ستديو Toys for Bob يعمل مع Xbox على لعبة جديدة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أبرم استوديو الألعاب المستقل حديثًا Toys for Bob، والذي أعلن الشهر الماضي أنه انفصل عن Activision المملوكة لشركة Microsoft، اتفاقية مع Xbox للعبة جديدة، وفقًا لـ Windows Central.
وبحسب ما ورد تم ذكر الصفقة خلال اجتماع دار البلدية الأخير. قامت شركة Toys for Bob بتطوير Spyro Reignited Trilogy لعام 2018 وكانت وراء Crash Bandicoot 4، إلى جانب منفذ Nintendo Switch لـ N.
لا توجد تفاصيل حقيقية حتى الآن حول ما قد يكون عليه العنوان الجديد، بصرف النظر عن تعليق Matt Booty من Xbox بأنه سيكون متوافقًا مع نوع الألعاب التي اشتهرت بها Toys for Bob، وفقًا لمصادر استشهد بها Windows Central. قادت Toys for Bob أيضًا تطوير ألعاب Skylanders المبكرة التي تنبض بالحياة. على الرغم من خروجه مؤخرًا من عائلة Activision Blizzard/Microsoft، فقد أشار الاستوديو قبل ظهور أخبار صفقته مع Xbox إلى أنه سيظل منفتحًا للعمل مع صاحب العمل السابق في المشاريع المستقبلية.
في فبراير، قالت Toys for Bob إنها "تستكشف شراكة محتملة بين الاستوديو الجديد الخاص بنا ومايكروسوفت"، وأنها "واثقة من أننا سنواصل العمل بشكل وثيق معًا" مع Activision وMicrosoft. وكتب الاستوديو: "لذا، أبقوا أبواقكم مشتعلة وأعينكم لمزيد من الأخبار".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ودّع النسيان والزهايمر.. طرق بسيطة تعزز الإدراك وتُبقي عقلك شابًا
كشفت دراسة علمية حديثة عن طرق بسيطة لكنها فعالة يمكنها تعزيز قدرات الدماغ وتقوية الإدراك، بما يساهم في الوقاية من أمراض الخرف والزهايمر التي تصيب الإنسان مع التقدم في العمر.
ووفقًا لما نشره موقع "ذا صن" البريطاني، فإن هذه الاستراتيجيات تساعد على الحفاظ على صحة الدماغ ونشاطه، كما تقي من التدهور المعرفي الذي يحدث نتيجة ضعف اللياقة البدنية أو قصور الدورة الدموية في تزويد الدماغ بالأكسجين اللازم.
وأوضح العلماء أن الدماغ يحتاج إلى تدفق مستمر للدم، وأن ضعف اللياقة القلبية يؤدي إلى قلة الإمداد الدموي لخلايا المخ، مما يجعلها أكثر عرضة للتلف والموت، مؤكدين أن اللياقة البدنية تمثل أحد المفاتيح الأساسية للحفاظ على الأداء العقلي.
أربع طرق لتعزيز صحة الدماغ والإدراك1. ممارسة الألعاب الذهنية والمعرفية
أوصى الباحثون بالمواظبة على الألعاب الفكرية مثل الكلمات المتقاطعة والألغاز البصرية، لما لها من دور في تحفيز النشاط العقلي والحفاظ على "نظام غذائي فكري" دائم يقي من الخمول الذهني.
2. التواصل الاجتماعي المستمر
شددت الدراسة على أهمية التفاعل مع الآخرين، لما يوفره من دعم نفسي وعقلي. فالمحادثات، والمنافسة، ومتابعة التقدم مع الأصدقاء تساعد على تحفيز الدماغ وتنشيط مراكزه العصبية، وتقلل من احتمالات العزلة التي تؤثر سلبًا على القدرات الإدراكية.
وأكد الخبراء أن المداومة على هذه الأنشطة الذهنية والاجتماعية إلى جانب ممارسة الرياضة، تعد من أنجح الوسائل لحماية المخ من التدهور والحفاظ على صفاء الذهن لسنوات طويلة.