وصفات طبيعية.. 4 أقنعة ضرورية لتصغير مسام الوجه تعرفى عليها المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، وصفات طبيعية 4 أقنعة ضرورية لتصغير مسام الوجه تعرفى عليها،توسّع المسام في الوجه يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في إفراز الزيوت الطبيعية والتي يمكن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وصفات طبيعية.. 4 أقنعة ضرورية لتصغير مسام الوجه تعرفى عليها ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توسّع المسام في الوجه يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في إفراز الزيوت الطبيعية والتي يمكن أن تؤدي إلى ظهور الرؤوس السوداء وحب الشباب. هناك عدة وصفات طبيعية يمكن استخدامها لتضيق المسام في الوجه، وفقًا لموقع "بابلك" وتشمل:
1. قناع الطين:يمكن استخدام الطين الأخضر أو الأسود لتقليل حجم المسام وامتصاص الزيوت الزائدة. يجب مزج ملعقة صغيرة من الطين مع الماء حتى يصبح لدينا خليط لزج، ثم يوزع على الوجه ويترك حتى يجف ثم يشطف بالماء الفاتر.
قناع الطين 2. قناع البيض:يحتوي البيض على مستحلبات طبيعية تساعد على تقليل حجم المسام وتنظيف البشرة. يمكن خلط بياض البيض مع عصير الليمون والعسل ووضعه على الوجه لمدة 15 دقيقة ثم يشطف بالماء الفاتر.
فوائد_البيض_للوجه 3. الخيار:يحتوي الخيار على مضادات الأكسدة والأحماض التي تساعد على تضييق المسام وشد البشرة. يمكن فرم نصف خيار ووضعه على الوجه لمدة 15 دقيقة ثم يشطف بالماء الفاتر.
_قناع_الخيار 4. الخميرة الفورية:يحتوي الخميرة الفورية على فيتامينات ب والبروتينات والمعادن التي تساعد على تقليل حجم المسام وتحسين نسيج البشرة. يمكن خلط ملعقتين من الخميرة الفورية مع ماء دافئ لتكوين عجينة، ثم يوضع العجين على الوجه لمدة 10 دقائق ثم يشطف بالماء الفاتر.
قناع الخميرة الفوريةيجب ملاحظة أنه ينبغي استشارة الطبيب في حالة وجود حالة صحية تحتاج إلى علاج خاص أو إذا كانت البشرة حساسة جداً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وصفات طبیعیة على الوجه
إقرأ أيضاً:
منازل من الطين والقش.. حلول اضطرارية للنازحين في شتاء غزة القارس
#سواليف
من #الرمل و #الطين و #القش، وجد عدد من الفلسطينيين في قطاع غزة أنفسهم مضطرين إلى البحث عن أنماط غير تقليدية لبناء #مساكن تقيهم قسوة #برد_الشتاء_القارس، الذي لم يعد يرحم أحدًا في ظل ظروف المعيشة داخل #الخيام.
في بلدة الزوايدة وسط القطاع، واجه العديد من #النازحين تحديًا حقيقيًا في البحث عن بدائل سكنية، في ظل الارتفاع الكبير في #أسعار_الخيام والشوادر، فضلاً عن الارتفاع الحاد في أسعار #مواد_البناء، وعلى رأسها الطوب والأسمنت، الذي يمنع الاحتلال إدخال أيٍّ منهما إلى القطاع منذ أكثر من عامين. وأدى ذلك إلى تجاوز سعر كيس الأسمنت الواحد حاجز 500 شيكل (نحو 150 دولارًا).
رامي أبو شنب، أحد سكان البلدة، قرر أن يخوض تجربة جديدة تمثلت في بناء أول غرفة من الطين. يقول أبو شنب إنه في مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي فوجئ بخيمته وقد غَرِقَت بمياه #الأمطار، رغم أنه لم يمضِ وقت طويل على شرائها، الأمر الذي دفعه للتفكير في إيجاد بديل يحسّن من واقعه القاسي، ولو بالحد الأدنى.
مقالات ذات صلةويضيف: “بدأت الفكرة بمحاولة بناء جدارين من الطين لعزل جانبي الخيمة ومنع تسرب مياه #الأمطار، لكن التجربة لم تكن كافية في البداية، فقررت تدعيم الطين بالقش ليصبح أكثر تماسُكًا، وقد نجحت الفكرة بالفعل”.
ومع تطور الفكرة، يقول أبو شنب إنه تمكن من إنشاء غرفتين ومطبخ وحمام، كما قام بتغطية السقف بألواح من الـ”زينقو”، ودعمها بعدة طبقات من الشوادر لحمايتها من تسرب المياه.
وقد شجع نجاح تجربة أبو شنب عددًا من العائلات النازحة على بناء غرف من الطين كبديل عن الخيام، حيث انتشر هذا النمط السكني بشكل لافت في مناطق النزوح غرب قطاع غزة.
ويعد البناء بالطين أحد أقدم أنماط العمارة التقليدية في العالم عمومًا، وفي فلسطين على وجه الخصوص، التي تمتلك تاريخًا عمرانيا طويلاً؛ فقد اعتمد النشاط العمراني عبر العصور بشكل أساسي على الطين، وكان طوب اللبن من أكثر مواد البناء استخدامًا في فلسطين، واستُخدم في مختلف مناطقها، ويعود أقدم توثيق لاستخدامه إلى العصر الحجري الحديث.
تجدر الإشارة إلى أنه قبل عدوان الاحتلال الإسرائيلي، كانت #البيوت_الطينية نادرة في قطاع غزة، وينظر إليها باعتبارها إرثًا حضاريًا يعود إلى الأجداد، يزورها الناس في الرحلات والجلسات التراثية ويلتقطون فيها صورًا تذكارية، كما هو الحال في بعض الأكواخ التراثية على شاطئ رفح.
غير أن أهالي قطاع غزة لم يكونوا يتوقعون العودة إلى هذا النوع من العمارة الذي يعود إلى مئات السنين، خاصة بعد أن شهد القطاع نهضة عمرانية وتطورًا تكنولوجيًّا ملحوظًا شمل المباني السكنية والشركات والفنادق، التي أصبحت تتنافس في تصاميمها وديكوراتها مع العمارة الحديثة على المستوى العالمي.
يُذكر أن آلاف خيام النازحين الفلسطينيين في قطاع غزة غرِقَت جراء #هطول_أمطار_غزيرة في عدة مناطق بفعل منخفض جوي قوي يؤثر على القطاع، ويستمر حتى مساء الجمعة.
وبدأت الأمطار تهطل بغزارة مع ساعة فجر اليوم الأربعاء، ما أدى إلى إغراق المياه آلاف الخيام، وتضرر المأوى الوحيد لمئات آلاف العائلات النازحة، حيث تجاوز منسوب المياه داخل بعض الخيام 40 سم.
وناشد نازحون الجهات المعنية لإنقاذهم بعد غرق ممتلكاتهم وفقدان القدرة على الاحتماء من البرد، مطلقين نداءات استغاثة للدفاع المدني وللمجتمع الدولي للعمل على توفير مساكن مؤقتة.