شاركت الإعلامية أسما شريف منير صوره عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت أسما في الصور بلوك جديد مرتدية الحجاب وعلقت علي الصوره قائله:" يارب نفسي اقدر البس الحجاب وعمري ما اقلعه أبدأ لحد اخر يوم في عمري قدرني واديني القوة اني اعمل كده في يوم قريب ".
https://www.
أسما شريف منير
عرضت قناة العربية مصر تقرير فيديو بعنوان : " أسما شريف منير تحلق شعرها مجددًا: "المظهر عاجبني ومريحبالنسبة لي"".
وجاء في التقرير أن الفنانة والإعلامية أسما شريف منير، ظهرت بدون شعر، وقالت في فيديو أن هذا الشكل تسبب فيراحتها.
وتابعت :" اللوك ده عجبني، ومش عايزه شعري يطول، وظهرت براس محلوقة ومصبوغة باللون الثلجي".
وأوضحت أن الراحلة مش عادية بدون شعر، وأنها سعيدة بهذا اللوك.
وفي وقت سابق، نشرت أسما شريف منير مجموعة صور بصحبة والد ابنتها وطليقها الأول محمود السكري من خلالحسابها الرسمي على موقع إنستجرام ، لتشيد بدوره فى حياة ابنتهما واهتمامه الدائم بها بالرغم من الانفصال بينهما.
وعلقت أسما شريف منير ، قائلة: الأب المحترم، السند والضهر دي ذكريات بحوشهالك عشان تعرفي قد إيه باباكي راجلوأب حقيقي بمعني الكلمة، واقف مهتم بكل خطوة كأنه كأس العالم، لازم أديك حقك عشان الناس تتعلم منك يعني إيهانفصال محترم وتحضر ووجود في حياة ولادنا.
وشاركت الفنانة أسما منير جمهورها صورة جديدة لها ، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهاتإنستجرام.
وعلقت أسما على الصورة ، قائلة:" أنا كده كده عمري ما بخبي ال بس دلوقتي بعد لعبة الالجوريثم العبيطة دي مشفارقلي اكثر ولا ننزل الساعة ٨ ولا يوم أربع ولا التفاهه دي... حاجة تانيه اتعلمتها، ان قيمتي مش بتقييم اي حد ليا لا بلايك و لا كومنت و لا بأي حاجة والله، المهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شريف منير تحلق شعرها أسما شريف منير الفنانة والإعلامية أسما شریف منیر
إقرأ أيضاً:
العلماء يرصدون جسما مجنحا فوق الشمس.. ما علاقته بنهاية العالم؟
في الفترة الأخيرة، انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، صورا مثيرة تظهر جسمًا مجنحًا كبيرًا يقف بجوار الشمس، ما أثار جدلًا واسعًا بين المواطنين والعلماء.
هذه الصور تم التقاطها من خلال مرصد الشمس وغلافها التابع لوكالات الفضاء الأميركية والأوروبية، وتظهر الشمس مغطاة بأداة تعرف بـ"الإكليلوغراف".
وظيفة هذه الأداة هي حجب ضوء الشمس الساطع لتمكين العلماء من رؤية الهالة الشمسية، وهي الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي للشمس.
عند تصوير الأجرام السماوية باستخدام أدوات حساسة مثل تلك المستخدمة في مرصد الشمس وغلافها، يمكن أن تظهر نقاط غريبة الشكل في الصور، منها الأشكال المجنحة.
تُعرف هذه الظاهرة باسم “تشبع جهاز اقتران الشحنة”، فعندما يدخل جسم شديد السطوع مثل كوكب الزهرة أو المشتري إلى مجال رؤية الكاميرا، قد يؤدي ذلك إلى إغراق مستشعر الكاميرا، مما يؤدي إلى تسرب الشحنة الزائدة من البكسلات المشبعة إلى بعضها البعض.
نتيجةً لذلك، تتشكل خطوط أفقية أو "أجنحة" تمتد من المصدر الساطع.
تُظهر الصور الممتدة زمنياً بحركة الكواكب حول الشمس العديد من هذه الأشكال المجنحة، وهو أمر شائع في التصوير الفلكي عند تصوير الأجرام اللامعة. فعلى سبيل المثال، يظهر كوكب الزهرة كجسم ساطع ويكتسب مظهرًا مجنحًا في بعض الصور نتيجة التشبع.
نظرية المؤامرة والأفكار الغريبةإلى جانب التشبع، هناك العديد من العوامل الأخرى التي قد تؤثر على جودة الصور الملتقطة. فتصادمات الأشعة الكونية، على سبيل المثال، يمكن أن تُحدث تشوهات في الصور. الجسيمات عالية الطاقة التي تصطدم بجهاز اقتران الشحنات تنتج بقعًا أو خطوطًا ساطعة لا ترتبط بالأجرام السماوية.
أيضًا، يمكن أن تؤدي مشاكل نقل البيانات إلى فقدان أو تلف الملفات، مما ينتج عنه أنماط غريبة في الصور. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تنتج الانعكاسات الداخلية داخل الجهاز صورًا شبحية أو تشوهات.
لم يكن الحديث عن الأجرام المجنحة جديدًا، فقد انتشر خلال السنوات الماضية نظرية تشير إلى ارتباطها بنهايات العالم. الأفراد الذين يتبنون هذه النظريات، مثل ديفيد ميد، ربطوا الأجرام المجنحة بنصوص دينية ودعوا إلى نهايات وشيكة.
الشمس المجنحة ونهاية العالممن الجدير بالذكر أن خلال السنوات الأخيرة، تم ربط هذه الأجرام بمدخلات من الحضارات القديمة، مثل النصوص المصرية القديمة التي تظهر رمز "الشمس المجنحة".
إحدى أبرز الخرافات التي تكررت مع الوقت هي خرافة "كوكب نيبيرو"، والذي يُزعم أنه يقترب من الأرض وقد يتسبب في دمارها.
يتصور أصحاب هذه النظرية أن الكائنات الفضائية كانت قد زارت الأرض قبل آلاف السنين وأخبرت الحضارات القديمة بأسرار علم الفلك.
لكن، من وجهة نظر علم الفلك الحديث، لا يمكن كوكب ما الاقتراب من الأرض دون أن نلاحظ وجوده، حيث سيكون مضيئًا في السماء لفترة طويلة قبل وصوله.