يعد نقص الأحماض الأمينية أحد الأسباب الشائعة لتساقط الشعر الشديد – ما هي الأعراض الأخرى التي يمكنك التعرف عليها من خلالها؟.

 

يذكر الأطباء أن الأحماض الأمينية هي ثاني أهم عنصر في الجسم بعد الماء، وتسمى ضرورية لأن الجسم لا يستطيع إنتاجها من تلقاء نفسه، بل يحصل عليها فقط من خلال الطعام، ويتكون الشعر من البروتينات، وعلى وجه التحديد، هناك حاجة إلى العديد من الأحماض الأمينية الأساسية لإنتاج الكيراتين، البروتين الرئيسي في الشعر.

 

لماذا يتساقط الشعر؟ 

إذا كان الجسم يعاني من نقص في الأحماض الأمينية، وبالتالي يبدأ في حفظ هذه المواد - بما في ذلك عن طريق نقل نمو الشعر إلى مرحلة الراحة وبعد شهرين أو ثلاثة أشهر، غالبًا ما يتعرضون لخسارة متزايدة.

 

علامات نقص الأحماض الأمينية

بالإضافة إلى تساقط الشعر، قد تشمل أعراض المشكلة ما يلي.
عدم التوازن الهرموني.
انخفاض وظيفة المناعة، والتعرض للعدوى.
ضعف شفاء الآفات الجلدية.
نقص الطاقة، والضعف.
اضطرابات المزاج.


كيفية تعويض نقص الأحماض الأمينية؟ 

أفضل المصادر هي المنتجات الحيوانية - اللحوم ومنتجات الألبان والبيض والأسماك، والتي تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة، ومصادر البروتين جيدة أيضًا وتشمل الكينوا ومنتجات الصويا والمكسرات والبذور والأرز والبقوليات. 

 

إلا أن مصادر البروتين النباتية عادة ما تكون ناقصة في واحد أو أكثر من الأحماض الأمينية، لذلك يجب دمج هذه الأطعمة للحصول على ما يحتاجه الجسم (على سبيل المثال، تناول الأرز والفاصوليا معًا).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأحماض الأمينية تساقط الشعر الماء البروتينات البروتين الكيراتين الشعر

إقرأ أيضاً:

دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي

أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.

وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.

ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.

ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.

وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.

مقالات مشابهة

  • صرف الإسكندرية: تحركنا سريعا بمجرد تساقط الأمطار وتم حل المشاكل المرورية قبل 9 صباحا
  • بعد 3 أشهر من الزواج.. سيدة تقيم دعوى حبس ضد زوجها لرفضه الإنفاق عليها
  • تساقط أمطار رعدية على هذه الولايات غدا الأحد
  • أشهر خمس نساء في تاريخ أفغانستان
  • دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ
  • الأحمدي: اللحوم الحمراء حل لمشكلة تساقط الشعر وتقصف الأظافر.. فيديو
  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • التحذيرات مستمرة.. دراسة جديدة: العالم تعرض لشهر إضافي من الحر الشديد في 2024
  • تغير المناخ يُضاعف أيام الحر الشديد في ألمانيا خلال عام واحد
  • تساقط الشعر.. هل يمكن إيقافه نهائيًا؟