رامز لـ «جوهرة وبدرة» في برنامج «رامز جاب من الآخر»: فيفي عبده هتسرح بعربية تين شوكي بسببكم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وقع كل من الراقصتين جوهرة و بدرة ضحايا حلقة اليوم من برنامج رامز جاب من الآخر، للفنان رامز جلال، المذاع عبر قناة إم بي سي مصر، مساء اليوم الأحد.
وقدم رامز جلال الراقصتين جوهرة وبدرة خلال برنامج رامز جاب من الآخر قائلا: «هحط البنزين النهاردة جنب النار».
الراقصة بدرة تكشف ببرنامج رامز جاب من الآخر عن سبب مجيئها إلى مصرسأل رامز الراقصة بدرة عن سبب مجيئها إلى مصر، لترد عليه قائلة «جيت علشان أعمل فلوس».
مازح رامز جلال كل من الراقصتين جوهرة و بدرة خلال استضافته لهما ببرنامجه رامز جاب من الآخر قائلًا «فيفي عبده هتسرح بعربية تين شوكي بسببكم».
الراقصة بدرة في برنامج رامز جاب من الآخرووجه رامز جلال سؤالًا إلى الراقصتين جوهرة وبدرة عن ممثلهما المفضل في مصر ليخبروه أنه هو الممثل المفضل لديهما في محاولة منهما لاستمالة تعاطف رامز معهما.
رامز لـ الراقصة بدرة «الميكب بقا سلطة»ويسخر رامز جلال من سؤال الراقصة بدرة لـ جوهرة «الميكب لسه كويس» ليرد رامز «الميكب بقا سلطة».
جوهرة وبدرة في برنامج رامز جاب من الآخرقائمة ضحايا رامز جلال في رمضان 2024كشف البرومو الرسمي لبرنامج رامز جاب من الآخر عن قائمة ضحايا رامز جلال في رمضان 2024، وكان من أبرزهم: نجلاء بدر، سمية الخشاب، محمد شاهين، باميلا الكيك، عبد الناصر زيدان، محمد رياض، حمادة هلال، وحمدي الميرغني، أحمد السقا، باسم سمرة، محمد لطفي، ميرهان حسين، أحمد حسام ميدو، كزبر.
وكانت من ضمن مفاجآت البرنامج ظهور الفنان حسن شاكوش وطليقته معًا، حيث تقوم فكرة البرنامج على تنفيذ مقلب في اثنين من المشاهير، بينهما خلاف أو منافسة.
موعد عرض برنامج رامز جلال في رمضان 2024يذاع برنامج رامز جاب من الآخر، بعد الإفطار مباشرة، الساعة 6 مساءً بتوقيق القاهرة، والساعة 7 مساءً بتوقيت السعودية.
ويعد برنامج المقالب لرامز جلال من البرامج الأساسية في شهر رمضان، حيث يبدأ الكثير في البحث عن الفكرة الجديدة التي يقدمها رامز جلال هذا العام، والمقرر عرضه مع وقت المغرب في رمضان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامز جاب من الآخر برنامج رامز جاب من الآخر ضيوف برنامج رامز جاب من الآخر ضيوف برنامج رامز جاب من الاخر جوهرة وبدرة ضيوف برنامج رامز جاب من الآخر جوهرة وبدرة في برنامج رامز جاب من الآخر بدرة برنامج رامز جاب من الآخر الراقصة بدرة الراقصة بدرة في برنامج رامز جاب الآخر بدرة وجوهرة برنامج رامز جاب من الآخر رامز جلال فی رمضان
إقرأ أيضاً:
أنفاق غزة تكشف الوجه الآخر لمعاملة الأسرى: “شدّة”، “حانوكاه”، وتناقضات إسرائيلية
#سواليف
في تطوّر أثار جدلاً واسعاً وكشف تناقضات عميقة في السردية الإسرائيلية الرسمية، تداولت صفحات عبرية مقاطع فيديو عُثر عليها في #أنفاق قطاع #غزة، تُوثّق تفاصيل من #حياة #الأسرى #الإسرائيليين أثناء احتجازهم لدى #المقاومة.
هذه المشاهد، التي لم تُنشر كدعاية من قبل المقاومة، بل ضُبطت من قِبل #جيش_الاحتلال الإسرائيلي نفسه أثناء توغله البري في رفح، تحوّلت إلى دليل غير متوقَّع يكذّب مزاعم الاحتلال المستمرة حول تعرّض الأسرى للتعذيب.
ويظهر في المقطع الأسرى وهم يمارسون أنشطة يومية اعتيادية، مثل لعب “الشدّة” (ورق اللعب)، والتحدّث “بكل أريحية”، كما وثّق وجود مقاوم يجهّز لهم المائدة، في دلالة على توفر حدٍّ أدنى من الرعاية والتعامل الإنساني حتى في ظل الظروف الصعبة داخل الأنفاق.
مقالات ذات صلةولعل المشهد الأكثر دلالة على التسامح الديني الممنوح للأسرى تمثّل في احتفال ستة منهم بعيد ” #الحانوكاه ” اليهودي داخل #الأنفاق، وهي ممارسة لمعتقداتهم الدينية لم تُمنَع رغم وجودهم في الأسر بقطاع غزة.
هذه الصورة تتعارض بشكل صارخ مع ادّعاء الاحتلال المستمر بأن المقاومة هي “تنظيم إرهابي يريد قتل اليهود لدينهم”، إذ إن سماح المقاومة بممارسة الشعائر الدينية يوجّه رسالة واضحة مفادها أن الصراع موجّه ضد الاحتلال، لا ضد الوجود اليهودي أو معتقداته الدينية.
والمفارقة أن هؤلاء الأسرى الستة قُتلوا لاحقاً نتيجة قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي الهمجي على القطاع، ما يضع علامات استفهام حول حماية “إسرائيل” لأسراها وتعمدها استهدافهم خلال حرب الإبادة على غزة.
ويأتي هذا التوثيق ليعكس صورة تتناقض بشدة مع المعاملة اللاإنسانية التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين في سجونها ومراكز تعذيبها، فبينما يتم توفير مساحة للأسرى الإسرائيليين للعب والاحتفال، يتعرّض الأسرى الفلسطينيون لحرمان متعمّد من الطعام، وتعذيب شديد أدّى ببعضهم إلى الموت، وحرمان من أبسط حقوقهم، بما في ذلك الحديث مع بعضهم البعض.
وقد كشفت التقارير عن حالات اعتداءات مروّعة، وصلت إلى الاغتصاب، تعرّض لها مدنيون فلسطينيون داخل مراكز الاعتقال الإسرائيلية. وهذه المقارنة بين المشاهد الموثّقة في الأنفاق والممارسات الإسرائيلية في السجون تكشف ازدواجية المعايير، وتشير إلى أن إسرائيل تسعى لشرعنة إعدام الأسرى الفلسطينيين في الوقت الذي تكذب فيه على العالم حول طبيعة تعامل خصومها مع الأسرى.
في الوقت ذاته، لم يُراعِ الاحتلال الإسرائيلي الخصوصية الدينية للفلسطينيين، إذ قصف ودمّر مئات المساجد إلى جانب الكنائس في القطاع منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى 10 أكتوبر 2025.
وسائل إعلام إسرائيلية تنشر مشاهد لـ 6 من الأسرى الإسرائيليين خلال وجودهم في أنفاق قطاع #غزة، قبل مقتلهم في أغسطس 2024، حيث زعمت أن الجيش الإسرائيلي عثر على تلك التسجيلات في أحد الأنفاق#حرب_غزة pic.twitter.com/e2SZqrTEp0
— قناة الجزيرة (@AJArabic) December 12, 2025في حياتي لم أرَ تنظيمًا يُوصف بالإرهابي الديني يتعامل مع أسراه ،وهم أعداؤه وجنود شاركوا في حصار وقتل شعبه بهذه الطريقة.
يلعبون “الشدة”، يحتفلون بعيدهم اليهودي، يتحدثون بكل أريحية، لم تُجبر النساء على ارتداء الحجاب، رغم ارتفاع درجات الحرارة داخل الأنفاق، ومقاوم يجهّز لهم المائدة!… https://t.co/wLH7I24vES pic.twitter.com/UOAGwadAe0
وسائل إعلام إسرائيلية تنشر مشاهد لـ6 من الأسرى الإسرائيليين خلال وجودهم في أنفاق قطاع #غزة قبل مقتلهم في أغسطس 2024 حيث زعمت أن الجيش الإسرائيلي عثر على هذه التسجيلات داخل أحد الأنفاق pic.twitter.com/kgaAmOuUpm
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) December 12, 2025
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟