صلاة العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى في الليلة الـ14 من رمضان (بث مباشر)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تقدم "بوابة الوفد" بثًا مباشرًا لصلاة الجمعة من المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة، اليوم السبت، في الليلة الرابعة عشر من رمضان.
بث مباشر.. صلاة العشاء والتراويح من المسجد الأقصى في الليلة الـ 13 من رمضان بث مباشر.. صلاة العشاء والتراويح من المسجد النبوي في الليلة الـ 13 من رمضانويتوافد الآلاف من الفلسطيين على المسجد الأقصى لآداء صلتي العشاء والتراويح رغم إجراءات الاحتلال الإسرائيلي المشددة وغير المسبوقة المفروضة على المدينة المقدسة ومحيطها.
وأدى 120 ألفا من أبناء الشعب الفلسطيني صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان الفضيل في المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة.
حماس تعلق على كسر حصار الأقصىقالت حركة حماس، إن فرض قوات الاحتلال الصهيوني القيود والتضييق على الشعب الفلسطيني في القدس المحتلة ومنع المئات منهم من الوصول للمسجد الأقصى المبارك في الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك، والاعتداء عليهم؛ هو استمرار لحالة العدوان الشاملة التي يشنها العدو الصهيوني على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، والتي يتصدى لها شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية بكل بطولة وبسالة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصى المسجد الأقصى بوابة الوفد رمضان الوفد العشاء والتراویح المسجد الأقصى فی اللیلة من رمضان
إقرأ أيضاً:
استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى ودعوات للرباط لإفشال مخططات المستوطنين
القدس المحتلة - صفا انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في المسجد الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد "الحانوكاه_الأنوار" اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم. وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم. وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل الاحتلال وقيوده العسكرية. وأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول. وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه. وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته. وفي إطار استعدادات "جماعات الهيكل" المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى "عيد الحانوكاه/ الأنوار"، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة. وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط. وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية. وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة. ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة. وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.