الزراعة تُعيد تفعيل 97 مشروعًا استثماريًا وتُبرم 100 عقد مع القطاع الخاص
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
مارس 18, 2024آخر تحديث: مارس 18, 2024
المستقلة/- كشفت وزارة الزراعة عن خطواتها لتفعيل الاستثمار في القطاع الزراعي، حيث عرضت 97 مشروعًا ضمن خطتها الاستثمارية على المجلس الوزاري للاقتصاد، وأبرمت 100 عقد استثماري مع القطاع الخاص.
تفاصيل المشاريع:
جميع المشاريع تندرج ضمن خطة 2015، لكنّها توقفت بسبب احتلال “داعش” الإرهابية وقلة التخصيصات.تم الإعلان عن هذه المشاريع مؤخراً بالتعاون مع المجلس الوزاري للاقتصاد لتقدير كلفتها وتحديد آليات تمويلها من المستثمرين.
إنجازات الوزارة:
إبرام 100 عقد استثماري مع القطاع الخاص.افتتاح مجزرة (سما كربلاء) للدواجن، وهي من أكبر المجازر في الشرق الأوسط.استثمار مشروع بادية السماوة من قبل شركة سعودية.تنفيذ مشاريع أخرى للإنتاج الحيواني وتربية العجول والأغنام.احتياجات القطاع الزراعي:
تطوير القطاع من خلال إنشاء وتأهيل المصانع الغذائية.منع الاستيراد وخروج العملة الصعبة.تُسعى وزارة الزراعة جاهدة لتطوير القطاع الزراعي من خلال إعادة تفعيل المشاريع الاستثمارية وجذب المزيد من الاستثمارات من القطاع الخاص. ويُتوقع أن تُساهم هذه الخطوات في تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في العراق.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
«التغير المناخي» تعلن تشغيل المركز الزراعي الوطني
أعلن محمد سعيد النعيمي، وكيل وزارة التغير المناخي والبيئة، بدء تشغيل «المركز الزراعي الوطني»، إحدى مبادرات البرنامج الوطني «ازرع الإمارات»، بهدف ترجمة رؤية القيادة الرشيدة الرامية إلى تقديم دعم ملموس للمزارعين المواطنين وزيادة الإنتاج الزراعي وتعزيز جودته وزيادة تنافسيته في كل أسواق الدولة.
جاء ذلك في اليوم الثاني من فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، الذي يقام برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة والجامعات والمدارس والشركات الناشئة والمزارعين المواطنين والمزارع المحلية.
وأوضح محمد النعيمي أن المركز يهدف إلى تحقيق أهداف طموحة تشمل زيادة المزارع المنتجة بنسبة 20%، وزيادة المزارع العضوية في الدولة بنسبة 25%، ورفع نسبة المزارع التي تتبنّى الحلول الذكية مناخياً إلى 30%، بالإضافة إلى تقليل الهدر في الإنتاج الزراعي بنسبة 50%.
وأضاف أن المركز سيتولى تقديم البرامج لدعم المشاريع المبتكرة في مجال الزراعة، وتطوير وتنفيذ المبادرات اللازمة لدعم تبنّي الابتكار والتكنولوجيا والحلول التقنية والأساليب الحديثة في الزراعة، كما سيدعم تطوير وتنفيذ برامج التمكين والتأهيل والتدريب التخصصي للمزارعين، وتقديم خدمات الإرشاد الزراعي والخدمات الاستشارية الفنية لدعمهم في تنفيذ وتطوير مشاريعهم وتسويق منتجاتهم.
وفي كلمته الافتتاحية، ركز على الدور المحوري للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في إرساء دعائم قطاع زراعي قوي ومستدام في الدولة، وأوضح أنه حينما قامت دولة الإمارات، كانت الزراعة موجودة بالفعل، ولكنها كانت تقتصر على محاصيل وأنواع معروفة منذ زمن طويل، إلا أن الوالد المؤسس، كان يمتلك رؤية مختلفة ومتفردة.