دينا: حضرت دراسات عليا في الفلسفة علشان أغير وجهة نظر المجتمع في الرقاصة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت الراقصة دينا أنها بدأت الرقص الشرقي في أجازة الثانوية العامة، قبل أن تدخل مرحلة الجامعة، وفي الجامعة كانت دينا الراقصة المشهورة، لكنها دائمًا ما كانت وحتى اليوم تُراعي حدود المجتمع الشرقي وتُحافظ على صورتها أمام الناس.
. فيديو
وأضافت دينا خلال لقائها مع الإعلامية منى عبد الوهاب، في برنامج ع المسرح، أن والدها كان صديقها جدًا لكنه كان يرفض عملها بالرقص الشرقي، خوفًا منه أنها ستترك الدراسة، وعلى الرغم من أنه كان صعيدي لكنه كان متطور أكثر في أفكاره نظرًا لمعيشته فترة من حياته في إيطاليا ووافق في طفولتي دخول فرقة رضا والرقص الاستعراضي، لكنه اعترض على الرقص الشعبي.
وأضافت دينا أن على عكس والدها كانت والدتها مُتفهمة وواثقة فيها لأبعد حد، لذلك قاطعني والدي عامين، لكنني أصريت على استكمال الدراسة، وكُنت مُعجبة بمقولة «الرقاصة اللي في جامعة»، مؤكدة: «كنت عايزة أحط الرقص الشعبي في حتة محترمة»، وبعد احتفاء الآخرين بي قررت عمل دراسات عليا محاولة مني أن أثبت للمجتمع أن الرقص الشعبي ليس سيئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا دينا الراقصة الراقصة دينا الإعلامية منى عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
حسين علاوي: وزراء الخارجية العرب يقررون إحياء لجنة عليا لتفكيك أزمات المنطقة
أكد حسين علاوي مستشار رئيس الوزراء العراقي، أن من مقررات اجتماع وزراء الخارجية العرب إعادة إحياء لجنة عليا لتفكيك الأزمات التي تمر بها المنطقة، مشيراً إلى أن هذه الأزمات غالباً ما تكون ناتجة عن أسباب داخلية أو مشاكل حدودية وموارد، أو معضلات قديمة لم تُحل بشكل تشاركي صحيح، مما يستدعي حلولاً استراتيجية عبر مسار تقوده العراق خلال دورته الـ34 للجامعة العربية، بالتعاون مع الأمين العام للجامعة وقادة دول المنطقة.
وأضاف خلال لقاء مع رمضان المطعني، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في بغداد، أن العراق دعا إلى العضوية المفتوحة في الجامعة العربية، إلى جانب البحرين التي كانت تقود الدورة السابقة، مع وضع أجندة واضحة ومسارات زمنية للمنهجية الدبلوماسية التي ستعتمد على تفكيك الأزمات المستمرة.
وأشار علاوي إلى تصريحات رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني التي أكدت أن القمة ستكون قمة المبادرات، حيث لا يقتصر دور العراق على التنظيم فقط، بل سيبادر مع الدول العربية نحو حلول استراتيجية واضحة وقابلة للتنفيذ على الأرض.
وأوضح أن الجلسة الافتتاحية لاجتماع وزراء الخارجية شهدت كلمة مقتضبة للأمين العام للجامعة العربية، لكنها حملت لغة متجددة وتصعيدية تجاه القضية الفلسطينية، مؤكداً أن الوجدان العربي والشعوب العربية يطالبون بحل استراتيجي سريع للأزمة التي اتخذت أبعاداً إنسانية عميقة، تتجاوز الأبعاد الأمنية والإنسانية التي تُعرض غالباً بشكل مخفف في وسائل الإعلام.