من هي سينتينا صموئيل نجمة مسلسل زوجة واحدة لا تكفي؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تصدّرت النجمة وعارضة الأزياء اللبنانية "سينثيا صموئيل" في المسلسل الكويتي زوجة واحدة لا تكفي بشخصية يارا الزوجة اللبنانية لـ رشيد الذي يجسد دوره الفنان ماجد المصري.
اقرأ ايضاًسينثيا هي فنانة وعارضة أزياء تحمل الجنسية الكندية بدأت مشوارها في عالم الفن في سن صغيرة وتحديدًا منذ ان كان عمرها 13 عامًا، وتنشط حاليًا عبر تطبيق تيك توك حيث تشتهر من خلال لعب ديزني التي تقوم بفتحها امام الجمهور.
وتحدثت سينثيا عبر حسابها الخاص في تيك توك عن طفولتها وفرصتها للعالمية، وقالت إنه تم اختيارها من في هوليوود وهي بعمر 13 عاما للمشاركة في مسلسلات ديزني للاطفال رفقة هانا مونتانا وزاك اند كودي.
إلا ان العاملين في ديزني وضعوا شرط يتطلب سفرها بمفردها بدون والديها، وهو ما رفضته أسرتها رفضًا مطلقًا.
وأكدت الفنانة اللبنانية بانه سعيدة بسبب رفض أهلها مشاركتها في هوليوود لا سيما بعد انتشار العديد من الأخبار حول معاناة الاطفال في ديزني من التحرش وسوء المعاملة.
وقدمت صموئيل العديد من الأعمال في وقت سابق لكنها برزت في مسلسل خمسة ونص إلى جانب نادين نجيم وقصي خولي ومعتصم النهار.
اقرأ ايضاًوفي هذا العام وخلال الموسم الحالي تصدرت صموئيل حديث الجمهور من خلال دور يارا الزوجة اللبنانية لرشيد في مسلسل زوجة واحدة لا تكفي الذي يثير الكثير من الجدل
View this post on Instagram
A post shared by Cynthia Samuel Bakri (@cynthiasam)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل زوجة واحدة لا تكفي أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
إحالة قاتل شقيقه وطفليه بأبو كبير إلى المفتي
قضت الدائرة الثانية الاستئنافية بمحكمة جنايات الزقازيق، وبإجماع أعضائها، بإحالة أوراق المتهم بقتل شقيقه وطفليه والشروع في قتل زوجة شقيقه إلى فضيلة مفتي الديار المصرية، تمهيدًا للنطق بالحكم في الجلسة المقرر لها 11 فبراير المقبل.
صدر القرار برئاسة المستشار سامي عبد الحليم غنيم، وعضوية المستشارين وليد محمد مهدي، وحازم بشير أحمد، والدكتور أحمد عبد الفتاح، وأمانة سر تامر عبد العظيم وحاتم إمام.
وتعود تفاصيل القضية رقم 22445 لسنة 2024 جنايات مركز أبو كبير، والمقيدة برقم 4247 لسنة 2024 كلي شمال الزقازيق، إلى قيام المتهم، ويعمل مدرب قيادة سيارات ويبلغ من العمر 48 عامًا، بالتوجه إلى منزل شقيقه بلال البالغ 45 عامًا، عقب خلافات متفاقمة بينهما بسبب الميراث.
ووفقًا لقرار الإحالة، فقد بيت المتهم النية للتخلص من شقيقه وأطفاله الصغار، مستغلاً وجودهم بمفردهم داخل المنزل.
وأظهرت التحقيقات أن المتهم تسلل إلى داخل المسكن متخفيًا خلف قناع لإخفاء ملامحه، ثم توجه مباشرة إلى غرفة شقيقه حيث باغته بخنقه بكلتا يديه حتى فارق الحياة، ولم يتوقف عند هذا الحد، بل انتقل إلى طفلي شقيقه، عبدالرحمن البالغ أربع سنوات، وحور ذات الستة أعوام، وأطبق على عنقيهما بالطريقة نفسها، فلفظا أنفاسهما الأخيرة في مشهد مأساوي ترك أثرًا بالغًا على الرأي العام.
أما زوجة المجني عليه، فقد أكدت في أقوالها أنها فوجئت بالمتهم يهاجمها فور دخولها المنزل، مستخدمًا عصا خشبية لترويضها قبل أن يحاول خنقها، لكنها تمكنت من مقاومته والاستغاثة بأحد الجيران، ما حال دون إتمام جريمته بحقها، وبعد نجاتها جزئيًا، هرعت للبحث عن زوجها وأطفالها لتجدهم جثثًا هامدة، فأبلغت الأجهزة الأمنية التي باشرت التحقيق على الفور.
وتوصلت تحريات المباحث الجنائية إلى صحة الواقعة وإلى وجود خلافات قديمة على الميراث بين الطرفين، ما دفع المتهم لاتخاذ قراره بتنفيذ الجريمة.
وتمكنت الشرطة من ضبطه عقب تقنين الإجراءات، قبل أن تُحال القضية إلى النيابة العامة التي وجهت له تهم القتل العمد مع سبق الإصرار، والشروع في قتل زوجة شقيقه.
ومع إحالة الأوراق للمفتي، تنتظر الأسرة والمجتمع المحلي الحكم النهائي في فبراير المقبل، وسط حالة من الحزن والذهول من حجم المأساة التي وقعت داخل أسرة واحدة بسبب صراع على الميراث.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟