وقال محسن في صفحته في فيسبوك ..مع أول أيام يناير 2024م استحوذ متحف توليدو للفنون على تمثال مكتمل لشخصية من آثار_اليمن ، من القرن الرابع قبل الميلاد، محفور بالمسند على قاعدته (اب يدع ذ ذمر ال) ، و(أب يدع) من الأسماء المشهورة في اليمن القديم، أما (ذمر ال) فهو اسم جماعة من شعب، والجماعات السكانية في اليمن القديم تعرف بأنها شعب بينما يُعرف الآخرون بأنهم قبائل.

واضاف .التمثال لم يُعرض في صالات العرض في المتحف، ونشر موقع المتحف صوراً للتمثال ولم يحدد مصدره.

ولاحقاً تعذر الوصول إلى صفحة التمثال في موقع المتحف، و"تعتبر مجموعة متحف توليدو للفنون التي تضم حوالي 30.000 عمل فني من بين أرقى الأعمال الفنية في الولايات المتحدة. يضم المتحف أكثر من 40 معرضاً، ويشمل حديقة جورجيا وديفيد ك. ويلز للنحت والجناح الزجاجي المخصص لواحدة من أشهر مجموعات الزجاج في العالم".

وربما تكون هذه هي المرة الأولى التي نحصل فيها على صور للتمثال بعد سنوات من نشر نص نقش المسند على قاعدته، دون أي صورة، في الأرشيف الرقمي لدراسة النقوش العربية قبل الإسلام (داسي).

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

محمد رياض : معهد الفنون المسرحية سيظل منارة وقلعة للعلم والفن

شهد المعهد العالي للفنون المسرحية ليلة مميزة من ليالي الإبداع المسرحي، فى افتتاح فعاليات الدورة الأربعين من المهرجان العالمي للمسرح، التي حملت اسم "دورة الأساتذة" تكريمًا لرواد المسرح العربي أمثال كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش.. وفي قلب هذا التكريم، كان النجم محمد رياض حاضرًا ليس فقط كمكرَّم، بل كـ ابن بار يعود إلى بيته الأول، ليقف مرة أخرى على خشبة المسرح التي شهدت بداياته الفنية.


 أعرب محمد رياض عن بالغ سعادته وامتنانه لهذا التكريم الذي وصفه بـ"الغالي على قلبه"، موجهًا شكره العميق للدكتور أيمن الشيوي، عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، وجميع القائمين على المهرجان، لما يبذلونه من جهد في الحفاظ على هذا الحدث الفني الكبير، الذي يُعد منبرًا لتقدير رموز الفن المسرحي في مصر والعالم العربي.


وأضاف أن التكريم يأتي ضمن دورة تحتفي بأساتذة كبار؛ كان لهم الفضل في تشكيل مسيرتي، موضحا أن هذه الدورة لها مكانة خاصة في قلبه، لأنها تحمل أسماء من علمونه، ومن وقفت أمامهه في اختبار القدرات لدخول هذا الصرح العظيم، "هم أساتذتي، وأدين لهم بالفضل في كل ما وصلت إليه".


وقال إن المعهد العالي للفنون المسرحية سيظل المنارة التي تُخرج أجيالًا من الفنانين المبدعين، مشيرًا إلى أن هذا الصرح لم يكن مجرد مؤسسة تعليمية، بل قلعة للعلم والفن، ومركز لتخريج النجوم والفنانين المؤمنين برسالة الفن السامية.


وأوضح أن ما تعلمه في المعهد لا يُقاس فقط بالمناهج أو المحاضرات، بل بالروح التي بثها فيه أساتذته، وبالثقة التي منحوه إياها ليصبح ما هو عليه اليوم. وتابع: هذا المعهد سيبقى شامخًا، لأنه يقوم على أكتاف مبدعين حقيقيين، لا يدخرون جهدًا في دعم المواهب الشابة.

طباعة شارك محمد رياض المهرجان العالمي للمسرح المسرح

مقالات مشابهة

  • محمد رياض : معهد الفنون المسرحية سيظل منارة وقلعة للعلم والفن
  • من الفجيرة إلى تطوان.. تعاون ثقافي يعبر المتوسط
  • جدل حول منزل فيروز في بيروت.. هل يتحول إلى متحف أم يتم الترميم
  • مصر جميلة يختتم فعالياته بدمنهور بحفل فني ومعرض للفنون التشكيلية
  • اختتام النسخة الثالثة من ملتقى الفجيرة الدولي للعود
  • «مستقبل وطن» بقنا يضع خطة طموحة لتعزيز التواصل الجماهيري وتوسيع قاعدته الشعبية
  • تصعيد إسرائيلي أمريكي| وهدنة مفاجئة تثير الجدل.. ماذا يحدث في اليمن؟
  • الذكرى 28 لافتتاحه.. متحف التحنيط بـ الأقصر صرح عملاق يكشف عن عبقرية المصريين القدماء
  • بعد يوم من إعلان اتفاق أمريكي حوثي.. الاحتلال يعلن اعتراض مسيّرة انطلقت من اليمن
  • غيرة طريفة من خالد صقر على زوجته إلهام من تمثال .. فيديو