حيلة بسيطة لكي الملابس بسهولة.. ما علاقة ورق الألومنيوم؟
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
الظهور بشكل أنيق وجذاب أمام الجميع، هو أكثر ما يسعى إليه الجميع، خاصة أن تكون الملابس نظيفة ومكوية بطريقة جميلة ومرتبة، وللحصول عليها بهذه الطريقة، دون العناء في كيها، تعلمي الحيلة التالية.
حيلة لكي الملابس بسهولةهناك طاولة مخصصة لكي الملابس، يلجأ إليها من يريد الظهور بشكل جميل وجذاب، لكن البعض من لا يفضلها بسبب عناء الوقوف حتى الانتهاء من الكي، وللتخلص من هذا العناء وكي الملابس بطريقة سهلة وسريعة، لابد من اللجوء إلى ورق الألومنيوم، وفق ما نشره موقع «realsimple».
عن طريق تغليف الطاولة بورق الألومنيوم يمكن الحصول على أفضل النتائج، وذلك لأنه يعكس درجة الحرارة على الملابس، وهو ما يجعل الملابس المجعدة مستقيمة وناعمة للغاية بسهولة وسرعة.
فوائد ورق الألومنيومورق الألومنيوم، له فوائد كثيرة في الاستخدامات المنزلية، وذلك للحفاظ على النظافة ولمعان العديد من الأشياء، وأهمها المجوهرات، خاصة الفضة، إذ يمكن استخدامه في تنظيف المجوهرات عن طريق وضع قطعة منها في وعاء صغير مبطن بورق الألمنيوم، ثم صب الماء الساخن حتى يغمر القطعة بالكامل.
بعد أن يغمر الماء الساخن قطع المجوهرات، يتم إضافة ملعقة كبيرة من مسحوق الغسيل الخالي من المبيض (ليس الجل) إلى الماء، ويجب غمر القطعة في المحلول لمدة دقيقة واحدة، ثم يتم شطفها جيدًا بالماء النظيف وتجفيفها في الهواء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الومنيوم
إقرأ أيضاً:
بيع أربع قطع أثرية يمنية في مزاد بلاكاس
مشيراً إلى أن إحدى هذه القطع تمثل "توأم" لتمثال شهير عُثر عليه سابقاً في وادي بيحان بمحافظة شبوة شرقي اليمن.
وأوضح محسن، في منشور على صفحته بـ"فيسبوك"، أن القطع المعروضة تتصف بحالتها الجيدة وجمالها الفني وندرتها، مع غياب المعلومات الدقيقة حول مصادرها وتواريخ اقتنائها، مما يزيد من الشكوك حول طريقة خروجها من اليمن.
وذكر أن دار المزادات تزعم أن القطع كانت ضمن مجموعة آثار تعود لهواة جمع أوروبيين، حصلوا عليها في ثمانينيات القرن الماضي، وانتقلت ملكيتها لاحقاً عبر الإرث.
ودعا محسن إلى التدخل لاستعادة هذه القطع أو التفاوض على شرائها، نظراً لأهميتها التاريخية وندرتها، مؤكداً أن غياب الإجراءات القانونية الواضحة ساهم في استمرار تهريب وبيع آثار يمنية.
وأشار إلى أن القطعة الأولى عبارة عن رأس أنثوي من المرمر الشفاف، يُعتقد أنه توأم لتمثال محفوظ في المتحف الوطني للفن الآسيوي التابع لمؤسسة سميثسونيان، وقد يعود مصدره إلى مجموعة ويندل فيليبس التي عملت في وادي بيحان منتصف القرن الماضي.
أما القطعة الثانية فهي تمثال أنثوي مزين بقرط من الذهب اليمني القديم، يعود للقرن الثالث قبل الميلاد، ويتميز بجماله الفني والحفاظ على تفاصيل الزينة.
وشهدت العشر السنوات الماضية من العدوان على اليمن نهب وتهريب منظم للأثار اليمنية من قبل عصابات المرتزقة التي تتاجر بالوطن وتاريخه وموروثه الثقتفي.