حقيقة تعرض "حياة الفهد" لوعكة صحية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
انتشرت شائعات عن تدهور الحالة الصحية للفنانة الكويتية “حياة الفهد”، جعلتها تتصدر تريندات جوجل، بسبب قلق متابعيها ومحبيها راغبين فى الاطمئنان عليها.
حقيقة مرض حياة الفهد:كانت الفنانة الكويتية “حياة الفهد” أعلنت خروجها من موسم رمضان 2024، ومع انتشار شائعات مرضها دون أى تعليق منها، ربط المتابعين أن تدهور صحتها السبب.
كشف الناقد الفني “بشار جاسم الكندري” حقيقة مرض الفنانة “حياة الفهد”، عبر حسابه على موقع التدوين العالمى “إكس”،قائلاً:" أن أم سوزان في بيتها وبين أبنائها وأحفادها، ولكنها أجرت بعض الفحوصات شهر نوفمبر الماضي، بعد معاناتها من جرثومة المعدة، مناشداً الجمهور تحري الدقة قبل النشر، متمنياً إن تتوقف الشائعات لأنها تتسبب في مرض الشخص حتى وإن لم يكن مريضاً"
ام سوزان في بيتها وبين عيالها واحفادها وكانت مسويه شوية فحوصات بشهر 11 بسبب جرثومة بالمعدة لا اكثر ،،، وبطلوا اشاعات لان الاشاعات تمرض اكثر
( نقلا عن المحامي الاستاذ خالد الراشد)#حياة_الفهد
يذُكر أن الفنانة “حياة الفهد" اعتذرت منذ فترة من جمهورها عن عملها الرمضاني لـ رمضان 2024 والذي كان من المفترض أن يجمعها بـالفنانة “سعاد عبدالله”.
شارك حساب مؤسسة الفهد للانتاج الفني بيان لها جاء فيه: " جمهوري العزيز اعلن اعتذاري الرسمي من عملي الرمضاني القادم مع شقيقتي الغالية القديرة سعاد عبدالله لظروف خاصة وصحية أمر بها في الوقت الراهن و خارجة عن إرادتي".
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة مؤسسة الفهد للانتاج الفني (@hayatalfahad)
تابعت: "كل الشكر والتقدير لادارة ام بي سي على ماقدمته من الجهد والتعاون، لكي نجتمع من جديد ونسال الله تعالى العلي القدير أن يجمعنا في المستقبل القريب وتمنياتي التوفيق للجميع".
قدمت“حياة الفهد” مسيرة فنية حافلة تتجاوز نصف قرن،ما يقارب 90 مسلسلاً تلفزيونياً وحوالي 20 عملاً مسرحياً للمشاهدين الكويتيين والخليجيين .
وتنوعت أدوارها بين الخطوط الدرامية المختلفة، فاستطاعت أن تؤدي ببراعة الأدوار التراجيدية الصعبة بملامحها الجادة، كما استطاعت أن تلفت الضحكة من قلوب متابعيها بتلقائيتها المعتادة، مما جعل النقاد يلقبونها بسيدة الشاشة الخليجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حياة الفهد رمضان 2024 سعاد عبدالله موقع إكس مرض حیاة الفهد
إقرأ أيضاً:
قبطان يرد على شائعات الموجات المدفونة تحت البحر
قال محمد رمضان قبطان بحري، إن ما تم تداوله من معلومات عن وجود موجات مدفونة تحت سطح البحر، والتي أثارت حالة من الفزع بين الناس، غير صحيح على الإطلاق.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن كلام الشخص الذي قال هذه الإدعاءات غير مبني على أدلة علمية أو تقنيات رصد حديثة، موضحًا، أنّ الأجهزة البحرية الموجودة لا تستطيع رصد مثل هذه الموجات المدفونة، وأن كل ما يُقال بهذا الخصوص مجرد شائعات تضر بالمصلحة العامة والسياحة.
وتابع، أن هناك فهمًا خاطئًا لدى البعض حول طبيعة الأجهزة البحرية التي تعتمد عليها فرق الإنقاذ والمراقبة، والتي تهتم بقياس سرعات الرياح والتيارات البحرية وليست لرصد موجات مدفونة أو تحركات غير طبيعية تحت سطح البحر.
وأوضح أن هذه الأجهزة مهمة للغاية في ضمان سلامة الملاحة ولكنها لا تقدم المعلومات التي يتداولها البلوجر، معتبراً أن هذا النوع من الأخبار غير المدعومة قد يسبب ضررًا كبيرًا للبلد.
وأشار، إلى أنّ إلى أن الفيديوهات صورها أحد الأشخاص في هذا الصدد غير مقبولة، حيث لا يجوز له التصرف بهذا الشكل خلال أداء واجباته، خاصة وأنه لا يوجد مراقب أو مشرف يراجع هذه التصرفات.
ونوه بأن نشر مثل هذه الفيديوهات والأخبار المغلوطة يزيد من حالة الذعر لدى الجمهور دون مبرر، داعيًا إلى التريث والتحقق قبل تداول مثل هذه المعلومات، وحث القائمين على العمل البحري على احترام أصول المهنة وعدم نشر معلومات خاطئة.