ناهد السباعي: أقدر أخش فيلم "حرام الجسد" مع واحد مرتبطة بيه
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ردت الفنانة ناهد السباعي على سؤال الإعلامية أسما إبراهيم على الفارق بين الإغراء والابتذال قائلة: " نسبي" .
وأكدت السباعي خلال لقائها ببرنامج حبر سري، المذاع على فضائية القاهرة والناس، تقديم الإعلامية اسما إبراهيم، أن الاغراء نسبي بحت .
وردت قائلة وعن فيلم “حرام الجسد”: فيلم جرئ جدا قائم على أعمال جريئة.
وحول سؤال الإعلامية للفنانة ناهد السباعي " تقدري تخشي الفيلم ده انتي ورجل مرتبطة به؟ " قائلة :" اخشه طبعا" .
وتابعت:"عمري ماهختار شريك حياتي يقرفني في شغلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناهد السباعي الإغراء أعمال جريئة
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تلقين الميت أثناء الغسل
هل تلقين الميت أثناء الغسل سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجابت دار الافتاء المصرية وقالت تلقين الميت أثناء الغسل (أو الأفضل بعد الدفن عند القبر) هو سنة مستحبة عند جمهور العلماء، وهو ثابت عن السلف الصالح، وتُرى فيه أدعية وكلمات تشهد للميت وتثبته عند السؤال في القبر، ولا يعتبر بدعة، كما أكدت دار الإفتاء المصرية.
ملخص حكم تلقين الميت:
جماهير الفقهاء: يرون أن تلقين الميت سنة مؤكدة، خاصة بعد الدفن.الأدلة: يستدلون بما ورد عن بعض السلف من فعلهم، ومنهم راشد بن سعد وآخرون، وبعض الأحاديث التي تقويها شواهد، مع أن بعض أسانيدها قد يكون فيها ضعف، لكن عمل السلف وعمل المسلمين به قوّى مشروعيته.كيفيته: أن يقال للميت عند قبره: "يا فلان، قل: لا إله إلا الله، اشهد أن لا إله إلا الله"، وتذكيره بدينه (الله ربه، والإسلام دينه، ومحمد نبيه).الهدف: لأن الميت أحوج ما يكون إلى التذكير عند سؤال الملكين، والتذكير ينفع المؤمنين.الخلاصة الفقهية: لا يجوز تحريم التلقين وتأثيم فاعليه، فهو توسعة لما وسع الله، وقد عمل به السلف والخلف دون.المكان والأفضل:
بعد الدفن عند القبر: هو الموضع الأرجح والأكثر استحبابًا عند جمهور العلماء.أثناء الغسل: هو جزء من مرحلة تجهيز الميت، ويُعد التذكير فيه مشروعًا كذلك، لكنه ليس الموضع الأصلي للتلقين المتعلق بالآخرة (سؤال القبر) كما في سنن ما بعد الدفن، ولكن لا مانع من التذكير بالشهادة في أي وقت.