إقبال واسع على منتجات الدكاكين في "موسم رمضان 1445 هـ"
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
شهدت مجموعة المتاجر المحلية المشاركة ضمن فعاليات "موسم رمضان ١٤٤٥"، إقبال واسع من الحضور لشراء عدد من المنتجات التي تستعرضها دكاكين الموسم في مدن الرياض وجدة والدمام.
وتنظم وزارة الثقافة "موسم رمضان" تحت شعار "أنورت ليالينا"، والذي يضم باقةً من الفعاليات المتنوعة؛ من بينها "دكاكين رمضان"، التي تتيح للشركات الوطنية ترويج منتجاتها من عطورٍ، وملبوساتٍ، ومستلزماتٍ تقليديةٍ؛ لإحياء الموروث التقليدي في هذا الشهر الكريم، وشهدت دكاكين الملبوسات طلبًا عاليًا، نظرًا لجودتها وتميزها بطابعها التقليدي.
وتوافد الزوار في المدن الثلاث مع بداية الشهر الكريم لتجربة فعاليات متنوعة منها الألعاب التقليدية والرياضية، إلى جانب الاستمتاع بوجبتي الإفطار والسحور، وكذلك عروض الطهي بمشاركة طهاة مختصين في الأطباق التقليدية.
الجدير بالذكر أن وزارة الثقافة تنظم فعاليات "موسم رمضان" في نسختها الثانية من 11 مارس الحالي حتى 9 أبريل القادم، في 3 مدن (الرياض، جدة، الدمام) ضمن تجربة ثقافية متكاملة تمزج التراث بالحاضر، إلى جانب الفعاليات الرقمية، حيث يستهدف جميع فئات المجتمع عبر فعاليات عدة تُحيي ذكريات الشهر الكريم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موسم رمضان موسم رمضان
إقرأ أيضاً:
الجديد: المصارف الليبية مجرد دكاكين عمولات.. نريد ثورة مصرفية
???? الجديد: مصارفنا كـ”سماسرة السيارات”.. ولا تقدم أي قيمة مضافة للاقتصاد
ليبيا – شبّه المحلل الاقتصادي مختار الجديد بعض المصارف التجارية الليبية بـ”سماسرة السيارات”، مؤكدًا أنها لا تخلق قيمة حقيقية، بل تكتفي بالوساطة والربح على حساب المجتمع، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى مؤسسات مصرفية تسهم فعليًا في البناء الاقتصادي.
???? “ربح بلا إنتاج”.. تشبيه لواقع القطاع المصرفي ????
الجديد قال في تدوينة على صفحته بموقع “فيسبوك”:
“السمسار يشتري السيارة من السوق بـ10 آلاف دينار ثم يبيعها بـ11 ألفًا، محققًا ربحًا بلا أي قيمة مضافة. هو فقط يتوسط بين طرفين فيربح هو، ويخسر الطرفان الألف دينار.”
وأضاف أن هذا هو حال بعض المصارف، التي لا تختلف عن “دكاكين السمسرة”.
???? دعوة إلى إصلاح جوهري وهيكلي ????️
وأكد أن هذا النوع من النشاط مشروع قانونًا وشرعًا، لكنه لا يقدّم فائدة حقيقية للمجتمع، بخلاف المزارع أو الصناعي الذي يخلق إنتاجًا ملموسًا.
وتساءل:
“متى تتطور عقلية مصارفنا، فتنتقل من مجرّد دكاكين عمولات إلى أدوات تنمية حقيقية؟”
???? المطلوب: تشبيب المصارف وخفض العمولات ????
الجديد دعا إلى “ثورة مصرفية” تبدأ بـ”تشبيب القطاع وتغيير أدواته”، وتوجّه التمويلات نحو المشاريع الحقيقية، بدلًا من الاكتفاء بتحقيق الأرباح عبر الرسوم والعمولات.
كما طالب المصارف العامة بتقليص عمولات الدفع الإلكتروني والاعتماد على “زيادة حجم المعاملات” كوسيلة لتحقيق الأرباح.