صحيفة التغيير السودانية:
2025-06-01@14:34:46 GMT

في جدل الصراع: الأحزاب أخر من يعلم

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

في جدل الصراع: الأحزاب أخر من يعلم

زين العابدين صالح عبد الرحمن

يقول المفكر علي حرب في واحدة من تجلياته ( فمن لا ينتج معرفة بالمجتمع لا يستطيع المساهمة في تغييره و من لا يبدع فكرا هو عاجز من أن يؤثر في مجرى الأحداث و تطور الأفكار هذا هو المأزق الذي يمسك بخناق المثقف العربي)
أن العديد من السياسيين السودانيين لا يريدون بقرأت الواقع بواقعية، و معرفة القوى المحركة للأحداث، و أيضا معرفة أين يميل ميزان القوى في المجتمع.

أن الجدل الذي كان دائرا في الساحة السياسية قبل الحرب ما عاد مفيدا العودة إليه إلا من باب الاستفادة من التجربة، لكن الأحداث قد تجاوزت أجندة الماضي ما قبل 15 إبريل 2023م و أفرزت أجندة جديدة، و أيضا لاعبين جدد دخلوا المسرح السياسي، الأمر الذي يحتاج لمراجعة أوراق اللعبة السياسية، لأنها بالضرورة سوف تغيير من طبيعة التحالفات السابقة، و تبرز تحالفات جديدة و اجندة جديدة.. لكن للأسف هناك قيادات سياسية تعتقد أن الأحداث ما هي إلا مظاهر خارجية لا تؤثر على الأجندة السابقة… هذا نوع من الجمود العقلي السبب فيه ضعف القدرات التي تساعد على الإدراك، و هؤلاء سوف يصبحون كتل معيقة لعملية الحل الذي يؤدي لتحول ديمقراطي حقيقي، و ليس شعارات معلقة في الهواء لا تتوافق مع العديد من المرجعيات الفكرية لهؤلاء..

هذه المقدمة نختبرها على مجريات الواقع السياسي و التحولات التي حدثت في الساحة السياسية من تغييرات.. كانت ” قحت المركزي” هي التي تقود العملية السياسية قبل 15 إبريل 2023م و حتى بعد الحرب بشهور.. أن مساعدة وزير الخارجية الأمريكي ” مولي في ” منظرة ” الإتفاق الإطاري” قد اكتشفت أن رهانهم على “قحت المركزي” سوف يفشل مشروع عملية التحول الديمقراطي بالرؤية التي تريدها أمريكا، و لابد من أحداث تغيير في المشهد السياسي، لذلك أوعزت إلي أربعة من الذين لهم علاقة بالمؤسسات الأمريكية و هم ” الباقر العفيف و بكري الجاك و نور الدين ساتي و عبد الرحمن الأمين” أن يشرعوا في تأسيس تنظيم القوى المدنية الذي أصبح أخيرا ” تقدم” هذا تحالف جديدة تتقدمه القوى المدنية بالرؤية الأمريكية لتقود العملية السياسية. التحالف جعل في القيادة ” 70% من المدنيين و هؤلاء عبار عن أفراد و مؤسسات مجرد أسماء فقط و ليس لها قواعد اجتماعية و 30% أحزاب” ماذا يعني هذا؟ يعني أن قيادات الأحزاب أعترفت بشكل صريح إنها عجزت عن إدارة الأزمة بالصورة المطلوبة، و أعطت القيادة لأفراد مستقلين.. أي دخول لاعبين جدد على المسرح السياسي، أن هذا التحالف كان لابد أن يخلق صراعا داخل الأحزاب المنضوية فيه، لأنه من غير المعقول أن تتراجع الأحزاب عن دورها فاسحة المجال لأفراد مستقلين، الأمر الذي ثار عليه حزب الأمة و قدم برنامج إصلاح و تعديل في ميثاق التحالف..

إذا نظرنا إلي المشهد من الجانب الأخر: نجد أن الحرب قد خلقت استنفارا شعبيا كبيرا داعما للجيش، هؤلاء من قبل كانوا يقفون مع الأحزاب مناصرة لشعارات ثورة ديسمبر، و هؤلاء كانوا يقولون شكرا حمدوك و يبجلونه، الآن يقفون في الجانب الأخر المعاكس لموقف حمدوك.. ذهب حمدوك للقاهرة و عقد فقط اجتماعين مع القيادة المصرية الأول كان مع وزير المخابرات عباس كامل و الثاني مع أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية.. و لا أدري لماذا أخفت ” تقدم” أسم القيادة المصرية. رغم أن مصر أحترمت حمدوك بالاجتماع مع وزير المخابرات و كان يمكن أن ترسل فقط مندوبا للقاء لمعرفة مايريده حمدوك من مصر، و هذا يبين أن حمدوك حقيقة يحاول أن يراهن على لقاء الفريق أول البرهان و قائد الميليشيا حميدتي، و لا اعرف تقديرات الحكومة المصرية في ذلك لأنها لم تعلق عليه… رغم أن المتغيرات في ارض المعركة هي وحدها التي يجب الرهان علي إفرازاتها، إذا كان مقبولا للجيش و المقاومة الشعبية و الشعب الذي يؤيد الجيش مقابلة الفريق أول البرهان مع قائد الميليشيا حميدتي.. لكن الغريب أن حمدوك في زيارته تجاهل مئات الآلاف من السودانيين المتواجدين في مصر. و أيضا تجاهل الصحافيين و الإعلاميين السوداني و حتى السياسيين، مما يؤكد أن تحالف المدنيين قاصر على مجموعة بعينها فقط.. فهل حمدوك بالفعل يريد جبهة مدنية عريضة؟ تجاهل حمدوك للسودانيين في القاهرة يؤكد أن حمدوك لديه أجندة غير معلنة يسعى لتحقيقها..

في جانب أخر لمتغيرات المشهد السياسي: ننظر في البيان الذي أصدرته ثلاث أحزاب سياسية هي ” الأمة القومي و الشيوعي و البعث الأصل” و البيان يحمل تصورات سياسية رغم أن الثلاث أحزاب مواقفها متعارضة… و توقيع حزب الأمة بيان مع الشيوعي الذي له موقف سالب من ” تقدم” و البعث الذي يقف وحيدا في الساحة؛ يؤكد أن حزب الأمة يعاني من اضطراب داخلي، و التوقيع على البيان ربما تكون محاولة لكسب مناصرين له إذا غادر محطة ” تقدم” .. يقول البيان ( يجب تكثيف جهودنا عبر العمل الجماهيري الميداني وسط القواعد بالداخل و مع ابناء شعبنا بالخارج من أجل محاصرة دعاة الحرب و الضغط على أطرافها و داعميها لإيقاف الحرب و فتح المسارات للمساعدات الإنسانية) السؤال ما هو الذي يمنع هؤلاء الذهاب مباشرة للسودان، و إقناع الشعب بوقف الحرب، بدلا من رسائل المناشدة؟ لماذا الخوف من الشعب؟.. و هذا متغير جديد في الواقع أن الأحزاب التي كانت تعتقد أن الشارع تابع لها بدأت تتخوف منه و تتعامل معه من خلال المناشدة.. هذا يؤكد أن الحرب تفرز واقعا جديدا تتغير فيه العديد من الأجندة..

من أهم بنود البيان الفقرة السابعة، و تبين مدي فقر المعلومة عند الأحزاب، و أن هؤلاء أصبحوا خارج المسرح السياسي تقول الفقرة ( نما إلي علمنا تسريبات و معلومات ” غير منشورة” تدور في الخفاء الأيام الماضية عن إعداد يتم لمشروع تسوية تؤسس لشمولية يتم فيها تقاسم للسلطة لمدة عشرة سنوات بين الجيش و الدعم السريع و أرتال من الحركات المسلحة و بعض المسميات لتنظيمات مدنية.. و هي ” تفاهمات” مرفوضة موضوعا وشكلا.. و سنقوم باستعراضها و عمل تبين لخطورة التماهي معها أو الصمت عليها) إذا كانت معلومة غير متأكدين منها لماذا نشرتوها في البيان؟ هذه إشارة لزيارة حمدوك.. و أحزاب سياسية فشلت أن تتأكد من معلومة رغم أن حزب الأمة ليس ببعيد عن قيادة الميليشيا.. هذه الفقرة لوحدها تؤكد أن العديد من الأحزاب السياسية تراقب الحرب و مجرايتها و حتى مسعى وقفها من خلال القروبات و الايفات و لا تملك أي معلومات مؤكدة تستطيع أن تبني سياستها وفقا لها، أليس هذا يؤكد سبب فشل الفترة الانتقالية لقصور في الأحزاب.. نسأل الله حسن البصيرة..

الوسومزين العابدين صالح عبد الرحمن

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: العدید من حزب الأمة یؤکد أن رغم أن

إقرأ أيضاً:

فضل الله: ما لدينا قدمناه وعلى الحكومة تطبيق التزاماتها في البيان الوزاري

رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله، خلال رعايته تكريم عوائل شهداء العاملين في المؤسسة الاسلامية للتربية والتعليم ومدارس المهدي الذي أقيم في المدينة الكشفية في زوطر الشرقية- النبطية تحت عنوان "صنّاع الحياة الطيبة"،  أنَّ "المواقف التي نسمعُها من بعض الحكومة ليست فقط خارجة عن البيان الوزاري، بل هي ضدَّه ونقيضه، وهي تتنصّل من المسؤوليات التي تمَّ الالتزام بها أمام الشعب اللّبنانيّ، وهي التزامات على أساسها حصلت الحكومة على ثقة المجلس النيابي، ومن الواضح أنّ بعض من في الحكومة لم يقرأ أو لا يقرأ البيان الوزاري، أو ربّما لا يعرف على ماذا حصل ليكون في موقع المسؤولية، فهؤلاء نالوا ثقة المجلس النيابي بناءً على مجموعة إلتزامات متدرّجة، وبعضُهم يريد أن يأخذ جملة أو كلمة، كأنّ تطبيق هذهِ الإلتزامات هو عملية إنتقائية لما يتمنونهُ أو يرغبونَ به، أو لما يُفرض عليهم من إملاءات خارجيّة".

وقال: "أوَّل جملة في البيان الوزاري هي التزام الحكومة بالإسراع في إعادة إعمار ما هدّمهُ العدو الإسرائيلي، والبندُ الثاني هو أن تلتزم الحكومة بالمسؤولية عن الأمن وعن حِماية حدودها وثغورها وردعِ المُعتدي، وفي البند الثالث اتخاذ الإجراءات كافّة لتحرير الأرض اللّبنانية، ولكن إلى الآن ماذا فعلوا في هذهِ البنودِ الثلاثة؟ هلّ طبّقت الحكومة ما التزمت بهِ في إعادة الإعمار؟ فهناك خمسة أو ستة بنود مطلوب تطبيقها بعدها يأتي موضوع الدفاع عن لبنان الذي يحتاج إلى استراتيجية أمن وطني".

أضاف: "لا أحد يأتي ويُطالبنا بتطبيق البيان الوزاري بالمقلوب كمن يضع العربة أمام الحصان، ولذلك اذهبوا وطبّقوا أولاً التزاماتكم وبعدها قوموا بمُطالبتنا، لأنَّه ليس لدينا شيء بعد لنعطيهِ لأحد بأيّ شكلٍ من الأشكال لا في جنوب لبنان ولا خارج جنوب لبنان ولا في أيّ منطقة، لأنَّ ما لدينا قدمناه وما التزمنا به طبقناه على كل المستويات، والحكومةُ الحالية ملزمة وُفق النصّ الدستوري والقانوني بأنّ تطّبق مُندرجات هذا البيان الوزاري وليس لدينا كلامٌ عن شيءٍ آخر، وعندما يطبقوا هذه البنود نتحدث بالأمور الأخرى".

وأشار إلى أنَّ "كلّ هذا الضخّ الاعلامي الذي تتولاهُ جهات معينة ومعروفة ومحدّدة لا يؤثر على خيارنا ولا على قراراتنا ولا على توجهاتنا .ونحنُ من موقع شراكتنا في الحكومة نعمل من أجل أن يكون لنا مؤسسات فاعلة وقادرة على تلبية حاجات المواطن، ونسعى في الحكومة وفي المجلس النيابي من أجل الإصلاح الحقيقي ومن أجل بناء دولة حقيقية تحت سقف الدستور والقانون، فهذا جزء من برنامجنا وعملنا داخل مؤسسات الدولة".

وتابع: "نحن معنيون وجادّون في لبنان للمحافظة على الإستقرار والسلم الداخلي والتعايش، وهذه ليست شعارات بل هي قناعات طبقناها، ونتجاوز أحيانًا بعض الإساءات، ولا نعطي فرصة للذين يريدون أن يجروا البلد إلى توترات وسجالات، وهذا من موقع الحِرص والقوّة، لأنّ قوّتنا في لبنان مَبنيةٌ على شَعبيتنا وحضورنا الدائم في كلّ الإستحقاقات وفي كلّ المؤسسات ولا أحد يستطيع في لبنان أن يتجاوز هذا الحضور، ونملكُ من قوّة المنطِق ومن الحُجّة ومن البَيان ما يكفي لأن نواجه كلّ حملات التّضليل والتّشويه والتّحريض، ونحنُ لا نريد أن يؤخذ البلد إلى التحريض والإنقسامات، ومن عناصر القوَّة التي نملكها هو هذا الحضور المؤسساتي، فمن هذين السيِّدين شهيدنا الأقدس وصفيِّه السيد الهاشميّ زُرِع لنا في لبنان مؤسسات، وسُقِيت بدمّ هؤلاء الشّهداء وبالعطاء وبالجُهد، وهذه المؤسسة، ومدارس المهدي(ع) هي من هذا الزَرع الطّيّب".

وقال: "كان سماحة السيّد حسن نصر الله يولي اهتمامًا كبيرًا لهذه المؤسسة، وهو الأمر نفسه مع السيّد هاشم صفي الدِّين، لأنَّ هذه المؤسَّسة معنية بتربية الأجيال الصاعدة على الانتماء الحقيقي للوطن، وعلى المبادئ والقِيم الأخلاقية والإسلامية، وقِيم رفض الظُلم والتّصدي للظالمين والوقوف إلى جانب المظلومين، ومن يريد أن يتعلم التربية الوطنية السليمة والتربية على القيم الاخلاقية والحصول على أعلى مراتب العلم يأتي إلى هذه المدرسة التي تخرّج هؤلاء الأبطال وهؤلاء الشهداء وهؤلاء المُضحين وأصحاب هذه القِيم الراقية".

وبعد عرض شريط مصوَّر عن الشهداء كانت كلمة لمدير المؤسَّسة الدكتور حسين يوسف عن معاني الذكرى، ودور المؤسَّسة في "النهوض بالمجتمع والتربية على قيم حبِّ الوطن والدفاع عنه وتخريج الأجيال الصالحة والكفاءات العلميّة لخدمة المجتمع".

وختامًا جرى توزيع دروع رمزية على العوائل المكرَّمة.

  مواضيع ذات صلة للناخبين.. إليكم هذا البيان من العلامة فضل الله Lebanon 24 للناخبين.. إليكم هذا البيان من العلامة فضل الله 31/05/2025 12:01:41 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب جورج عدوان: طلبنا من الحكومة أن تضع بندًا يتعلّق بجمع السلاح وتسلّم المراكز الأمنيّة والعسكريّة على جدول الأعمال والحكومة التزمت بهذا القرار في بيانها الوزاري ومنحنا الثقة على أساس هذا البيان Lebanon 24 النائب جورج عدوان: طلبنا من الحكومة أن تضع بندًا يتعلّق بجمع السلاح وتسلّم المراكز الأمنيّة والعسكريّة على جدول الأعمال والحكومة التزمت بهذا القرار في بيانها الوزاري ومنحنا الثقة على أساس هذا البيان 31/05/2025 12:01:41 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: ملف الإعمار من مسؤولية الحكومة وسنتابعه حتى التنفيذ Lebanon 24 فضل الله: ملف الإعمار من مسؤولية الحكومة وسنتابعه حتى التنفيذ 31/05/2025 12:01:41 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله يؤكد: مشروع الحكومة للمصارف يضع أموال المودعين في غياهب المجهول Lebanon 24 فضل الله يؤكد: مشروع الحكومة للمصارف يضع أموال المودعين في غياهب المجهول 31/05/2025 12:01:41 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بين خطاب الإصلاح والواقع… الحكومة تضغط على الانتاج! Lebanon 24 بين خطاب الإصلاح والواقع… الحكومة تضغط على الانتاج! 04:00 | 2025-05-31 31/05/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انتكاسة "تغييرية" مفاجئة.. هل يعيد المجتمع المدني النظر بأدائه؟! Lebanon 24 انتكاسة "تغييرية" مفاجئة.. هل يعيد المجتمع المدني النظر بأدائه؟! 05:00 | 2025-05-31 31/05/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بتقديم الدعم الصحي والاجتماعي لسكان الجنوب Lebanon 24 القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بتقديم الدعم الصحي والاجتماعي لسكان الجنوب 04:48 | 2025-05-31 31/05/2025 04:48:15 Lebanon 24 Lebanon 24 ضرائب على المحروقات.. لماذا تم استثناء الغاز؟ Lebanon 24 ضرائب على المحروقات.. لماذا تم استثناء الغاز؟ 04:30 | 2025-05-31 31/05/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب سليمان التقى وفدا من مشايخ ووجهاء عشائر سوريا Lebanon 24 النائب سليمان التقى وفدا من مشايخ ووجهاء عشائر سوريا 04:12 | 2025-05-31 31/05/2025 04:12:50 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصور... نادين الراسي: "هيدي آخر أعياد مع ولادي كارل ومارسيل" Lebanon 24 بالصور... نادين الراسي: "هيدي آخر أعياد مع ولادي كارل ومارسيل" 10:15 | 2025-05-30 30/05/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نقل فنان فجر اليوم إلى المستشفى... ما فعله بنفسه مروّع! Lebanon 24 نقل فنان فجر اليوم إلى المستشفى... ما فعله بنفسه مروّع! 07:14 | 2025-05-30 30/05/2025 07:14:48 Lebanon 24 Lebanon 24 "نورتي لبنان".. ممثلة شهيرة بإطلالة صيفية مميزة على الشاطئ (صور) Lebanon 24 "نورتي لبنان".. ممثلة شهيرة بإطلالة صيفية مميزة على الشاطئ (صور) 11:35 | 2025-05-30 30/05/2025 11:35:16 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن "زيادة الرواتب".. 16 مليون دولار بـ"يوم واحد"! Lebanon 24 آخر خبر عن "زيادة الرواتب".. 16 مليون دولار بـ"يوم واحد"! 16:38 | 2025-05-30 30/05/2025 04:38:08 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّضت لحادثة في بيروت ودخلت السجن.. وفاة فنانة عن 49 عاما بعد إصابتها بمرض خبيث (صور) Lebanon 24 تعرّضت لحادثة في بيروت ودخلت السجن.. وفاة فنانة عن 49 عاما بعد إصابتها بمرض خبيث (صور) 23:15 | 2025-05-30 30/05/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:00 | 2025-05-31 بين خطاب الإصلاح والواقع… الحكومة تضغط على الانتاج! 05:00 | 2025-05-31 انتكاسة "تغييرية" مفاجئة.. هل يعيد المجتمع المدني النظر بأدائه؟! 04:48 | 2025-05-31 القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بتقديم الدعم الصحي والاجتماعي لسكان الجنوب 04:30 | 2025-05-31 ضرائب على المحروقات.. لماذا تم استثناء الغاز؟ 04:12 | 2025-05-31 النائب سليمان التقى وفدا من مشايخ ووجهاء عشائر سوريا 04:07 | 2025-05-31 شري لوزير الخارجية: احترم سيادة لبنان فيديو رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 31/05/2025 12:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عبدلي: “الجميع يعلم أننا نطمح للذهاب بعيدا في “الكان””
  • الرئيس الشرع يصل إلى “قصر البيان” في العاصمة الكويتية
  • تيته تبحث مع ممثلي الأحزاب الليبية مستقبل العملية السياسية
  • الصادق يدعو إلى محاسبة هؤلاء!
  • السادات: تعزيز المشاركة السياسية «ضرورة».. ونرفض قوانين تُقصي الأحزاب الصغيرة
  • إليكم هذا البيان من الدفاع المدني!
  • فضل الله: ما لدينا قدمناه وعلى الحكومة تطبيق التزاماتها في البيان الوزاري
  • بعد انتقاده بوتين.. هل يمهّد ترامب لتجاهل التسوية السياسية للحرب الأوكرانية؟
  • الذي يعرفه كل الناس عدا الجنجويد
  • برلماني: التنسيقية تسعى لتعزيز التكامل بين القوى السياسية والأحزاب