مسلسل نظرة حب: انتقادات بسبب بطء الأحداث.. ورقصة باسل خياط تتصدر
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
واجه المسلسل العربي "نظرة حب" الذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي عدد من الانتقادات بسبب بطء ورتابة الأحداث الـ 3 الأولى.
اقرأ ايضاًفي المقابل رأى العديد من الأشخاص إنه وبالرغم من رتابة الأحداث إلا أن نجوم العمل باسل خياط واللبنانية كارمن بصيبص يقدمان أداء مميزًا.
تعرض العمل في البداية لاتهامات حول سرقة فكرته، حيث صرح كاتب سوري إنه صاحب الفكرة الأساسية، وأكد أنه سيلجأ للقضاء.
كما واجه العمل بعض الانتقادات من الجمهور حول بطء ورتابة الأحداث، بالرغم من قوة أداء نجميه، فيما قال آخرون إن الحلقة الرابعة جاءت سريعة وتبشر بتحسن سرعة الأداء.
رقصة باسل خياط تشعل أجواء السوشال ميديا
وعلى صعيد آخر حصدت رقصة الفنان باسل خياط التي قدمها في احد المشاهد على اغنية أنا بعشق البحر بإشادات واسعة وتفاعل كبير على السوشال ميديا.
اقرأ ايضاًأنا بعشق البحر ????
ما تبلى هالفتلة يا بحر
رقصة باسل خياط بمسلسل نطرة حب بتحسها متل موج البحر ومتل الصوفية.. عم يغرد مع الغنية بروحانية عالية وهاد المشهد توب لك حتى نظرة عيونه والدمعة رائعة ❤️#نظرة_حب pic.twitter.com/QMXbnBbZ1N
ونظرة حب من تأليف رافي وهبي وإخراج حسام علي، ومن إنتاج شركة ايبلا الدولية، ومكون من 30 حلقة، وتدور أحداثه في إطار رومانسي اجتماعي، ويجسد خياط دور بحر وكارمن دور قمر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل نظرة حب أخبار المشاهير باسل خیاط نظرة حب
إقرأ أيضاً:
الموت في الأعماق.. الإهمال يتسبب في وفاة غطاسين بالسخنة
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي وفاة اثنين من الغطاسين في العين السخنة، نتيجة إهمال شركة الغطس بعدم اختبار أسطوانات الأكسجين قبل نزول البحر.
وفاة غطاسين نتيجة الإهمالقال أسامة أكرم، صديق أحد الغطاسين المتوفين في البحر، في منشور له عبر حسابه الشخصي على فيسبوك: “الموت في الأعماق مش بسبب البحر، لكن بسبب اللي فوق الأرض، في يوم عادي، يوم 21 مايو 2025، ميناء السخنة، نزل فريق غطاسين مكون من 2 غطاسين بس، ودا غير مطابق لشروط وكود الغطس المصري، تابع لشركة غطس…، مقرها في الإسكندرية، لمهمة لحام وصيانة تحت الماء مش في عمق كبير، من 3 لـ 4 أمتار فقط، ناس نازلة شغل مش سياحة ولا مغامرة.. نازلين يرزقوا”.
وتابع: “من أول لحظة كانت الكارثة بتحفر طريقها، والغطاسين طلعوا بسرعة اشتكوا من أعراض غريبة وهي دوخة وشبه إغماء وضيق تنفس وتهيؤات، وأعراض معروفة لأي غطاس محترف، نتيجة نقص أوكسجين أو تسمم بسبب خلل في أسطوانات التنفس، ورغم التحذيرات وإن فيه ناس رجعت وقالت فيه حاجة غلط، المعدات بايظة، إلا أن الشركة قررت تبعت اثنين من الغطاسين غيرهم، ومن غير ما تصلح حاجة، وهما حسن محمد عدلي ومحمد نبيل”.
وأضاف: “حسن ومحمد دخلوا البحر الساعة 12 الظهر، بس عمرهم ما طلعوا مع بعض تاني، حسن طلع بعد 7 ساعات متوفي، ومحمد قعد 24 ساعة تحت الماء بدون جهاز مراقبة، مفيش إشراف، مفيش إنقاذ، مفيش نظام تتبع أو تواصل، وفيه إهمال قاتل، يعني إيه حد يفضل ميت تحت الميه يوم كامل، عارف يعني إيه أهله مستنيينه، مش عارفين حتى جثته فين؟.. يعني إيه شركة تسيب ناسها تموت علشان توفر تمن صيانة”.
واختتم أسامة أكرم: “حسن لما طلعوه، لقوا فيه انبوبة الاوكسجين فيها 4\3 مليانة، دا معناه ان حسن كان مات أصلا قبل ما يستنفذ الأوكسجين كله، بسبب تسمم جاله علشان أسطونة الأوكسجين اللي فيها ملوث، وفيه نسبة ثاني أوكسيد الكربون أكثر، واللي بتسبب تسمم فوري”.