هل ينجح الكنيست الإسرائيلي في تمرير تشريع يوقف قانون “ذريعة المعقولية“؟
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
24/7/2023مقاطع حول هذه القصةأهمية ودور جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45الحكومة الباكستانية تنظم زيارة لرهبان بوذيين إلى معبد تخت باي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 23 seconds 02:23أسباب اعتماد بعض الدول اليوان الصيني
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52تعرف على مشروع فلسطينية تصنع الحلويات بطريقة صحية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24حملات توعية بمخاطر المخدرات في الجزائر
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 09 seconds 02:09ضوابط أميركية لتنظيم الذكاء الاصطناعي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12المظاهرات تتواصل في إسرائيل ضد التعديلات القضائية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 54 seconds 02:54من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعدد إنجازاته في الكنيست.. ولابيد يهاجمه ويعدد إخفاقاته
شهد الكنيست الإسرائيلي جلسة صاخبة، الأربعاء، بين رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو من جهة، ومعسكر المعارضة من الجهة الأخرى على خلفية الإخفاقات المستمرة في الحرب عل غزة.
وسرد نتنياهو في كلمة له، ما وصفها جملة من الانجازات فيما يتعلق بالحرب على قطاع غزة، حيث
ادعى أن الجيش اغتال القيادي بـ"كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد السنوار بقطاع غزة في 13 آيار/ مايو الجاري.
وقال نتنياهو: "قضينا على (محمد) الضيف و(إسماعيل) هنية ويحيى السنوار ومحمد السنوار".
وأضاف نتنياهو: "قطعنا إمدادات السلاح عن حماس"، محاولا إبراز ما سماها إنجازات حكومته في الحرب على غزة، لكن نوابا قاطعوه بصراخ وانتقادات.
وأخرج أمن الكنيست النائب عوفير كسيف، من الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، بعد أن قال إن "نتنياهو مذنب بقصف الأطفال وتجويع غزة".
وقال نتنياهو: "غيرنا وجه الشرق الأوسط، كسرنا قبضة المحور الإيراني".
ومهاجما منتقديه، تابع: "أنتم تعملون على إحباط روح الناس. منكم من يدفع نحو الخسارة في الحرب. لم تعتادوا على حقيقة أن اليمين في السلطة، عليكم التعود على ذلك".
هجوم لاذع من لابيد
في المقابل، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الأربعاء، نتنياهو وعدد إخفاقاته خلال عامين ونصف العام.
جاء ذلك خلال جلسة صاخبة في الكنيست تباهى فيها نتنياهو بما سماها إنجازات حكومته في المنطقة والحرب المستمرة على قطاع غزة.
وبعد كلمة نتنياهو في الكنيست، توجه إليه لابيد قائلا: "هذه ليست حرب النهضة، هذه حرب 7 أكتوبر (2023)"، في إشارة الى الإخفاق الإسرائيلي في منع هجوم "حماس" بمحاذاة قطاع غزة.
وفي ذلك اليوم هاجمت حماس 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى، وفق الحركة.
وأضاف لابيد موجها حديثه إلى نتنياهو: "جملة واحدة قلتها لفتت انتباهي. قلت: انظروا أين كنا وأين نحن الآن".
وأردف: "دعنا نستخدم هذه الجملة وأن يسأل كل مواطن سؤالا بسيطا: ما هو وضعي اليوم وما هو وضعي قبل عامين ونصف العام؟".
واستطرد: "كيف كان وضعي قبل تغيير الحكومة (حكومة نتنياهو تولت السلطة أواخر كانون الأول/ ديسمبر 2022) وما هو وضعي الأمني والاقتصادي حاليا؟".
ومتهكما أضاف: "قلت إننا غيّرنا وجه الشرق الأوسط. لا شك أنه تغير بالفعل. لو قلت قبل عامين ونصف إنك ستستيقظ ثلاث مرات أسبوعيا بسبب الصواريخ القادمة من اليمن، لاعتقدت أنك فقدت عقلك".
وزاد: "قبل عامين ونصف، كان وضعنا الدبلوماسي غير مسبوق. كنا بعد قمة النقب (مارس/ آذار 2022). حضر إلى هنا وزراء خارجية الولايات المتحدة ومصر والبحرين والإمارات والمغرب".
وأردف: "وبعد عشرة أيام من تعييني رئيسا للوزراء، هبط الرئيس الأمريكي (جو بايدن) هنا (في إسرائيل)".
لابيد أكد أن "إسرائيل الآن في أدنى مستوياتها الدبلوماسية.. (نتنياهو) لقد فقدت (الرئيس الأمريكي الحالي دونالد) ترامب. الأمريكيون أبرموا صفقة مع الحوثيين من وراء ظهرك".
واستطرد: "التقى الرئيس (ترامب) بالرئيس السوري (أحمد الشرع في الرياض) دون علمك. جدد ترامب العلاقات مع (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان دون علمك".
وأضاف: "أحضرك الرئيس ترامب إلى واشنطن وأبلغك أنه عاد للمفاوضات مع إيران، ولم يكلف نفسه عناء اطلاعك على آخر المستجدات، ثم أجلسك أمام كاميرات العالم كله وكرر هذه الرسالة".
وأرجع ذلك إلى أن "نتنياهو يخاف من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير. لقد فهم العالم ما كان يراه".