البنك الدولي: قطاع الإسكان كان الأكثر تضرّراً من النزاع باليمن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن البنك الدولي قطاع الإسكان كان الأكثر تضرّراً من النزاع باليمن، قدّر البنك الدولي احتياجات إعادة الإعمار في اليمن بما يتراوح بين 20 و25 مليار دولار، مؤكداً تضرّر أو تدمير أكثر من ثلث المنازل والمدارس والمستشفيات .،بحسب ما نشر قناة اليمن اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البنك الدولي: قطاع الإسكان كان الأكثر تضرّراً من النزاع باليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قدّر البنك الدولي احتياجات إعادة الإعمار في اليمن بما يتراوح بين 20 و25 مليار دولار، مؤكداً تضرّر أو تدمير أكثر من ثلث المنازل والمدارس والمستشفيات ومرافق المياه والصرف الصحي خلال الحرب التي اندلعت أواخر مارس عام 2015. وأوضحت "المذكّرة الاقتصادية القطرية
54.185.43.44
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البنك الدولي: قطاع الإسكان كان الأكثر تضرّراً من النزاع باليمن وتم نقلها من قناة اليمن اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البنک الدولی
إقرأ أيضاً:
تسليم 21 رأس ماشية للأسر الأكثر احتياجًا بقرية بنبان في أسوان
شهدت قرية بنبان التابعة لمركز دراو بمحافظة أسوان، توزيع 21 رأس ماشية "عشار" على 21 أسرة من الفئات الأكثر احتياجًا، وذلك بالتعاون بين جمعية الأورمان ومديرية التضامن الاجتماعي، تنفيذًا لتوجيهات اللواء الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان.
يأتى ذلك في إطار الجهود المبذولة لدعم الأسر الأولى بالرعايةومن جانبه أكد محمد يوسف، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بأسوان، أهمية الدور الذي تلعبه مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في دعم الشرائح الأكثر احتياجًا، مشيرًا إلى أن المشروع يمثل نموذجًا لمشروعات التنمية المستدامة، حيث لا يقتصر الدعم على تسليم رؤوس المواشي فقط، بل يشمل أيضًا تقديم العلف والتأمين والتحصينات البيطرية، إلى جانب صرف مبلغ شهري كمقابل تغذية من خلال مكاتب البريد المحلية، وذلك لتشجيع المستفيدين على الدخول في مجال الإنتاج الحيواني كمصدر دخل مستدام.
من جانبه، أوضح اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن مكتب الجمعية في أسوان يتولى المتابعة الدورية للحالات المستفيدة، من خلال زيارات شهرية للتأكد من صحة المواشي وتوفير الدعم الغذائي والطبي اللازم لها، مؤكدًا أن الماشية تمثل مصدر رزق دائم للأسر المستفيدة، وتسهم في تحسين ظروفهم المعيشية.
وأشار مدير عام الأورمان إلى أن اختيار الأسر تم بناءً على قاعدة بيانات مديرية التضامن الاجتماعي وبالتعاون مع الطب البيطري والجهات التنفيذية بالمحافظة، لافتًا إلى الدور الفاعل لمحافظة أسوان في تسهيل مهمة الجمعية وتذليل كافة العقبات لضمان وصول الدعم لمستحقيه.
أضاف مدير عام الأورمان، أن الجمعية تجري بحوثًا ميدانية ومسوحًا اجتماعية دقيقة لرصد احتياجات الأسر الأشد احتياجًا في المناطق الأكثر فقرًا، بالتعاون مع الجمعيات الأهلية في القرى والنجوع، بهدف ضمان عدالة التوزيع ووصول التبرعات إلى مستحقيها الحقيقيين، لاسيما من الفقراء والأيتام.
يُذكر أن هذا المشروع يأتي ضمن خطة موسعة لجمعية الأورمان تستهدف التمكين الاقتصادي للأسر الفقيرة في محافظات الصعيد من خلال دعم مشروعات الإنتاج الحيواني.