وكالات
احتفل نجم برشلونة السابق البرازيلي داني ألفيش بالحصول على حريته، وخروجه من السجن، بطلب كميات ضخمة من البرغر، والذي وصل إلى منزله فور الإفراج عنه.
وخرج ألفيش من السجن الذي مكث فيه أكثر من 400 يوم، بعد دفعه كفالة مالية بقيمة مليون يورو يوم الإثنين الماضي، وذلك على خلفية اتهامه باغتصاب فتاة في ملهى ليلي، في 2022، وكان حصل على حكم بالسجن 4 سنوات ونصف الشهر الماضي.
ويعتبر ألفيش من ألمع نجوم الكرة المتوجين بالبطولات في تاريخ كرة القدم، كما سبق له ارتداء قمصان أندية برشلونة الإسباني، يوفنتوس الإيطالي، باريس سان جيرمان الفرنسي، إشبيلية الإسباني، ساو باولو البرازيلي، وأخيراً بوماس المكسيكي الذي فسخ عقده عقب اتهامه بالاغتصاب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اغتصاب برغر داني ألفيش
إقرأ أيضاً:
متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل يحتفل بـ ذكرى نصر أكتوبر
إحتفل متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل يحتفل بـ ذكرى نصر السادس من أكتوبر المجيد،عبر فاعلية مميزة بين الإبداع والروح الوطنية بمشاركة الطلاب خلال الفاعلية.
جاء ذلك بالتعاون مع ادارة الموهوبين والتعليم الذكى بالجيزة بمديرية تعليم محافظة الجيزة ،بحضور موهوبين بـ إدارات الهرم وبولاق الدكرور والعجوزة.
قالت إدارة متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل ،إننا نظمنا ورشة فنية تفاعلية قام فيها بتصميم علم مصر وماكيتات لشكل الدبابات ولحظة العبور ورسومات لنصر أكتوبر بخامات مختلفة وعمل عرض مسرحي وغنائى والقاء شعر.
على جانب أخر عبّر الأطفال عن سعادتهم بالمشاركة، والتُقطت لهم صور تذكارية لتوثيق هذه اللحظات المليئة بالبهجة والانتماء وحب الوطن وقاموا بزيارة المتحف .
يذكر أن يضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.