الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي يزور البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
استهلّ الدكتور القس جيري بيلاي، الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي اليوم الثاني من جولته في لبنان، في زيارة إلى البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، في بطريركيّة السريان الأرثوذكس - العطشانة.
رافق الدكتور" بيلاي"، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الدكتور ميشال عبس، الأمين العام المشارك في المجلس الأب د. نقولا بسترس، وفد من المجلس، والمسؤولة عن برامج مجلس الكنائس العالمي في الشرق الأوسط السيّدة كارلا خيجويان.
شارك في اللّقاء أيضًا النائب البطريركي للدراسات السريانيّة المطران سيفيريوس روجيه أخرس، والسكرتير البطريركي المطران أوجين نعمت.
IMG_5670 IMG_5669 IMG_5668 IMG_5667 IMG_5666 IMG_5665 IMG_5662 IMG_5663 IMG_5664 IMG_5659 IMG_5660 IMG_5661 IMG_5658 IMG_5657 IMG_5656 IMG_5653 IMG_5654 IMG_5655 IMG_5652 IMG_5651 IMG_5650 IMG_5649 IMG_5648 IMG_5647 IMG_5646
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الدكتور ميشال عبس بطريرك أنطاكية وسائر المشرق مار إغناطيوس أفرام الثاني مجلس كنائس الشرق الاوسط الأمین العام
إقرأ أيضاً:
الجزائر تطالب بعقد اجتماع رفيع المستوى لمجلس الأمن حول الوضع في فلسطين
الثورة نت/..
طالبت الجزائر اليوم بعقد اجتماع رفيع المستوى لمجلس الأمن حول الوضع في فلسطين على هامش النقاش العام للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكانت الجزائر قد شددت على لسان ممثلها الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع في كلمة ألقاها خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية، على الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها، مؤكدا قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به.
ولفت بن جامع إلى تأكيد الجزائر على “اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه”، داعيا إلى “اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة”.
وفي السياق، شدد على أن “المهمة الأكبر لمجلس الأمن هي صون السلام والأمن الدوليين”، مبينا أن خطورة الوضع في الشرق الأوسط تستدعي إجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية.
وأفاد بن جامع بأنه من الضروري “تعلم دروس التاريخ لمنع أسوأ ما يمكن أن يحدث وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب إقليمية كاملة”.
وأعرب ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عن استيائه لإفلات تل أبيب من العقاب وتنصلها الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكها المستمر للقانون الدولي الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة.
جدير بالذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة كانت قد تبنت يوم الأربعاء بالأغلبية الساحقة، مشروع قرار يطالب إسرائيل بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال عام.
مريخ السودان أمام تحدي الجيش الملكي بالأبطال