2000 جنيه شهريا لكبار السن من بنك ناصر بعد رفع عائد الشهادات
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أتاح بنك ناصر الاجتماعي فرصة لكبار السن الذين تولي لهم الدولة أهمية خاصة، لربح 20 ألف جنيه شهرياً، بعد رفع عائد الشهادات الاستثمارية، خاصة أنه أسس قاعدة قوية وثقة كبيرة داخل السوق المصرفي المصري، من خلال مجموعة من الخدمات التي يقدمها البنك للمواطنين.
ربح شراء شهادة بـ100 ألف جنيه لمدة 3 سنواتووفقا لمصادر خاصة في بنك ناصر، فإنّ كبار السن في حال شراء شهادة بقيمة 100 ألف جنيه لمدة 3 سنوات، يكون العائد السنوي لها 24.
وأوضحت المصادر لـ«الوطن»، أنَّه في حال شراء شهادة بقيمة 100 ألف جنيه لمدة سنة واحدة، فإن العائد السنوي لها يكون 22% ويبلغ 22 ألف جنيه سنويا، ويمكن صرفه شهريا بقيمة 1833 جنيها.
وأكّد بنك ناصر الاجتماعي، أنَّه تقرر رفع عائد شهادة «رد الجميل» المخصصة لكبار السن لتصبح 24.25% سنويا لمدة 3 سنوات و22.25% شهريًا، كما يمكن إصدارها لمدة سنة واحدة بعائد 22% سنويا و20.50% شهريا.
شروط شراء شهادة رد الجميلحدد بنك ناصر، التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، شروط شراء شهادة رد الجميل، وهي كالآتي:
- المدة سنة تبدأ من تاريخ الإيداع.
- السن 60 سنة فأكثر.
- قيمة الوديعة تبدأ من 1000 جنيه ومضاعفتها حتى 2 مليون جنيه.
اقرأ أيضاً: بنك ناصر يرفع عائد الشهادات الاستثمارية من 20% إلى 25%
اقرأ أيضاً: بنك ناصر يقرر زيادة عائد حساب يوم بيوم التراكمي إلى 19%
اقرأ أيضاً: رفع عائد شهادة «رد الجميل» لكبار السن إلى 24.25% سنويا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادة رد الجميل بنك ناصر وزارة التضامن الشهادات الاستثمارية رفع العائد شراء شهادة لکبار السن رد الجمیل بنک ناصر ألف جنیه رفع عائد لمدة سنة
إقرأ أيضاً:
اتفاق وشيك بين روسيا والصين لتوريد 50 مليار متر مكعب من الغاز سنوياً
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشفت وكالة ريانوفستي الروسية، اليوم الخميس، عن تقدّم ملموس في مشروع خط أنابيب الغاز الروسي الجديد إلى الصين المعروف باسم "قوة سيبيريا–2"، وذلك بعد سنوات من الجمود. الوكالة نقلت عن مصادر مطلعة، قولها إن "هذا التقدّم جاء عقب محادثات رفيعة المستوى جرت بين الرئيسين فلاديمير بوتين وشي جين بينغ خلال زيارة الأخير إلى موسكو، حيث حظي الملف بأولوية على جدول أعمال الزعيمين". وأوضحت الوكالة أن مشروع "قوة سيبيريا–2"، الذي سينقل نحو 50 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي الروسي سنوياً إلى الصين عبر الأراضي المنغولية، يعد أحد أكبر مشاريع الطاقة الاستراتيجية بين البلدين". وقد جرى الحديث عنه لأول مرة في عام 2014 عقب توقيع أول عقد غاز تاريخي بين موسكو وبكين، بالتزامن مع انضمام شبه جزيرة القرم إلى روسيا، وهو ما شكّل صدمة مزدوجة للغرب حينها. وبحسب المعلومات، فقد تم الانتهاء من تحديد مسار الأنبوب بطول يتجاوز 960 كيلومتراً، إلى جانب إعداد دراسة الجدوى التقنية والاقتصادية منذ نهاية عام 2021، لكن عوائق تجارية، وعلى رأسها الخلاف حول آلية تسعير الغاز، حالت دون توقيع العقد التجاري النهائي. إلا أن لقاء القمة الأخير بين بوتين وشي أعاد الزخم للمشروع، ويُتوقع أن يتم التوصل إلى اتفاق نهائي إما خلال منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الصيفي أو في زيارة محتملة للرئيس الروسي إلى الصين في الخريف المقبل. بحسب الوكالة الروسية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام