200 فريق يشاركون في بطولة “ريد بل هاف كورت” لثلاثيات كرة السلة بدبي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تستضيف دبي بطولة “ريد بُل هاف كورت” لكرة السلة ضمن منافسات “3 ضد 3” المؤهلة إلى بطولة العالم وذلك خلال الفترة من 23 مارس الحالي إلى 27 أبريل المقبل، بمشاركة أكثر من 200 فريق سجل مشاركته حتى الآن.
وتقام البطولة بالشراكة مع مجلس دبي الرياضي وشركة “أرادَ” للتطوير، وستنتهي بتتويج فريقَين فائزَين للرجال والسيدات يتأهلان إلى النهائيات العالمية للبطولة في نيويورك خلال الفترة من 16 إلى 21 أكتوبر المقبل.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم في مقر مجلس دبي الرياضي بحضور كاتي باتلين اللاعبة الأمريكية السابقة ومدربة في أكاديمية (NBA) في الامارات، وطارق عبود المدير التنفيذي لشركة سبورتس مينا، وراشد محمد عبدالله رئيس قسم تخطيط وتنفيذ الفعاليات الرياضية في مجلس دبي الرياضي.
وعبرت كاتي عن سعادتها بالعمل في دولة الإمارات وكونها لاعبة سابقة في دوري المحترفين الأمريكي وكمدربة حالية فهي سعيدة أن تشهد تطور الرياضة عمومًا وكرة السلة بشكل خاص في دولة الإمارات.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.