سوزان نجم الدين: احترمت اختيار اللهجة العامية في مسلسل الحشاشين
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت الفنانة سوزان نجم الدين إنها سعيدة باختيار المخرج الكبير بيتر ميمي لها للمشاركة في مسلسل الحشاشين، مشيرة إلى أنها سبق وشاركت معه ضيف شرف في مشهد واحد وكان من مشاهد الماستر سين في مسلسل كلبش الجزء الثالث.
سر اختيار العامية المصريةوعن رأيها في اختيار اللهجة العامية في مسلسل الحشاشين، أكدت نجم الدين خلال تصريحات تلفزيونية، أنها مع وجهة نظر المخرج في اختيار العامية في العمل، مشيرة إلى أن اختياره قد يرجع لرغبته في أن يصل المسلسل لأكبر عدد من الجمهور في أنحاء الوطن العربي.
وأكدت أن الجدل التاريخي حول العمل أمر طبيعي كون تلك الحقبة التي تواجدت فيها الحشاشين لا يوجد معلومات كثيرة عنها، فلا يوجد من يعرف الحقيقة الكاملة ولكن وهناك الكثير من الروايات.
وأما عن شخصية عبير في الصديقات، فأوضحت أنها «شخصية جدعة وتقف بجوار أصدقاءها»، لافتة إلى أنها سعيدة للغاية بردود الفعل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوزان نجم الدين مسلسل الحشاشين رمضان 2024 فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.