مايا دياب تستعين بالحمار الوحشي وتقتحم خزانه فيفي عبده
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
خضعت النجمة اللبنانية مايا دياب لجلسة تصوير جديدة مستعرضة قوامها الممشوق ووزنها المثالي في احد الشوارع.
مايا دياب تطل بالذهبي المنقوش والمجسم يعكس قوامها الممشوقواختارت مايا دياب ان تعكس قوامها الممشوق بالمجسم اللافت، حيث ارتدت جمبسوت طويل، صمم من قماش الليجن، بنقشة الحمار الوحشي واللون الذهبي فيما انتعلت هاف بوت بكعب عال.
دائما ما تفضل مايا دياب ارتداء الازياء اللافته التي تعكس منحنيات قوامها وتناسب ذوق صاحبات الذوق المتمرد والجرئ مما جعلها محط اهتمام المعنيين بالموضة.
وحرصت مايا دياب على التزين باكسسوارات لافته على خطى الفنانة فيفي عبده.
أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها لاعلى كعكه مع انسدال بعض الغره على جبينها ووضعت مكياجا جذابا متناغما مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه واختارت ارتداء نظارة سوداء متناغمة مع سحر ملامحها.
مايا دياب
مايا دياب (12 نوفمبر 1980) مغنية وممثلة وعارضة أزياء ومقدمة برامج لبنانية، وعضو سابق في فرقة فور كاتس.
درست الإعلام في الجامعة اللبنانية. اشتهرت من خلال برنامج ستوديو الفن عام 1996، حيث فازت بالجائزة الذهبية عن عروض الأزياء ثم تبارت مرة أخرى في ستديو الفن عام 2001 عن فئة التقديم، ثم انضمت إلى فرقة فور كاتس التي قررت الأنفصال عنها في عام 2010 لكي تعمل بمفردها في المجال الفني، قررت تصوير أغنية مصورة مع المخرج اللبناني يحيى سعادة في تركيا إلا أن المخرج توفي أثناء التحضير لتصوير الأغنية بسبب تعرضه لصعق كهربائي.
متزوجة من رجل الأعمال «عباس ناصر» ولديهما طفلة تدعى كاي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أمريكا تفرض عقوبات على رئيس كوبا.. وهافانا تستعين بغزة للسخرية من ترامب
أعلنت الحكومة الأمريكية فرض عقوبات على الرئيس الكوبي ميجيل دياز كانيل ومسؤولين كبار آخرين، بزعم انتهاكهم حقوق الإنسان وتقييدهم الحصول على تأشيرات، وذلك في ذكرى أكبر احتجاجات شهدتها الجزيرة في العقود الأخيرة.
مسؤولي القضاء والسجون الكوبيينوصرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" بأن وزارة الخارجية ستفرض أيضًا قيودًا على منح تأشيرات لمسؤولي القضاء والسجون الكوبيين المسؤولين عن الاحتجاز والتعذيب الجائرين لمتظاهري يوليو2021، أو المتواطئين فيهما.
وزعم روبيو في بيانه حول كوبا وهو الذي تدعم بلاده الإبادة الجماعية في غزة :"ستواصل الولايات المتحدة دعم حقوق الإنسان والحريات الأساسية للشعب الكوبي، وتؤكد رفضها لأي أنظمة ديكتاتورية غير شرعية في نصف الكرة الأرضية".
واتخذت إدارة ترامب موقفًا أكثر صرامة تجاه الحكومة الكوبية مقارنةً بإدارة بايدن فبالإضافة إلى دياز كانيل، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على وزير الدفاع الكوبي ألفارو لوبيز ميرا ووزير الداخلية لازارو ألفاريز كاساس.
هافانا تتهم واشنطن بدعم الإبادة بغزةوبعد وقت قصير من الإعلان، هاجمت جوهانا تابلادا، نائبة مدير إدارة الولايات المتحدة في وزارة الخارجية الكوبية، روبيو بشدة ووصفته بأنه مدافع عن الإبادة الجماعية والسجون والترحيل الجماعي.
اندلعت الاحتجاجات النادرة في عام 2021 بعد انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي في العاصمة الكوبية هافانا ومدن أخرى.