تستضيف دار الأوبرا السلطانية خلال شهر رمضان المبارك عددا من الفرق الانشادية العربية والمحلية لإضفاء أجواء رمضانية روحانية مليئا بالروائع الاسلامية من الفنون الصوفية وتجلياتها البديعة، وفي يوم الاثنين الموافق 18 مارس سيكون جمهور دار الأوبرا في موعد مع فرقة "ابن عربي" من المغرب، بمشاركة فرقة "الزاوية" العمانية.
وفي يوم الإثنين 25 مارس ستقام الأمسية الثانية، ففي هذه الأمسية الرائعة، سيلتقي الجمهور فرقة الأناشيد الدينية للمولويين والمشرقيين في سوريا، وهي مجموعة رباعية من المنشدين تضمُّ عازفين وجوقة، وسينضمّ إلى المجموعة على المسرح خالد العريمي في سلطنة عمان، لإضفاء لحظة جميلة من الانسجام الثقافي، وفي الأمسية الأخيرة يوم الاثنين الموافق 1 أبريل، تستقبل دار الأوبرا المنشد المصري علي الهلباوي، وهو مطرب معروف بإنشاده الديني، الذي سار على خطى والده المنشد الديني المعروف محمد الهلباوي، وله مشاركات في العديد من الحفلات الموسيقية كما قام بالغناء في دار الأوبرا ومكتبة الإسكندرية وسيقوم، برفقة فرقته والكورال، بأداء الأناشيد الصوفية والدينية. ومن خلال الجمع بين الفرق العالمية الشهيرة والمشاركين العمانيين، تستمر الحفلات في إقامة شراكات دولية أصيلة من خلال الثقافة، والفنون..
ستقام الأمسيات الثلاث على مسرح الأوبرا السلطانية – دار الفنون الموسيقية في تمام الساعة 9.30 مساءً
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
الأرصاد اليمنية تحذر من أجواء شديدة البرودة واضطرابات بحرية خلال الـ24 ساعة القادمة
وأشار المركز في نشرته إلى أن المناطق الجبلية المرتفعة في محافظات صعدة، عمران، صنعاء، ذمار، البيضاء، الضالع، لحج، أبين، وإب ستشهد أجواء باردة ليلًا وفي الصباح الباكر، في حين ستكون الأجواء باردة نسبيًا في مرتفعات الجوف، مأرب، حضرموت، شبوة، تعز، ريمة، المحويت، وحجة.
وفي سياق متصل، حذّر المركز من اضطرابات بحرية في جنوب الساحل الغربي ومدخل باب المندب، حيث يُتوقع أن تصل سرعة الرياح إلى 30 عقدة، ما قد ينعكس على حركة الملاحة وارتفاع مستوى الأمواج.
ووجه المركز تنبيهًا مهمًا للسكان في المناطق الباردة، خصوصًا كبار السن والأطفال والمرضى والعاملين ليلًا، بضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتفادي تأثيرات انخفاض درجات الحرارة.
كما دعا مرتادي البحر والصيادين وربابنة السفن في المناطق الساحلية المتأثرة إلى توخي الحذر الشديد بسبب اضطراب البحر وارتفاع الأمواج.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟