اليوم السابع : صحفى سودانى: التوافق بداية وقف الصراع فى السودان وعلينا التفكير فى الإعمار
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد صحفى سودانى التوافق بداية وقف الصراع فى السودان وعلينا التفكير فى الإعمار، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي طالب حسن أحمد الحسن، صحفى سوداني وعضو اتحاد الصحفيين السودانيين، الولايات المتحدة الأمريكية وقف الحرب فى السودان، والعمل على صياغة توافقية .، والان مشاهدة التفاصيل.
طالب حسن أحمد الحسن، صحفى سوداني وعضو اتحاد الصحفيين السودانيين، الولايات المتحدة الأمريكية وقف الحرب فى السودان، والعمل على صياغة توافقية والتعامل بموضوعية مع الوضع الحالى القائم، وإعمار الدولة فى المستقبل، وأن يتم العمل على إرساء مبادئ الدولة المدنية بقوة.
جاء ذلك خلال الندوة التى تعقدها المنظمة العربية لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، لمناقشة سبل حماية حقوق الإنسان فى سياق النزاع المسلح الجارى وتداعياته السياسية والإنسانية الميسرة.
وتابع:" الحروب الأهلية أفرزت واقع مؤلم على مر التاريخ على دولة السودان، وعلى الرغم من ذلك لجان التحقيق لم تدين شخص واحد فقط، ومن ثم يجب إعادة النظر فى هذا الأمر على وجه التحديد".
وشدد الحسن، على ضرورة التوافق بشكل عاجل وفورى لوقف الحرب والصراع فى السودان لحماية المواطنين والحفاظ على الدولة من التمزيق والمستقبل المؤلم حال استمرار الوضع الراهن أكثر من ذلك.
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحفى سودانى: التوافق بداية وقف الصراع فى السودان وعلينا التفكير فى الإعمار وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفسير لرؤيا الشيخ الحكيم، أن الحرب أمامنا حربين، حرب من الخارج على السودان و (..)
الرؤيا حق، والشيخ محمد هاشم الحكيم لا يكذب في كلامه العادي فكيف بكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. لكن الرؤى لا تؤخذ بظاهرها ولا تفسر بحرفها، ولكن تفسر بمغزاها، وفيها رسائل للأمة يجريها على السنة الصالحين.
تفسيري لها، أن الحرب أمامنا حربين وليست واحدة، حرب من الخارج على السودان وهذه انتهت بإنتصار الجيش والسودان وإرادة شعبه، وقد كان بسلسلة من الكرامات والفتوحات، بدأت بالمدد الرباني على الحرس الرئاسي عندما واجهوا أكثر من عشرة أضعافهم عددا وسلاحا، إلى تحرير مدني والخرطوم الذي ترك العالم مذهولا. هزم المخطط الخارجي تماما وانتهت حربه بخسارته.
بقيت حرب مزيج من القصاص العادل من طرف أهل السودان والانتقام والتحريض القبلي من طرف الحواضن التي تستغلها المليشيا.
والرسالة النورانية المحمدية أن هذه ستتوقف بالرجوع للشرع، بالصلح مع الباغي إذا جنح للسلم أو بقتاله.
الاشارة للأمة الاسلامية كلها، وتحديدا مخططي الحرب وداعميها من الأمارات وتشاد وغيرهم، أن حرب العدوان على السودان فشلت وانتهت، وإن لم يرفعوا أيديهم عن شعب السودان ويتوقفوا عن إضرام النار فيه فإنهم خصماء النبي صلى الله عليه وسلم.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب