حرقوا جسده ورموه في القمامة.. كشف غموض جثمان متفحم أسفل الدائري بالعمرانية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
نجحت الاجهزة الامنية بالجيزة في حل لغز العثور على جثة محترقة اسفل الطريق الدائري بمنطقة العمرانية حيث تبين ان اصدقائه وراء ارتكاب الجريمة.
ألقت الأجهزة الأمنية بقسم شرطة العمرانية القبض على 3 أشخاص أنهوا حياة شخص داخل شقة وأحرقوا جثته وألقوها بجوار صندوق القمامة بمنطقة العمرانية التابعة لمحافظة الجيزة.
البداية كانت بتلقي غرفة عمليات النجدة بالجيزة، بلاغا بالعثور على جثة شاب في حالة تفحم بالقمامة بمنطقة العمرانية التابعة لمحافظة الجيزة.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل البلاغ وعثرت على جثة شاب في حالة تفحم ملفوف في كوفرتة داخل اجولة دقيق. ، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة الموتى بالمستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
ونجحت التحريات في حل لغز الجريمة والقاء القبض على المتهمين ويتم استجوابهم حول دوافع الجريمة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جثة متفحمة العمرانية
إقرأ أيضاً:
إنقاذ شاب أشعل النار في نفسه لمروره بأزمة نفسية
تدخلت العناية الإلهية في إنقاذ شاب مقيم بقرية تطون التابعة لمركز إطسا بمحافظة الفيوم، بعدما أصيب بحروق بالغة في أنحاء متفرقة بالجسم، وذلك أثناء محاولته إشعال النيران في جسده محاولاً إنهاء حياته لمرورك بأزمة نفسية، إلا أن القدر حال دون ذلك وتمكن الجيران من السيطرة على الموقف وإطفاء النيران المشتعلة بجسد الشخص، وجرى نقل المصاب إلى المستشفى وتحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المختصة التحقيق.
وكان اللواء أحمد عزت مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم قد تلقى إخطارا من العميد محمد ثابت عطوة مأمور مركز شرطة إطسا يفيد بورود إشارة من مستشفى إطسا المركزي واستقبالها شخص مصاب بحروق بالغة في أنحاء جسده.
وعلى الفور انتقلت قوات الأمن إلى موقع البلاغ وتبين قيام شخص يدعى " محمد.ع " 33 سنه مصاب بحروق في أنحاء جسده ادعاء انتحار، وبالتحري حول الواقعة وملابساتها كشفت التحريات الأولية أن الشخص حاول الانتحار بقيامه بإشعال النيران في جسده إلا أن القدر حال دون ذلك وتمكن الأهالي من إطفاء النيران وتم نقله إلى مستشفى إطسا المركزي لعمل الفحوصات الطبية اللازمة وتلقي العلاج اللازم، فيما حررت الجهات الأمنية المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام