الأرباح الفصلية لـ"سامسونغ للإلكترونيات" تهوي 95%
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
أعلنت سامسونغ للإلكترونيات الكورية اليوم الخميس هبوط أرباحها بواقع 95 %في الربع الثاني إذ واصلت صناعة الرقائق اتجاهها الهبوطي رغم تخفيضات الإنتاج بسبب ضعف الطلب على المنتجات التي تعتمد على أشباه الموصلات.
وقالت أكبر شركة مصنعة لرقائق الذاكرة والهواتف الذكية في العالم إن أرباحها التشغيلية تراجعت إلى 669 مليار وون (527مليون دولار) في الربع من أبريل نيسان إلى يونيو حزيران مقابل 14.
وهذه الأرباح هي ثاني أقل أرباح فصلية تسجلها الشركة في 14 عاما،وانخفضت الإيرادات 22 % إلى 60 تريليون وون.
المصدر: العربية
كلمات دلالية: صناعة الرقائق سامسونغ أشباه الموصلات
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن عن صفقة تمنح السعودية وصولا أكبر إلى أشباه الموصلات المتقدمة
أفادت وكالة بلومبرج بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيعلن عن صفقة تمنح السعودية وصولا أكبر إلى أشباه الموصلات المتقدمة.
وذكرت الوكالة ان اتفاقية أشباه الموصلات بين أمريكا والسعودية ستعزز قدرة المملكة على شراء الرقائق من شركات مثل "إنفيديا وأدفانسد".
ووصل اليوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى مدينة الرياض، في زيارة رسمية للمملكة العربية السعودية، في مستهل أول جولة خارجية له منذ تنصيبه في 20 يناير الماضي.
وبثت قناة "الإخبارية" لقطات من وصول طائرة الرئيس الأمريكي إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض.
في سياق متصل؛ تشهد العاصمة السعودية الرياض اليوم "الثلاثاء" انطلاق منتدى الأعمال السعودي – الأمريكي، بمشاركة لافتة من كبار التنفيذيين في الشركات الأمريكية العملاقة.
ومن بين الحضور: إيلون ماسك، رئيس شركة تسلا وآندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون والرؤساء التنفيذيون لشركات بلاك روك، سيتي جروب، آي بي إم، بوينج، دلتا إيرلاينز، أميركان إيرلاينز، ويونايتد إيرلاينز".
ومن المتوقع أن يناقش المنتدى فرص الاستثمار المشترك، وتوسيع التعاون في مجالات التكنولوجيا والطاقة والنقل والطيران، بما يعزز العلاقات الاقتصادية الثنائية ويدعم رؤية السعودية التنموية للمرحلة المقبلة.
يأتي ذلك في إطار زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية، في مستهلّ جولته الخليجية التي تشمل أيضًا قطر والإمارات، في زيارة وصفها بـ"التاريخية"، وتهدف إلى تعزيز العلاقات مع دول الخليج وإبرام صفقات تجارية كبرى.
وتُعد هذه الجولة الأولى لترامب خارج الولايات المتحدة منذ إعادة انتخابه لولاية ثانية، ما يضفي على الزيارة رمزية سياسية عالية، وهي تعيد إلى الأذهان زيارته الأولى إلى السعودية عام 2017، عندما كانت المملكة أيضًا أولى محطاته الخارجية، في رسالة واضحة إلى أهمية الخليج كشريك استراتيجي للولايات المتحدة.