القضاء يفصل في قضية خطف "فاشينستا" مشهورة هتك عرضها بالكويت
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قضت محكمة كويتية بسجن مواطنين اثنين 10 سنوات بتهمة خطف وابتزاز "فاشينستا" كويتية وهتك عرضها.
إقرأ المزيدوبحسب صحيفة "السياسة" الكويتية، أيدت الدائرة الجزائية بمحكمة الاستئناف الحكم الصادر من محكمة أول درجة، بحبس مواطنين 10 سنوات مع الشغل والنفاذ، في قضية خطف "فانشيستا" بالحيلة، والانتقال بها إلى مكان معزول، والاعتداء عليها بالضرب وتصويرها، بعد أن أوهماها بأنهما يريدان إجراء إعلان لهما عبر حسابها.
وقالت حسابات إخبارية كويتية إن الفاشينيستا طلبت مبلغ 400 ألف دينار كويتي (نحو 1.3 مليون دولار) مقابل التنازل عن الدعوى.
وحرص المشرع الكويتي في القانون رقم 16 لسنه 1960على تجريم فعل الخطف باعتباره سلوكا خطيرا يثير الذعر والخوف في نفس المخطوف.
المصدر: صحيفة السياسة
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: جرائم الاغتصاب مشاهير
إقرأ أيضاً:
النقض تؤيد حبس سائق "أوبر" 5 سنوات في قضية وفاة حبيبة الشماع
المحكمة رفضت طعنه وأكدت اطمئنانها لأدلة الاتهام.. والفتاة قفزت من السيارة خوفًا من محاولة خطفهاأسدلت محكمة النقض الستار على قضية وفاة الشابة حبيبة أيمن الشماع، برفض الطعن المقدم من سائق "أوبر" المتهم بالتسبب في وفاتها، وأيدت الحكم الصادر ضده من محكمة الجنايات بمعاقبته بالسجن المشدد 5 سنوات، بعد إدانته بتعاطي المواد المخدرة أثناء القيادة، وإلغاء رخصة قيادته، وتغريمه 10 آلاف جنيه، فيما حصل على البراءة من تهمة الشروع في القتل.
التفاصيل الكاملة للحادث المأساويوبحسب ما ورد في حيثيات حكم محكمة جنايات القاهرة، فإن الواقعة تعود إلى 21 فبراير الماضي، حين استخدمت المجني عليها تطبيق "أوبر" لطلب سيارة تقلّها من مسكنها في "مدينتي" إلى مدينة الرحاب. فاستجاب لطلبها المتهم محمود هاشم محمود عبد المعطي، الذي حضر بسيارته واصطحبها في الرحلة المشؤومة.
وأكدت المحكمة في حيثياتها، أنها اطمأنت إلى ما جاء بالأوراق، وما ثبت من التحقيقات، بأن المتهم قاد السيارة بسرعة جنونية، بينما كان تحت تأثير مخدر الحشيش، متجاهلًا طلب الفتاة خفض صوت الأغاني العالية، ما أثار فزعها وشعورها بالريبة.
وأضافت الحيثيات، أن السائق أغلق نوافذ السيارة، فدفع ذلك الفتاة إلى فتح الباب وإلقاء نفسها في الطريق خوفًا من محاولة اختطافها، كما أخبرت أحد المارة الذين توقفوا لإنقاذها، قبل أن تفقد وعيها وتنقل إلى المستشفى، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة في 14 مارس.