ليلى علوي: أرفص التصوير دون إذن وأشعر بحنين لصور الأبيض والأسود
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حلت الفنانة ليلى علوي، ضيفة على برنامج "ألبوم صور" مع إيناس سلامة الشواف عبر محطة راديو إنرجي 92.1 ضمن خريطة برامج رمضان 2024.
تصريحات ليلى علوي
وقالت ليلى علوي أن الصورة القريبة لقلبها هي التي تظهر فيها على طبيعتها دون أي فلاتر/ قائلة: "أؤمن بفكرة الراحل القدير وحيد حامد أضحك الصورة تطلع حلوة فلا أحب استخدام الفلتر وأحب الصورة تكون طبيعية".
وتابعت قائلة إنها لا تحكم على الأمور بشكل سريع بل تأخذ الكثير من الوقت للحكم على الأمور سواء بشكل جيد أو سلبي، وكشفت إنها في الكثير من المواقف والأمور تحكم على نفسها بشكل قاسي لتقديم أفضل ما لديها.
وتابعت أنها تحن كثيرًا لأفلام الأبيض والأسود وللصور التى كانت موجودة وقتها، قائلة:
عندي حنين كبير للأبيض والأسود".
وعن الصور التي تلتقط لها دون علمها، قالت: "مفيش حاجة اسمها حد يصور شخص من غير علمه أي كان الموقف سواء مرض، عزاء، فرح، لا أسمح به وأرفضه بشكل كامل".
وتحدثت ليلى علوي عن الصور التي يتم نقلها من الأحداث في فلسطين، قائلة: "هذه أكثر الصور التي يجب أن تنتشر في كل أنحاء العالم فالبشرية جميعها ترفض ما يحدث وأتمني أن تنتهى الأزمة".
آخر أعمال الفنانة ليلي علوي
والجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة ليلي علوي هي مسرحية الصندوق الأحمر، والتي عرضت في موسم الرياض، وشاركها بطولة العمل بيومي فؤاد، ميمي جمال، رنا رئيس، طارق الإبياري، سليمان عيد، مروة عبدالمنعم، نور إيهاب، ومن إخراج طارق الإبياري، وايضا شاركت في فيلم شوجر دادي، وشاركها البطولة بيومي فؤاد، حمدي الميرغني، محمد محمود، فرح الزاهد، مصطفى غريب، تامر هجرس، ومي الغيطي، ومن تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلي
إقرأ أيضاً:
عاجل. مُعدّات ثقيلة وحفر في الأرض.. صور الأقمار الصناعية تظهر أعمالًا قرب منشأة فوردو النووية
أظهرت الأقمار الصناعية عودة إيران إلى ترميم منشأة فوردو النووية، بعد الضربات الأمريكية التي استهدفت الموقع تحت الأرض، مما يثير التساؤلات حول نجاحها في إنقاذ ما تبقى من منشآتها النووية. اعلان
التقطت صور أقمار صناعية جديدة يوم الجمعة تصاعد أنشطة البناء والحفر في منشأة فوردو النووية الإيرانية، وذلك بعد أيام فقط من قيام قاذفات أمريكية من طراز B-2 بإلقاء قنابل اختراق عميقة (MOPs) على الموقع تحت الأرض.
وأظهرت الصور التي التقطتها شركة ماكسار للتكنولوجيا (Maxar Technologies) وجود معدات ثقيلة لا تزال في مكانها، إلى جانب أعمال حفر إضافية ومؤشرات على أن مداخل الأنفاق قد تم إغلاقها عمداً قبل تنفيذ الضربات.
وتقع منشأة فوردو داخل جبل يبعد 60 ميلاً جنوب طهران، وكانت واحدة من ثلاثة مواقع نووية إيرانية استهدفت خلال عملية "مِدنايت هامر"، التي نُفذت ليل 21–22 يونيو.
وتُظهر الصور الحالية مؤشرات على تحركات حديثة للتربة، بما في ذلك طرق وصول جديدة ومناطق انفجارات متراكمة، خصوصاً بالقرب من المداخل الرئيسية للأنفاق.
وذكرت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية أن المواقع النووية تم إخلاؤها وأن اليورانيوم المخصب نُقل إلى موقع آمن قبل تنفيذ الضربات.
Relatedترامب يُشبّه ضربة إيران بـ "هيروشيما" ويؤكد: أخبار جيدة عن غزة قريباًترامب للمرشد الإيراني علي خامنئي: لقد هزمت شرّ هزيمةخلف ستار الهجمات الإسرائيلية على إيران: كيف أعد جواسيس الموساد عملية "العرس الدموي"؟وأشار محللون إلى أن إغلاق الأنفاق بالتراب قد يكون كان بهدف حماية المنشآت تحت الأرض أو تقييد عمليات تقييم الأضرار لاحقاً.
في الصور الجديدة، ظهرت معدات تعمل بالقرب من النفق الشمالي، مع قيام بلدوزرات بإعادة ترتيب التراب حول أحد الحفر، كما ظهرت مسارات وصول حديثة.
وتشير الصور السابقة من 19 و20 يونيو إلى وجود بلدورزات وشاحنات متعددة بالقرب من مدخل النفق، مما يشير إلى جهود منسقة لإغلاق أو تعزيز نقاط الدخول.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في برنامج "Meet the Press" على قناة NBC إن الاستخبارات الأمريكية تشير إلى أن كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% كانت مدفونة على عمق كبير في فوردو، لكنه اعترف بعدم اليقين بشأن وجودها وقت الضربات.
على صعيد آخر، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجست أن الذخائر الأمريكية ضربت أهدافها بدقة وكان لها التأثير المطلوب، مشيراً إلى أن الهدف الرئيسي في فوردو شهد تدميراً لقدرات الموقع.
أما الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فقد أفادت بأن أجهزة الطرد المركزي في فوردو لم تعد صالحة للعمل، مع تشديد على أن التقييم الكامل يتطلب عمليات تفتيش ميدانية أو معلومات استخبارية إضافية.
وتُظهر الصور الجديدة أن إيران تعمل بنشاط على إعادة تأهيل الموقع أو إخفائه.
على الصعيد السياسي، وعلى الرغم من إعلان الرئيس ترامب عن وقف إطلاق النار الذي استمر حتى الآن، أعرب مسؤولون إيرانيون عن احتمال تنفيذ بلادهم لرد فعل مستقبلي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة