جيف بيزوس يتجاوز ثروة إيلون ماسك من جديد ..كم تبلغ؟
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تفوق رجل الأعمال جيف بيزوس على نظيره إيلون ماسك في مؤشر بلومبيرج للمليارديرات، حيث تخطت ثروة بيزوس 202 مليار دولار وفقًا لآخر لتحديث.
وتراجعت ثروة إيلون ماسك حاليًا إلى 185 مليار دولار، بعدما احتفظ لفترة طويلة بلقب أغنى شخص على الكوكب، ليصبح ثالث أغنى شخص في العالم.
وكان إيلون ماسك قد خسر أكثر من 40 مليار دولار من ثروته خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي وكذلك بداية العام الحالي 2024.
كما يقترب أيضًا مارك زوكربيرج، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Meta Platforms، من ثروة ماسك، حيث تبلغ ثروته في الوقت الحالي 181 مليار دولار.
وباع جيف بيزوس في شهر فبراير الماضي 12 مليون سهم من شركة أمازون، حيث تعتبر هذه هي المرة الأولى التي يبيع فيها الملياردير أسهمه بالشركة منذ عام 2021.
ويتربع حاليًا على عرش أغنياء العالم بثروة تبلغ 230 مليار دولار، رجل الأعمال برنارد أرنو، ويليه جيف بيزوس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيف بيزوس ثروة جيف بيزوس إيلون ماسك ثروة إيلون ماسك أغنى شخص في العالم عرش أغنياء العالم مارك زوكربيرج شركة امازون ملیار دولار إیلون ماسک جیف بیزوس
إقرأ أيضاً:
الجزائر تسترجع 30 مليار دولار من الأموال المنهوبة
أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عن استرجاع بلاده 30 مليار دولار من الأموال التي كانت منهوبة مؤكدا أن الحرب على الفساد ومحاربته هي التي جنّبت اقتصاد بلاده الانهيار.
وقال تبون -في خطاب له من وزارة الدفاع الوطني- إن دولا أوروبية وعدت بالمساعدة في عملية استرجاع مبالغ أخرى من الأموال التي نُهبت خلال حكم الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة.
وذكر رئيس الجزائر أن إسبانيا التي وصفها بـ"الدولة الصديقة" سلمت الحكومة الجزائرية فندقا من 5 نجوم، كان قد اشتراه أحد رجال الأعمال الجزائريين بعدما هرّب أموالا من البلاد.
وفي السياق، أوضح تبون أن الاستيراد المزيف وصل إلى 62 مليار دولار، مشددا في نفس الوقت على ضرورة الحفاظ على الطابع الاجتماعي للدولة.
وأشار إلى أن بلاده أصبحت لديها جاذبية اقتصادية وسياحية، وأن مستثمرين من مختلف القارات يرغبون في الاستثمار فيها، معربا عن أمله في الرفع من أداء قطاع الصناعة ليُسهم بما بين 12% و13% من الناتج الداخلي.
وجدّد الرئيس تبون، التأكيد على أن الجزائر التي تعد من المشاركين الكبار في بنك البريكس والبنك الأفريقي للتنمية ترفض اللجوء إلى المديونية، رغم طلبهما منها تمويل مشاريع كبرى.