أنغا زورافلوفا غادرت منزلها في المنصورية منذ 10 أيّام ولم تَعُد.. هل من يعرف عنها شيئًا؟ (صورة)
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة:
أنغا فؤاد زورافلوفا (من مواليد عام 1983، لبنانيّة)
التي غادرت، بتاريخ 6-3-2024، منزلها الكائن في المنصورية، ولم تَعُد لغاية تاريخه.
لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة برمانا في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 860226-24، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عيوب في الأضحية تمنع صحتها شرعًا .. الأزهر للفتوى يكشف عنها
أصدر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بيانًا عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، أوضح فيه الضوابط الشرعية المتعلقة بسلامة الأضحية، مؤكدًا أن من شروط صحة الأضحية أن تكون خالية من العيوب الظاهرة التي تؤثر على لحمها أو حياتها.
وبيّن المركز أن من الأضاحي التي لا تجزئ شرعًا:
العوراء البَيِّن عورها: وهي التي انخسفت عينها أو فقدتها كليًّا، أما التي لا يظهر عليها العيب بوضوح فتُجزئ.
المريضة البَيِّن مرضها: كالمصابة بالجرب الشديد أو أي مرض يُفسد لحمها ويمنع أكله، ويُلحق بها ما تعرّض لإصابة أفقدتها وعيها.
العرجاء البَيِّن ظلعها: فإن كانت لا تستطيع المشي مع مثيلاتها، فلا تُجزئ.
أما إذا كانت تمشي وتأكل بشكل طبيعي، فهي جائزة.
الكسيرة أو الهزيلة التي لا تُنقي: وهي التي لا يوجد في عظامها مخٌّ من شدّة هزالها، وعادة ما يظهر ذلك من امتناعها عن الأكل.
واستشهد المركز بحديث رسول الله ﷺ:
«أَرْبَعٌ لَا يُجْزِينَ فِي الْأَضَاحِيِّ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرَةُ الَّتِي لَا تُنْقِي» [رواه أبو داود والنسائي].
وأشار المركز إلى أنه إذا اشترى المسلم أضحيةً سليمة ثم أصابها عيب بعد الشراء دون تفريط منه، فلا حرج عليه في التضحية بها، وتُجزئ عنه شرعًا.