عدوان متواصل.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 32333
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 171 على التوالي إلى 32333 شهيدًا، والجرحى إلى نحو 74694 جريحًا؛ معظم الضحايا هم من النساء والأطفال.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 107 فلسطينيين استشهدوا خلال الساعات 24 الماضية وأصيب 176 بجروح في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
"من شأنه تعميق المجاعة وجرائم القتل بالتجويع والتعطيش".. الخارجية الفلسطينية تدين قرار الاحتلال بمنع #الأونروا من إدخال أية مساعدات إغاثية إلى شمال قطاع #غزة#فلسطين | #اليومhttps://t.co/VPHmJVAZpq— صحيفة اليوم (@alyaum) March 24, 2024
أخبار متعلقة 168 يوما على العدوان.. ارتفاع الشهداء في غزة إلى 32070166 يومًا من العدوان.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 31923روسيا والصين تستخدمان "الفيتو" ضد مشروع قرار أمريكي بشأن غزة.. ما القصة؟وقالت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، إن الطواقم الطبية انتشلت 22 شهيداً وعشرات الجرحى من عائلة واحدة بعد استهداف منزلهم في مدينة دير البلح من قبل طائرات الاحتلال الإسرائيلي، تزامن ذلك مع قصف مدفعي مكثف طال مخيمات وسط قطاع غزة، مما أدى لتدمير العديد من المنازل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة غزة قطاع غزة فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: نتنياهو يسيطر على آلية توزيع المساعدات في غزة ويستخدمها كسلاح لتجويع الفلسطينيين
قال زيد تيم، الباحث السياسي وأمين سر حركة فتح، إن ما نشهده من تحرك مئات الشاحنات عبر معبر رفح المحمّلة بالمساعدات إلى قطاع غزة هو دليل واضح على الجاهزية المصرية الكاملة منذ بداية العدوان، بينما إسرائيل تواصل التحكم الكامل في إدخال الغذاء والدواء عبر معبر كرم أبو سالم، متجاهلة الكارثة الإنسانية داخل القطاع، مؤكدا أن هذا السلوك يمثل استخفافًا صارخًا بالقانون الدولي والإنساني، مشيرًا إلى أن الضغوط الدولية التي قادتها أكثر من 28 دولة، وعلى رأسها بريطانيا وفرنسا، كانت ضرورية لكسر الحصار جزئيًا وإدخال المساعدات.
وأضاف تيم خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الحديث عن "هدنة إنسانية" ما هو إلا تغطية إعلامية لمواصلة العدوان، إذ تُسجل عشرات الشهداء والجرحى يوميًا نتيجة الغارات الإسرائيلية المستمرة، موضحا أن تصريحات قادة الاحتلال، ومنهم إيتمار بن غفير الذي اعتبر إدخال المساعدات إلى غزة "إفلاسًا أخلاقيًا"، تعكس عقلية استعمارية متطرفة لا تعترف بأي مواثيق دولية، بل تسعى إلى استمرار القتل والتجويع كوسيلة لإخضاع الفلسطينيين، وهو ما وصفه تيم بأنه "تطهير عرقي موثق" تشارك فيه حكومة إسرائيل اليمينية بالكامل، بغطاء أمريكي واضح.
وفي سياق متصل، شدد تيم على أن مصر لم تغلق المعبر يومًا، بل قدمت كل ما تستطيع للشعب الفلسطيني، وهي تقود جهودًا دبلوماسية منذ بداية الحرب، سواء عبر المبادرة العربية لإعادة الإعمار أو التنسيق مع القيادة الفلسطينية، مؤكدا أن مصر، بالتعاون مع شركائها الدوليين، تستعد لدعوة مؤتمر دولي لإنهاء العدوان وإعادة إعمار غزة، مع رفض تام لأي محاولات للتهجير القسري الذي تسعى إليه حكومة نتنياهو. وختم بقوله: "رغم الظلام، فإن شريان الحياة الذي يتدفق من رفح اليوم هو بصيص أمل لا يمكن تجاهله".