موقع 24 : الجامعة العربية تسلم محكمة العدل الدولية مذكرة بشأن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الجامعة العربية تسلم محكمة العدل الدولية مذكرة بشأن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي اجتماع سابق للجامعة العربية أرشيف الخميس 27 يوليو 2023 16 50سلمت الأمانة العامة للجامعة نسخة .، والان مشاهدة التفاصيل.
الجامعة العربية تسلم محكمة العدل الدولية مذكرة بشأن...
اجتماع سابق للجامعة العربية (أرشيف)
الخميس 27 يوليو 2023 / 16:50
سلمت الأمانة العامة للجامعة نسخة من مرافعتها المكتوبة إلى محكمة العدل الدولية، بمقرها في لاهاي، وذلك في إطار القضية المتعلقة بإصدار فتوى قانونية حول طبيعة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، وآثاره والتبعات القانونية المترتبة عليه.
محكمة العدل الدولية تنظر في هذا الموضوع تنفيذاً لقرار صادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة، وإن الأمانة العامة للجامعة قد أخذت على عاتقها إعداد المرافعة المكتوبة بمعرفة خبراء قانونيين على أعلى مستوى، وبمتابعة مباشرة من الأمين العام أحمد أبو الغيط، بالنظر للأهمية الكبيرة التي تنطوي عليها هذه المعركة القانونية والدبلوماسية.
وأوضح المتحدث باسم الجامعة العربية جمال رشدي في بيان تلقى 24 نسخة منه، أن المرافعة تضمنت، بالأدلة والحيثيات، ما يتعرض له الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدراته من احتلال إسرائيلي متواصل، واستيطان استعماري مستمر، ومن تطبيق لنظام التمييز والفصل العنصري (الأبارتهايد)، بما ينطوي عليه من انتهاكات وجرائم ممنهجة تنتهك بصورة جسيمة كافة قواعد القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن النضال في ميدان القانون الدولي يعد ذا أهمية كبيرة في تثبيت الحقوق الفلسطينية، وتحميل إسرائيل المسؤولية القانونية والأخلاقية، فضلاً عن التبعات السياسية، لمباشرتها على مدى عقود نظام احتلال ينطبق عليه توصيف الفصل العنصري.
وأوضح رشدي أن عدداً من الدول العربية، وكذا الدول الصديقة، سوف تقوم بتقديم مرافعات مكتوبة تُدعم الموقف الفلسطيني، وتفند الحجج التي يتركز عليها الاحتلال الإسرائيلي.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجامعة العربية تسلم محكمة العدل الدولية مذكرة بشأن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إنترسبت: هكذا دفعت شركات أميركية الجامعات لمراقبة الطلاب الداعمين لفلسطين
كشف "إنترسبت" -في تقرير استقصائي حصري- عن سلسلة رسائل إلكترونية بين جامعات وشركات أميركية أظهرت أن المسؤولين الأكاديميين راقبوا الطلاب باستخدام الذكاء الاصطناعي، وسعوا لطمأنة المانحين العسكريين بأن الاحتجاجات لن تؤثر على مصالحهم أو صورتهم داخل المؤسسة التعليمية.
وحذر الموقع من أن شراكات الجامعات بكبرى الشركات الأميركية أدت إلى تكثيف قمع النشطاء المؤيدين لفلسطين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب بريطاني: ابتسامات ترامب المصطنعة تخفي خوفه أمام ممدانيlist 2 of 2صحف عالمية: المقاطعة الأكاديمية تحاصر إسرائيل وصراع نتنياهو والجيش يتفاقمend of listواستخدمت جامعة هيوستن أداة ذكاء اصطناعي من شركة داتاماينر للتجسس على بيانات الطلاب، كما جمعت جامعة كونيتيكت معلومات حول الطلاب المشاركين في احتجاج ضد شركة عسكرية مانحة خوفا من خسارة التمويل.
ونبه "إنترسبت" إلى أن هذه الوقائع حدثت في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن قبل وصول (الرئيس الحالي) دونالد ترامب، مؤكدا أن الجامعات بدأت بالفعل تسليم ملفات الطلاب للحكومة بحجة التحقيق في "حوادث معاداة السامية".
ويثير ذلك -بحسب كاتبة التقرير الصحفية ثيا شاتيل- مخاوف من أن المعلومات التي جُمعت عبر الذكاء الاصطناعي والمنصات الرقمية قد تُستخدم لترحيل الطلبة أو قطع التمويل عن الجامعات.
خوارزميات الذكاء الاصطناعيبدورها استعانت جامعة هيوستن بأداة ذكاء اصطناعي تدعى "فيرست أليرت" لجمع معلومات عن الطلاب المؤيدين لفلسطين، وتستخدم الأداة خوارزمية متقدمة لجمع كميات هائلة من البيانات، واختيار ما تعتبره مهما، ثم إرسال تلك المعلومات الاستخباراتية إلى العميل.
وكانت خوارزميات شركة داتامينر تراقب منشورات الطلاب ومحادثاتهم، وتنقلها مباشرة للإدارة والشرطة الجامعية.
وذكر التقرير أن الأداة كانت تتعقب محتوى قنوات شبه خاصة مثل "أشباح فلسطين" على تليغرام، وترسل تنبيهات تصف النشاط الطلابي المناهض للإبادة الجماعية في قطاع غزة بأنه "أمر مثير للقلق".
وقد أظهرت رسائل حصل عليها الموقع أن أكثر من 900 تنبيه وصل لمسؤول واحد خلال أبريل/نيسان 2024 فقط.
إعلانومن اللافت -وفق "إنترسبت"- أن داتامينر ارتبطت سابقا بفضائح مراقبة احتجاجات "حياة السود مهمة" عام 2020، والمظاهرات المتعلقة بالإجهاض عام 2023.
ونقل التقرير قول ناثان ويسلر نائب مدير مشروع الخصوصية في اتحاد الحريات المدنية الأميركي إن مجرد قيام مسؤولي الجامعات بتفحّص حسابات الطلاب على مواقع التواصل يهدد حرية التعبير.
لكن الأخطر ـوفق تصريحه- هو تعاقد الجامعات مع شركات تستخدم خوارزميات ضخمة لمراقبة أحاديث الطلاب وتحليلها على نطاق واسع.
واكتشف الموقع عبر الرسائل الإلكترونية أن الجامعات لم تعتمد فقط على الذكاء الاصطناعي، بل شنت حملة رقابة شاملة على الطلاب شملت تصوير الاعتصامات وسحب منشورات الطلاب من إنستغرام، ومراقبة نشاطاتهم على شبكات التواصل لاستباق المظاهرات والاستعداد لها.
كما وثقت رسائل مسربة من جامعة كونيتيكت جمع قيادة الجامعة المعلومات الاستخبارية شخصيا.
ووجد الموقع أن مسؤولا في كونيتيكت راقب المحتجين أثناء نومهم داخل المخيم، وكتب لزملائه "الطلاب بدؤوا يستيقظون للتو، ولا يزال الجو هادئا للغاية. هناك بعض سيارات الشرطة في الجوار".
وأبرز التقرير علاقة الشركات العسكرية بالجامعات الأميركية، مشيرا إلى أن مسؤولي جامعة كونيتيكت أصيبوا بحالة "ذعر" بعد احتجاجات طلابية أمام منشأة تابعة لشركة "برات وويتني" إحدى أكبر شركات تصنيع المحركات العسكرية التي تتبرع بملايين الدولارات للجامعة.
ووفق التقرير، تبادل كبار المسؤولين رسائل إلكترونية عبّروا فيها عن غضب الشركة المتعاقدة مع الجيش الإسرائيلي، وضغطها على رئيسة الجامعة لاتخاذ إجراءات. وطلب أحدهم من الشرطة التأكد من عدم اعتقال أي طالب من الجامعة.
وقد انتهت حالة الذعر حين أبلغت الشرطة إدارة الجامعة بعدم وجود طلاب بين المعتقلين العشرة، لترد مسؤولة الجامعة بقولها إنها لا تستطيع وصف مدى سعادتها.
ويشير "إنترسبت" بالتقرير إلى أن هذا التوتر يعكس هيمنة الشركات العسكرية على الجامعات الأميركية، وتأثير التمويل على قراراتها تجاه الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين.
وقد علق روري مير (المدير المساعد للتنظيم المجتمعي بمؤسسة الجبهة الإلكترونية للمجتمع) على علاقة الشركات العسكرية الموثقة بالأميركية قائلا إن الجامعات الأميركية تتحول إلى "منصات لجمع البيانات لخدمة مصالح الشركات".
وأضاف أن "البنية التحتية للمراقبة التي بُنيت بهدوء لعقود أصبحت اليوم سلاحا مكشوفا ضد حرية التعبير في حرم الجامعات الأميركية".