خاص| القصة الكاملة لأزمة تعاطي رمضان صبحي للمنشطات
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
ترددت في الساعات الماضية شائعات عن تعاطي رمضان صبحي لاعب فريق بيراميدز والمنتخب الوطني للمنشطا، وأن هناك أزمة كبيرة تعرض لها اللاعب وأصبح مهددًا بالإيقاف.
وفجر الإعلامي أحمد شوبير، مفاجأة مدوية بشأن وقوع أحد لاعبي منتخب مصر في كشف تحليل المنشطات في الفترة الأخيرة.
وقال «شوبير»، في تصريحات تلفزيونية عبر فضائية «أون تايم سبورتس»: هناك لاعب دولي مهم، لم يكن في المنتخب خلال الفترة الأخيرة لن أكشف عن اسمه، عنده مشكلة في المنشطات، اللاعب عنده مشكلة حقيقية، أنا عارف القصة من بدايتها لنهايتها.
وقال مصدر مقرب من رمضان صبحي أن اللاعب بريء ولم يتعاطى المنشطات ولا صحة لإيجابية العينة الخاصة به.
وأضاف المصدر في تصريح لـ«البوابة نيوز»، أن المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات أرسلت خطابًا إلى نادي بيراميدز تؤكد فيه وجود أزمة في العينة التي تم سحبها من رمضان صبحي عقب إحدى مباريات بيراميدز في دوري أبطال أفريقيا.
وشدد المصدر على أن رمضان صبحي بريء ولم يتعاطى المنشطات وكل ما حدث أنه عندما تم اختيار اللاعب للخضوع لكشف المنشطات، الطبيب المختص بسحب العينة تأخر وهو ما أغضب رمضان ودخل في أزمة معه وقتها.
وكشف المصدر أن العينة التي تم سحبها من رمضان صبحي كانت منذ 8 شهور واللاعب فوجئ مؤخرا بوصول خطاب من المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات يؤكد أن نتيجة العينة جاءت فاسدة وليست إيجابية كما يردد البعض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رمضان صبحي تعاطي المنشطات المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات نادي بيراميدز رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
السيد القائد عبدالملك: الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة.. التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: حينما نشاهد ما عليه واقع الناس من أفكار ظلامية، ومعتقدات باطلة، وتصورات خاطئة، ينتج عنها ويبنى عليها انحرافات عملية، مظالم ومفاسد في الحياة، وسياسات خاطئة، وينتج عنها ما نجده في واقع الناس- أشياء واقعية- من معاناة وشقاء؛ فلندرك أن هذه المشكلة تعود إلى الناس أنفسهم، وأنه ليس هناك أي تقصير من جانب الله سبحانه وتعالى.. الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة، التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم، ورشادهم، والخير لهم في الدنيا والآخرة؛ لأن كل الحالة التي يعيشها البشر من شقاء، وعناء، ومظالم، ومفاسد، وراءها أفكار ظلامية، تصورات خاطئة، معتقدات باطلة.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: تصرفات الناس لا تأتي بدون فكرة، كل تصرف، ورائه فكرة، ورائه تصور، وهذه المشكلة الخطيرة على الناس: حينما لا يهتدون بهدى الله سبحانه وتعالى، ويتقبَّلون الكثير من الأفكار الباطلة والخاطئة، والتصورات الظلامية، التي تتيه بهم عن الحق، وعن الحقائق، وعن الخير.. فالله سبحانه وتعالى بيَّن لنا في القرآن الكريم، الذي هو كتاب هداية، كتاب رشد، نور، بصيرة، يضيء لنا الدروب في هذه الحياة، يضيء لنا الطريق، يسير بنا إلى الاتِّجاه الصحيح، إلى النتائج المهمة والعظيمة، التي ينبغي أن تكون أهدافاً لنا كبشر نريد الخير لأنفسنا، وسُنَّة الله سبحانه وتعالى.. في هداية عباده سُنَّة ثابتة قائمة على مرِّ العصور، مع كل الأجيال والأمم؛ ولـذلك بيَّن الله سبحانه وتعالى هذا المسار التاريخي، مع حقب تاريخية مهمة.