عقوبات آسيوية تنتظر عبدالرزاق حمدالله بعد طرده في الكلاسيكو
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
يواجه المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله، الذي يلعب في صفوف نادي الاتحاد، خطر تعرضه لعقوبات من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بسبب سلوكه الذي أدى إلى طرده في نهاية مباراة فريقه ضد الهلال.
عقوبات آسيوية تنتظر عبدالرزاق حمدالله بعد طرده في الكلاسيكوخرج الاتحاد من بطولة دوري أبطال آسيا في دور ربع النهائي بعد هزيمته بنتيجة ٢-٠ أمام الهلال في مباراة الإياب التي أُقيمت مساء الثلاثاء على ملعب "الجوهرة المشعة".
تم طرد حمد الله من المباراة في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي بعدما اعتدى على لاعب الهلال علي البليهي، وأثار مشاجرة مع اللاعب كاليدو كوليبالي.
تمت إحالة حادثة الطرد للجنة الانضباط في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ومن المتوقع أن يتم النظر في سلوك حمد الله خلال المباراة واتخاذ قرار بشأنه.
ووفقًا لصحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، فإنه قد يتم فرض عقوبات إضافية على حمد الله بالإضافة إلى البطاقة الحمراء التي تلقاها في المباراة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمدالله عبدالرزاق حمدالله الهلال دوري أبطال أسيا الهلال واتحاد جدة حمد الله
إقرأ أيضاً:
اتجاه أوروبي لفرض عقوبات إضافية ضد «أطراف حرب السودان»
طالبت فيبر بالعودة إلى محادثات جدة، وأقرَّت بأن هناك أطرافاً خارجية تعمل على تقديم الدعم بالأسلحة، لكنها تحفظت بشأن إعطاء مزيد من التفاصيل
التغيير:(وكالات)
أعلنت مبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الأفريقي، أنيت فيبر، أن الاتحاد يعمل حالياً على إعداد حزمة أخرى من العقوبات تتعلق بالحرب ضد السودان.
وأشارت إلى أن العقوبات ستطال، هذه المرة، الأفراد، بعد فرض عقوبات على بعض أطراف الصراع العام الماضي.
وفي 22 يناير الماضي، فرض الاتحاد الأوروبي، عقوبات على ست شركات مسؤولة عن تسليح وتمويل الفصائل المتحاربة في السودان، بينها شركات تابعة للجيش وأخرى متورطة في شراء معدات عسكرية للدعم السريع.
وقالت فيبر، نقلاً عن «الشرق الأوسط»، إن 24% من السكان في السودان دخلوا مرحلة المجاعة. وحذرت من انزلاق البلاد إلى السيناريو السوري أو الصومالي، في حال لم تُستأنف المحادثات.
واعتبرت مبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الأفريقي، أنيت فيبر على أن «منبر جدة» يُعدّ المنصة الرئيسية لكل الجهود.
وطالبت فيبر بالعودة إلى المحادثات، وأقرَّت بأن هناك أطرافاً خارجية تعمل على تقديم الدعم بالأسلحة، لكنها تحفظت بشأن إعطاء مزيد من التفاصيل.
ووفق فيبر، فإن الأوضاع في السودان ساءت بشكل أكبر، خلال الأسابيع الماضية، وانتشر الدمار في عموم البلاد.
وتابعت: «هناك دمار حدث، نحن نتحدث عن مليوني لاجئ، وثمانية ملايين هُجِّروا من مناطقهم.
وأضافت: “لا يوجد وصول للمساعدات، بما في ذلك في الخرطوم. الوضع مُرعب في السودان”.
ومنذ منتصف أبريل من العام الماضي، يشهد السودان حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو حميدتي.
وخلفت الحرب الدائرة في السودان، حتى الآن لسقوط نحو 15 ألف قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة.
الوسومآثار حرب السودان أنيت فيبر حرب الجيش و الدعم السريع مبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الأفريقي