إدارة مانشستر يونايتد تدعم تين هاغ
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يخطط السير جيم راتكليف أحد ملاك مانشستر يونايتد الجدد لدعم الهولندي إيريك تين هاغ على أن يستمر مدربا للفريق الموسم المقبل وفقا لموقع "ترايبل فوتبول".
ويبدو أن القائمين على العملاق الإنجليزي راضون بما قدمه المدير الفني بعد بداية صعبة للموسم.
وأدى انتصار يونايتد المثير على ليفربول في ربع نهائي بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي لمنح تين هاغ دفعة قوية لدى المسؤولين الذين باتوا لا يمانعون في استمراره.
ومع ذلك، يتوجب على الهولندي قيادة الشياطين الحمر لتحقيق إنجاز مقنع مع انتهاء الموسم حتى يؤكد أكثر للنادي أنه الشخص المناسب للاستمرار على رأس المشروع الجاري.
يذكر أن اسم المدرب ارتبط مؤخرا بعودة محتملة إلى أياكس فريقه السابق، كما انتشرت تقارير تفيد باهتمام بايرن ميونخ بخدماته أيضا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيريك تين هاغ مانشستر يونايتد جيم راتكليف
إقرأ أيضاً:
محمد المنجم يتولى منصبا تنفيذيا في أحد أندية الدوري الإنجليزي
كشف الناقد الرياضي عمرو الدردير مفاجأة بشأن محمد المنجم عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب الدردير:"محمد المنجم رئيس نادي الشباب السعودي السابق يتولى منصب تنفيذي في أحد أنديةالدوري الإنجليزي
تستحق يا المنجم".
وكان قد كشف الكاتب والمنتج مدحت العدل عن كواليس العقد المزعوم لبيع أحمد سيد "زيزو" لنادي الشباب السعودي، مشيرًا إلى أن ما يتم تداوله حول بيع اللاعب في يناير 2024 لا يمت للحقيقة بصلة، مما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب العدل منشورًا عبر حسابه على فيسبوك: "قصة عقد الشباب المدلس.. العقد كان في يناير 2024 بقيمة 6 ملايين دولار مقسطة على سنة كاملة، وقيمة الدولار كانت 29 جنيهًا، والمجلس كان له شهران فقط وهو يتولى الإدارة، فهل يُعقل أن يبيع أفضل لاعب - حينها - ونحن ننافس على الكونفدرالية والدوري وكافة البطولات؟! ومدة العرض للرد كانت 24 ساعة".
وأضاف: "وهذا يعني أنه عرض وهمي وغير جدي ولا إحراج مجلس الإدارة.. هذا حق يُراد به باطل، وعلي اللجان المأجورة التي فاحت رائحتها أن تحترم عقول الناس الذين يمشون وراءها كالقطيع.. الحقيقة المؤكدة والتي كنت طرفًا فيها هو عرض نادي الدرجة الثانية السعودي".
وختم: "أرجو أن يلتفت اللاعب لمستقبله ولا ينجرف وراء أكاذيب هو يعلمها، والمذيع الذي استضافه أيضًا يعلمها، وهي تمثيلية سخيفة لا يصدقها إلا البلهاء والسذج".