تموين البحيرة : ضبط مخبز جمع 340 بطاقة تموينية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
قامت مديرية التموين والتجارة الداخلية برئاسة محمد عبدالعال، وتحت إشراف سمير البلكيمي مدير الرقابة التموينية بتنفيذ عدة حملات تموينية على المخابز البلدية أسفرت بمركز المحمودية تم ضبط 8 مخابز لإنتاجهم خبر ناقص الوزن ومخبزين قاما بإنتاج خبر غير مطابق للمواصفات و 5 مخابز لعدم الاعلان عن مواعيد التشغيل ووزن الرغيف ،كما تم تحرير محضر لعدم وجود سجل زيارات بالمخبز وقت المرور وآخر لعدم نظافة ادوات العجين.
و بمركزى رشيد وإيتاى البارود تم ضبط مخبز لتجميعه 340 بطاقة تموينية و 7مخابز لإنتاجهم خبز ناقص الوزن و مخبز قام بإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات كما تم تحرير 8 محاضر لعدم الإعلان عن الأسعار.
كما تمكنت إدارة تموين النوبارية و كفر الدوار من ضبط 9 مخابز قاموا بإنتاج خبز ناقص الوزن و5 مخابز لإنتاجهم خبز غير مطابق للمواصفات ومخبزين توقفا عن الإنتاج بدون إذن مسبق أو وجود عذر قهرى، كما تم تحرير 10محاضر لعدم الإعلان عن مواعيد التشغيل و محضر لعدم نظافة أدوات العجين.
وبحملات مماثلة بمركزى شبراخيت وحوش عيسى تم ضبط مخبزين تصرفا فى 16شيكارة دقيق بلدى مدعم و 4 لإنتاجهم خبز ناقص الوزن و 7 مخابز قاموا بإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات و8 مخابز لعدم الإعلان عن مواعيد التشغيل و 5مخابز لعدم نظافة أدوات العجين ، كما تم تحرير 3 محاضر لعدم إعطاء بون صرف الخبز للمواطنين.
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة الرقابة التموينية المخابز البلدية إنتاج خبز ناقص الوزن إنتاج خبز التموين والتجارة الداخلية خبز غير مطابق للمواصفات خبز ناقص الوزن غیر مطابق للمواصفات ناقص الوزن
إقرأ أيضاً:
مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟
قارنت دراسة استمرت 72 أسبوعا سلامة وفعالية أدوية إنقاص الوزن القابلة للحقن في محاولة للكشف عن الدواء الأكثر فعالية في هذا الشأن. وتبين أن تيرزيباتيد المعروف بالاسمين التجاريين "زيباوند" (Zepbound) و"مونجارو" (Mounjaro)، كان الأكثر فعالية في إنقاص الوزن لدى المصابين بالسمنة مقارنة بدواء سيماغلوتيد، الذي يحمل الاسمين التجاريين "ويغوفي" (Wegovy) و"أوزمبيك" (Ozempic).
وقاد الدراسة باحث من كلية طب وايل كورنيل ونيويورك بريسبتيريان، وأُجريت بالتعاون مع كلية الطب بجامعة تكساس ماكغفرن، وكلية الطب ديفيد جيفن بجامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة، وكلية جامعة دبلن في أيرلندا، وشركة إيلي ليلي. ونشرت نتائجها يوم 11 مايو/أيار الجاري في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
تحدي الوزن ومحيط الخصرفقد المشاركون الذين تناولوا تيرزيباتيد 20.2% من وزن أجسامهم، في حين فقد من تناولوا سيماغلوتيد في المتوسط 13.7% من وزنهم الأساسي.
وأظهرت نتائج الدراسة أنه عندما يتم إعطاء كلا الدواءين بجرعتيهما القصوى، كان المشاركون الذين يأخذون دواء تيرزيباتيد أكثر قدرة على الوصول إلى الوزن الذي يريدونه وشهدوا انخفاضا أكبر في محيط الخصر من أولئك الذين يتناولون سيماغلوتيد.
إعلانوصرح الدكتور لويس أرون، مدير مركز التحكم الشامل في الوزن وأستاذ أبحاث التمثيل الغذائي في سانفورد آي وايل في كلية طب وايل كورنيل والباحث المشارك في الدراسة، بأن الأداء الأفضل لتيرزيباتيد يرتبط على الأرجح بآلية عمل تيرزيباتيد المزدوجة.
فبينما يعمل سيماغلوتيد عن طريق تنشيط مستقبلات هرمون يُسمى الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1، أو "جي إل بي-1" (GLP-1)، فإن تيرزيباتيد لا يحاكي "جي إل بي-1" فحسب، بل يحاكي أيضا هرمونا إضافيا هو الببتيد الأنسولينوتروبي المعتمد على الجلوكوز (جي آي بي) (glucose-dependent insulinotropic peptide (GIP)).
وتعمل هذه الإجراءات مجتمعة على تقليل الشعور بالجوع، وخفض مستويات الغلوكوز في الدم، والتأثير على استقلاب الخلايا الدهنية. وقال أرون "إن المسارات التي تنظم الوزن معقدة للغاية".
وتُجرى حاليا تجارب لتحديد ما إذا كان تيرزيباتيد، مثل سيماغلوتيد، يُقلّل أيضا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
تكمن فائدة هذه الدراسة في إمكانية مقارنة الأدوية بشكل مباشرة. يقول أرون، وهو أيضا طبيب باطني متخصص في داء السكري والسمنة في مركز نيويورك-بريسبتيريان/ويل كورنيل الطبي، "يتساءل الأطباء وشركات التأمين والمرضى دائما: أي دواء أكثر فعالية؟ لقد أتاحت لنا هذه الدراسة إجراء مقارنة مباشرة".
ورعت شركة إيلي ليلي، الشركة المُنتجة لتيرزيباتيد، الدراسة التي أُجريت في 32 موقعا في جميع أنحاء الولايات المتحدة وبورتوريكو. تلقى جميع المشاركين استشارات بشأن النظام الغذائي وممارسة الرياضة، وكانت الآثار الجانبية المرتبطة بكلا الدواءين متشابهة جدا. على سبيل المثال، عانى حوالي 44% من الأفراد في كل مجموعة علاجية من الغثيان، وأبلغ 25% عن آلام في البطن.
إعلانويُجري أرون وزملاؤه حاليا اختبارات على الجيل القادم من أدوية إنقاص الوزن بما في ذلك مركبات مثل "ريتاتروتيد" (retatrutide) من شركة إيلي ليلي والمُسمّى "تريبل جي" (3G) نظرا لمحاكاة الهرمونات الثلاثة التي يُحاكيها "جي إل بي-1″ و"جي آي بي" والجلوكاجون.