شركة أبل تدشن أكبر متجر في آسيا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
افتتحت شركة أبل أكبر متجر لها في آسيا، واصطف حشد كبير من الناس أمام المتجر الواقع في ساحة معبد Jing'an الحيوية في شنجهاي.
واصطف حشد كبير أمام المتجر المواجه لمعبد جينجان قبل افتتاحه من قبل الرئيس التنفيذي تيم كوك الذي الذي وصل إلى شنجهاي من أجل الافتتاح، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
وصل عدد الأشخاص أمام المتجر إلى نحو الألف، الأمر الذي أدى إلى زحام كبير.
وأطلق على المتجر الجديد اسم "تيمبل فيو" ويحمل شعار زهرة ماغنوليا، المأخوذ من زهرة مدينة شنغهاي، الماغنوليا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تيم كوك شنجهاي آبل شركة ابل يورونيوز
إقرأ أيضاً:
جولة داخل متجر مهرجان كان السينمائي
تشهد فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي حضورا ضخما من صناع السينما والإعلاميين من مختلف أنحاء العالم إلى الريفييرا الفرنسية.
وبجانب أشهر الماركات العالمية يضم "كان" عشرات الأسماء من النجوم وصناع السينما سواء الجدد أو المخضرمين، بجانب عروض لأفلام تتنوع بين الجريئة والملهمة والإنسانية والسياسية أيضا، وانطلق المهرجان هذا العام في 13 مايو ويستمر حتى 24 من الشهر ذاته، حاملاً شعار "السينما تجمعنا"، في دعوة إلى الوحدة والتفاهم في عالم يشهد الكثير من الانقسامات.
المهرجان يفتح لزواره سنويا متجره الخاص الذي يضم مجموعة متنوعة من الهدايا التذكارية، التي يحرص عدد كبير من الجمهور على اقتناءها أغلبها من الملابس، والأقلام، وأكواب الشاي والقهوة، بخلاف الملصقات الرسمية لدورات المهرجان منذ تأسيسه.
السينما العربية تسجل حضورا قويا هذا العام وينافس أكثر من فيلم بشكل رسمي ضمن برنامج المهرجان الغني، منها أفلام لمصر وتونس والعراق، مما يعكس الحضور المتصاعد لصناع الأفلام العرب على الساحة الدولية خاصة خلال السنوات الأخيرة.
المهرجان ولا يقتصر على العروض السينمائية فقط، بل يشكل منصة للنقاش والحوار الثقافي، من خلال الندوات وورش العمل التي تستمر على مدار أيام، تناقش عديد الموضوعات الهامة من التطور الرقمي، والذكاء الاصطناعي، إلى التحديات التي تواجه صُناع المحتوى المستقل، في حضور السينما البرازيلية كضيف شرف لسوق المهرجان الفرنسي العريق.
كان يا مكان في غزة
استقبل فيلم "كان يا ما كان في غزة" بحفاوة كبيرة خلال عرضه العالمي الأول ضمن قسم "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي الدولي، وذلك بحضور صُنّاع الفيلم، وعدد كبير من النقاد وصُنّاع السينما من العالم العربي.
تدور أحداث الفيلم في غزة عام 2007، حيث يتتبع قصة يحيى، الطالب الجامعي الذي يكوّن صداقة غير متوقعة مع أسامة، صاحب مطعم فلافل ذو شخصية كاريزمية. معًا، ينخرطان في تجارة المخدرات تحت ستار توصيل الساندويتشات، قبل أن تبدأ الأمور في الانهيار تحت تهديد شرطي فاسد يسعى لابتزازهما.
الفيلم هو ثالث عمل روائي طويل للإخوة ناصر بعد أفلامهم السابقة مثل “Dégradé” و”Gaza Mon Amour”، ويشارك في بطولته نادر عبد الحي، مجد عيد، رمزي مقدسي، وإسحاق إلياس.