صوته في القرآن أذهل الملايين.. ديبيروف مقرئ من أذربيجان يشعل السوشيال ميديا منوعات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
منوعات، صوته في القرآن أذهل الملايين ديبيروف مقرئ من أذربيجان يشعل السوشيال ميديا،تصدر مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة مقاطع فيديو يتلو فيها المقرئ محمد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صوته في القرآن أذهل الملايين.. ديبيروف مقرئ من أذربيجان يشعل السوشيال ميديا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدر مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة مقاطع فيديو يتلو فيها المقرئ محمد ديبيروف، من أذربيجان، القرآن الكريم بصوت جذب الملايين من المتابعين.
ومن بينها مقطع فيديو حصد 8 ملايين مشاهدة، ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ [ القصص: 77].
مقرئ من أذربيجان يشعل السوشيال ميدياوقد بدأ ديبيروف في نشر مقاطع الفيديو التي يتلو فيها القرآن قبل سنوات، ولكن لم يحظ بالاهتمام الكافي حتى الآن. ومنذ بضعة أشهر، بدأت مقاطع الفيديو التي يتلو فيها القرآن بصوته الجميل في الانتشار على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي مثل يوتيوب وانستجرام وتيك توك.
ويتميز صوت ديبيروف بالتلاوة بطريقة مختلفة عن المُعتادة في الشرق الأوسط، حيث يجذب المستمعين بطريقة فريدة من نوعها، ويعبر عن تلاوته للقرآن بعمق وتأثير كبير على المستمعين.
وقد تمكن ديبيروف من جذب ملايين المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي، الذين يشاركون مقاطع الفيديو الخاصة به ويعبرون عن إعجابهم الشديد بصوته وتلاوته.
وقال أحد المتابعين في التعليقات: "في ظل الاهتمام المتزايد بالقرآن وتلاوته، وخاصة بين الشباب في العالم العربي والإسلامي. ويعتبر صوت ديبيروف واحداً من الأصوات الشابة في هذا المجال".
52.25.185.206
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صوته في القرآن أذهل الملايين.. ديبيروف مقرئ من أذربيجان يشعل السوشيال ميديا وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟
الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!
على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.
كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.
مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.
والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".
الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.
فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟