بعد 4 سنوات.. نانسي عجرم تكشف تفاصيل اقتحام منزلها| القصة كاملة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كانت المطربة نانسي عجرم احتلت التريند في وقت سابق، بسبب الأزمة الكبيرة التي تعرضت لها أسرتها، بعد اقتحام شاب سوري لمنزلها، وعلى الرغم من مرور 4 سنوات على هذا الحادث إلا أنها مازالت تشعر بالخوف والقلق منه إلى الآن، حتى كشفت تفاصيل الحادث؟…
. تفاصيل تفاصيل حادث سرقة منزل نانسي عجرم
منذ 4 سنوات، كانت الفنانة نانسي عجرم قد تعرض لحادث اقتحام منزلها من قبل شاب سوري، وهو الامر الذي سبب لها خوفا شديدا، إلا أنها لم تفصح عن تفاصيل هذا الحادث من قبل، حتى كشفت عن أحداثه في لقاء تليفزيوني، إذ قالت:
«أنا حتى الآن لدي خوف، في المنزل عندما أسمع أي صوت، وفي الليل أتخيل المشهد واخاف منه من وقت للآخر وأعيش مراحل خوف وأتمنى أن أخرج منها».
وكانت بنات نانسي عجرم قد تعرضن لصدمة إثر هذا المشهد، ما استدعى سؤالها لأخصائية للاطفال للإطمئنان عليهن موضحه:
«سالت أخصائية للأطفال لأنهن تعرضن لصدمة ولحظات كانت كابوس بالنسبة لهن، سألت وخفت أن يؤثر هذا الشيء عليهن في المدرسة وفي حياتهن خفت أن تكون صدمة لا يتمكن من تجاوزها في المستقبل، والحمد لله أول أشهر كانت صعبة خاصة في المدرسة تعرضن لتنمر ولكن تمكنت من تجاوز الازمة…
أنا وزوجي تخطينا هذه المرحلة كان الامر أصعب بالنسبة له، أنا لم أحضر الحادثة كنت اسمع فقط، لكن موجودة في غرفة ثانية وسمعت أصوات ولا أعرف على من كان إطلاق الرصاص، هي ذكريات غير جيدة».
فاجعة أصابت منزل الفنانة نانسي عجرم، منذ 4 سنوات، حيث اقتحم شاب سوري منزلها في محاولة لسرقته إلا انه فوجئ بتصدي زوجها طبيب الأسنان فادي الهاشم، له وأطلق النار عليه، ما تسبب في سقوطه قتيلاً.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أوضحت أن اللص كان مسلحًا، ويبلغ من العمر 31 عاما، وكان حاملا للجنسية السورية، قام باقتحام منزل نانسي عجرم الكائن في منطقة نيو سهيلة في كسروان بجبل لبنان بهدف السرقة، لكنه فوجئ بتصدي زوجها فادي الهاشم له، ووقع تبادل إطلاق للنيران بين الإثنين انتهى بمقتل اللص، وتم التحفظ على الزوج على ذمة التحقيقات في تلك الفترة، وأصيبت نانسي بجروح طفيفة، إلا أنها وعائلتها كانوا بخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نانسي عجرم التريند فادي الهاشم حادث سرقة نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل قنص ضابط للاحتلال في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها، تمكنوا أمس الثلاثاء، من قنص أحد جنود الاحتلال، في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي تشهد توغلا من قبل قوات الاحتلال منذ أشهر.
وقالت القسام، إن مقاتليها أصابوا الجندي بصورة مباشرة، بعد قنصه في شارع بغداد، شرق حي الشجاعية.
وجاء إعلان القسام، بعد يوم واحد من اعتراض الاحتلال، بإصابة ضابط بجروح خطيرة، خلال المعارك الدائرة مع المقاومة، شمال قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن المصاب ضابط احتياط في كتيبة الهندسة، وتعرض لنيران قناص من المقاومة الفلسطينية، خلال معارك في المنطقة.
ولفتت إلى أن المصاب بجروح خطرة، جرى إبلاغ عائلته، وهو ضابط في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هارئيل، أو اللواء العاشر، وقامت مروحية بإخلائه على الفور إلى أحد مستشفيات الاحتلال في الداخل.
وكانت آخر عمليات القنص التي كشفت عنها القسام، في الكمين الذي نفذ الشهر الماضي بلدة بيت حانون، وأطلق عليه كسر السيف.
وتمكنت القسام، في حينه من قنص 4 من جنود الاحتلال، أعلن عن مقتل أحدهم وإصابة الآخرين بجروح خطيرة، في منطقة بيت حانون، بالقرب من السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948.