الخارجية: إرهاب المستوطنين يهدد بتفجير ساحة الصراع برمتها
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الخارجية إرهاب المستوطنين يهدد بتفجير ساحة الصراع برمتها، جانب من اعتداءات المستوطنين في ترمسعيا رام الله دنيا الوطنأدانت وزارة الخارجية والمغتربين اعتداءات وجرائم ميليشيات المستوطنين الإرهابية .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية: إرهاب المستوطنين يهدد بتفجير ساحة الصراع برمتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جانب من اعتداءات المستوطنين في ترمسعيا رام الله - دنيا الوطنأدانت وزارة الخارجية والمغتربين "اعتداءات وجرائم ميليشيات المستوطنين الإرهابية المنظمة والمسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وبلداتهم ومنازلهم ومقدساتهم". وقالت الوزارة إن اعتداءات المستوطنين تأخذ طابعا جماعيا منظما كما حصل هذا اليوم في هجومهم على منازل المواطنين في بلدة عصيرة القبلية جنوب نابلس وأحرقوا مركبة تحت حماية وإسناد جيش الاحتلال الذي قام أيضاً بإطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز تجاه المواطنين الفلسطينيين أثناء تصديهم لهجمات المستوطنين. وترى الوزارة في بيان وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه، أن مرور عمليات الحرق السابقة بدون عقاب حقيقي، أكانت عملية حرق الطفل ابو خضير او عائلة دوابشة وحوارة وام صفا وترمسعيا وغيرها، حفز ميليشيات المستوطنين الإرهابية الاقدام على اقتراف المزيد من هذه الجرائم، وبتحريض مباشر من وزراء حكومة نتنياهو أمثال بن غفير وسموتريتش واتباعهما.
وتحمل الوزارة الحكومة الإسرائيلية وأذرعها المختلفة المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة وغيرها من جرائم عناصر الإرهاب اليهودي وتعتبرها امعاناً في التصعيد وخلق المزيد من التوترات في ساحة الصراع، واستخفافاً بأية جهود أمريكية ودولية وإقليمية مبذولة لتحقيق التهدئة.
وتواصل الوزارة بذل قصارى جهودها لملاحقة عناصر الإرهاب اليهودي ومنظماته قانونيا ومحاسبتهم، وتطالب جميع الجهات الإقليمية والدولية تحمل مسؤولياتها والقيام بما يتطلبه منها القانون الدولي في حماية الشعب الفلسطيني.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية: إرهاب المستوطنين يهدد بتفجير ساحة الصراع برمتها وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟
حذرت دراسة أوروبية من تزايد استغلال الجماعات المتطرفة للألعاب الإلكترونية كوسيلة لنشر الكراهية وتجنيد الأطفال والمراهقين. اعلان
تشهد صناعة الألعاب عبر الإنترنت ازدهارًا غير مسبوق، إذ تضم أكثر من 900 مليون لاعب حول العالم وتحقق عائدات سنوية تقدر بعشرات المليارات من الدولارات، وفقًا للمفوضية الأوروبية.
ويعود هذا النمو إلى التقدم التكنولوجي وتوسع المجتمعات الرقمية المرتبطة بالألعاب، إضافة إلى المنصات المخصصة التي تتيح تفاعلًا أكبر بين اللاعبين. لكن خلف هذا الازدهار، يلوح خطر متزايد: تصاعد استغلال الألعاب كأداة لنشر التطرف العنيف.
تطرف رقمي في بيئة ترفيهية
دراسة أوروبية حديثة أظهرت أن المتطرفين والإرهابيين باتوا يستغلون المساحات الرقمية المخصصة للألعاب لنشر أفكارهم، مستفيدين من الطبيعة التفاعلية لهذه المنصات.
وخلال فعالية نُظّمت في العاصمة اليونانية أثينا ضمن مشروع GEMS التابع للشبكة الأوروبية لمكافحة التطرف، سلط الخبراء الضوء على الطرق التي يُمكن أن تتحول بها الألعاب إلى أدوات للتلقين والتجنيد.
من أبرز التهديدات التي أُثيرت، تلك المتعلقة بتصميم ألعاب من قبل جهات متطرفة، غالبًا ذات توجهات يمينية متطرفة، تتضمن رسائل عدائية تستهدف مجموعات معينة مثل المسلمين أو مجتمع الميم أو المهاجرين. كما لوحظ أن بعض المتطرفين يتسللون إلى المنصات الرئيسية لألعاب الفيديو، ليستغلوا خصائص الدردشة والتواصل لبثّ أفكارهم بين المستخدمين.
Relatedشاب يقتل أباه ويصيب أمه في الرأس.. خلفا حول ألعاب الفيديو ينتهي بجريمة مروعة في فلوريداهل هي لقطات حقيقية أم من ألعاب الفيديو؟ لبس إعلامي عالمي بسبب مقاطع مزيفة عن حرب روسيا وأوكرانيابلجيكا: أكبر معرض من نوعه في أوروبا يجمع عشاق ألعاب الفيديو القديمةأحد أبرز التحذيرات جاء من خبراء مشاركين في المؤتمر، إذ أشاروا إلى أن "الحاجز النفسي للعنف يتلاشى داخل بيئة الألعاب"، موضحين أن بعض الألعاب تُروّج لفكرة وجود "عدو" يستحق العداء أو الاستهداف، مما يرسّخ مشاعر الكراهية لدى اللاعبين.
الأخطر من ذلك أن هذه الرسائل تستهدف فئات عمرية صغيرة، لدرجة أن أطفالًا في سن 12 عامًا بدأوا بتجنيد أقرانهم، ما يجعل التطرف في هذه الحالة أقرب إلى ظاهرة تمتد داخل المراهقة، بل الطفولة.
مساعٍ من داخل القطاع لمواجهة الخطر
في المقابل، تبذل صناعة الألعاب الأوروبية جهودًا حثيثة للتصدي لهذا التوجه المقلق. ويؤكد ياري بيكا كاليفا، المدير الإداري للاتحاد الأوروبي لمطوري الألعاب ومقره السويد، أن القطاع يحرص على "بناء مجتمعات ألعاب صحية وآمنة، خالية من السمية والتطرف".
ويضيف في تصريح لشبكة يورونيوز: "لقد طورنا العديد من الأدوات والمنهجيات لإدارة المجتمعات الرقمية بشكل فعّال، ونجحنا في إحراز تقدم ملحوظ على هذا الصعيد. ونأمل أن تحذو باقي الصناعات الرقمية حذونا من خلال الاستثمار الجاد في إدارة المحتوى المجتمعي".
ومن بين المبادرات المبتكرة التي كُشف عنها خلال الحدث، كانت أداة "برج المراقبة" المبنية على تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي طُوّرت ضمن مشروع GEMS، وتُستخدم لرصد المحتوى المتطرف داخل منصات الألعاب ومنعه قبل أن يتمدد.
في ظل تزايد انتشار الألعاب الرقمية وتحوّلها إلى مساحات اجتماعية يومية لملايين الشباب والأطفال، تُصبح الحاجة ملحّة لوضع ضوابط فعّالة تحمي هذه البيئات من الاستغلال الإيديولوجي.
وبينما يُشكّل التطرف الرقمي تحديًا أمنيًا جديدًا، تبقى الشراكة بين القطاع الخاص والمؤسسات الأوروبية مفتاحًا لحماية الأجيال القادمة من خطر العنف الرقمي المتخفي في هيئة ترفيه.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة