النائب مجاهد نصار يشهد حفل إفطار مع أطفال دار للأيتام بشبرا الخيمة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
شهد النائب مجاهد نصار، عضو مجلس النواب، حفل الإفطار جماعي مع أطفال دار أبناء الدكتور إسماعيل سلام لرعاية الأيتام بشبرا الخيمة، احتفالاً بيوم اليتيم، والذي نظمته الدار بحضور النائب عبد السلام الخضراوي والدكتور سمير حماد ، نائب محافظ القليوبية ، والنائبة ريهام عفيفي.
بدأت الاحتفالية باستقبال النائب مجاهد نصار ومرافقيه عقب تناول الإفطار رمضان وسط أطفال دار أبناء الدكتور إسماعيل سلام بفقرات فنية تضمنت استعراضات وأغاني وطنية وفقرة التنورة.
وأعرب النائب مجاهد نصار عن سعادته بمشاركة أطفال دار أبناء الدكتور إسماعيل سلام في هذا اليوم والاحتفال بيوم اليتيم، مؤكداً أننا جميعاً مسؤولون عن إسعادهم وإدخال البهجة إلى نفوسهم ومشاركتهم فرحتهم، مقدماً الشكر والتقدير لكل القائمين على الدار.
وفي نهاية الحفل حرص النائب مجاهد نصار على التقاط بعض الصور التذكارية مع أبناء الدار وتوزيع الهدايا العينية على الأطفال الأيتام لإدخال الفرحة والسرور في نفوسهم متمنياً لهم التوفيق ومزيد من التقدم والنجاح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب مجاهد نصار مجاهد نصار شبرا الخيمة مجلس النواب النائب مجاهد نصار عضو مجلس النواب النائب مجاهد نصار أطفال دار
إقرأ أيضاً:
أفغانستان.. "طالبان" ترفض دعوة الدول التركية لتشكيل حكومة شاملة
رفضت حركة "طالبان" دعوة منظمة الدول التركية لتشكيل حكومة شاملة في أفغانستان، معتبرة ذلك شأنا داخليا.
وقال المتحدث باسم أفغانستان ذبيح الله مجاهد يوم الأحد لوسائل الإعلام الأفغانية معلقا على هذه الدعوة: "فقط الأفغان هم من يحق لهم حل المشاكل الداخلية لدولتهم، ولكن رغبات شعبنا ستؤخذ في الاعتبار".
وأكد مجاهد سعي بلاده لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع الدول الناطقة بالتركية، وطمأنهم بأنه لن تصدر أي تهديدات من أراضي أفغانستان تجاه الدول الأخرى. ودعا الدول الناطقة بالتركية إلى "الوفاء بالتزاماتها تجاه أفغانستان من خلال الدعم الاقتصادي"، دون التدخل في الشؤون السياسية للدولة الأفغانية.
وفي بيان صدر يوم 21 مايو الجاري، دعا قادة منظمة الدول التركية -الممثلون لأذربيجان وكازاخستان وقيرغيزستان وتركيا وأوزبكستان- كابول إلى تشكيل حكومة تعكس التنوع العرقي لأفغانستان، وتعزيز التنسيق مع المنظمة في مكافحة الإرهاب. ووصفوا المجتمعات التركية في أفغانستان بأنها "جسر فريد" إلى العالم التركي الأوسع.
وعلى الرغم من الدعوات المتكررة من الأمم المتحدة والقوى الإقليمية والحكومات الغربية، تتجاهل السلطات الأفغانية الحالية هذه المطالب وتعمل بفريق يتألف حصريا من الذكور، معظمهم من العرقية البشتونية، تم تجنيدهم من صفوف حركة "طالبان