بايدن يلتقي رئيس الوزراء العراقي بواشنطن في 15 أبريل
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
ذكر البيت الأبيض يوم الجمعة أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيلتقي رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في البيت الأبيض في 15 أبريل المقبل.
وأشار البيت الأبيض في بيان صحفي نقلته قناة "الحرة" الأمريكية أن الجانبين سيناقشان عددًا من القضايا الهامة بما فيها مكافحة تنظيم "داعش" والإصلاحات المالية واستقلال قطاع الطاقة في العراق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البيت الأبيض رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بايدن الرئيس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يتعهد بـ«تجاوز» الإغلاق الحكومي
تعهد مكتب الميزانية في البيت الأبيض بتجاوز أزمة الإغلاق الحكومي مع استمرار تسريح موظفي الوكالات الحكومية، ومواصلة دفع رواتب العسكريين وموظفي إنفاذ القانون الفيدراليين، في الوقت الذي دخل فيه الإغلاق الحكومي الأميركي يومه الرابع عشر دون أي حل في الأفق. ونشر مكتب الإدارة والميزانية على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الثلاثاء: «يبذل مكتب الإدارة والميزانية قصارى جهده لحسم الأمور والتغلب على تعنت الديمقراطيين. ادفعوا رواتب القوات، ورواتب موظفي إنفاذ القانون، واستمروا في تطبيق خفض القوة العاملة، وانتظروا».
وأطلق مكتب الميزانية في البيت الأبيض جولة أولى من تخفيضات الوظائف يوم الجمعة، مما أدى إلى تسريح أكثر من 4000 موظف فيدرالي، وتصعيد المواجهة مع الديمقراطيين.
وشكلت عمليات التسريح هذه أول عملية تسريح واسعة النطاق للموظفين الفيدراليين خلال فترة الإغلاق الحكومي في التاريخ الحديث، متجاوزة بذلك عمليات الإجازات التي اتسمت بها عمليات الإغلاق السابقة.
ويقول الجمهوريون، إن عمليات إنهاء الخدمة ضرورية نتيجة للإغلاق الحكومي، وهو ما نفاه الديمقراطيون وخبراء الميزانية الفيدرالية.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن عمليات تسريح الموظفين الفيدراليين ليست ضرورية لتوفير المال خلال فترة الإغلاق، إذ لم تكن الحكومة تدفع رواتب العاملين عادة خلال فترات الإغلاق السابقة.
من ناحيته، وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزارة الدفاع يوم الأربعاء الماضي بصرف رواتب القوات الأميركية على الرغم من استمرار الإغلاق، مما أزال نقطة ضغط محتملة لحل مأزق الكونجرس.
وأشار منشور مكتب الإدارة والميزانية على وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن الرئيس سيدفع أيضاً رواتب أجهزة إنفاذ القانون الفيدرالية، مما يخفف من وطأة الإغلاق، في حين يظل معظم الموظفين الفيدراليين الآخرين دون رواتب في ظل استمرار الإغلاق.