تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الإثنين، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

فى مرحلة سابقة أمكن لنا مواجهة الإرهاب والاتجاه إلى التنمية فى نفس الوقت، والمرحلة القادمة هى مرحلة التنمية والاستثمار والانفتاح على العالم بأفكار جديدة.

شهادات قادة الرأى عن الجمهورية الجديدة قبل أداء الرئيس اليمين الدستورية 

بات جلياً للمواطن إيمان الرئيس بأن حقوق الإنسان هى وسيلة للعدل والأمن والسلام المجتمعى، حيث يحرص فى كل مناسبة على أن يرفع سقف حقوق الإنسان.

غداً.. «السيسى» يؤدى اليمين الدستورية أمام «النواب» بالعاصمة الإدارية الجديدة

 استعدادات ضخمة داخل المقر الجديد للحدث التاريخى.. وكلمة للرئيس فى جلسة التنصيب

توجيهات رئاسية بتسهيل مشاركة القطاع الخاص فى المنظومة الصحية

الحكومة: فض التشابكات المالية بين «الكهرباء والإسكان والبترول»

 «السيسى»: توفير المخصصات اللازمة للقضاء على قوائم الانتظار.. ومواصلة الدعم الصحى للأشقاء فى قطاع غزة 

تعزيز صلابة الاقتصاد المصرى أصبح هو الضمانة الأساسية التى تمكننا من مقاومة عوامل الضعف والوهن الذى أصابه نتيجة تلقيه الضربات تحت وطأة مختلف الأزمات.

رغبة «كولر» تفرض «معلول» على الأهلى.. وتعثر التجديد لـ«أوباما» فى الزمالك«الوزراء» يرسل مشروع الموازنة العامة إلى البرلمان تمهيداً لمناقشته

 زيادة موازنة «الصحة والتعليم».. و573 مليار جنيه للأجور 

الصفحة الثانية 

إسرائيل تواصل حرب الإبادة بـ«غزة».. وقادة المعارضة يتحركون لإسقاط «نتنياهو».. ومظاهرات بـ«نيويورك» ضد دعم الكيان

 استشهاد أكثر من 32 ألفاً.. ومجزرة مروعة بقصف خيام الصحفيين فى القطاع.. وكوبا تطالب المجتمع الدولى بإنهاء الجرائم الصهيونية 

خيمة من المعلبات الفارغة لإيواء النازحين فى غزة 

«الرعاية الصحية»: إجراء 35% من الجراحات لمصابى غزة بالمستشفيات بنسبة نجاح 100% 

«التضامن»: تيسير الإجراءات المالية بمشروعات الإقراض وبناء قدرات العاملين 

 «السبكى»: نوفر خدمات عالية المستوى للمواطنين والأشقاء من الدول العربية

خبير اقتصادى: الاستثمار الأجنبى المباشر ينعش الاقتصاد الوطنى.. وزيادة الصادرات ضرورة حتمية

  الصفحة الثالثة 

اليوم.. بدء الحجز الإلكترونى للطرح الرابع لـ1747 قطعة أرض فى 15 مدينة 

 وزير الإسكان: توفيرها بنظام الطرح الدائم بهدف القضاء على ظاهرة السماسرة وتوفير الأراضى للراغبين فى بناء مساكنهم الخاصة بشكل مباشر

   «عباس»: الأفضلية للسداد بالدولار حال التزاحم على قطعة واحدة.. وغير مسموح للحاجزين بتغيير الرغبة.. وإفادة الحاجزين بنتيجة فحص الطلبات من خلال البريد الإلكترونى

«التنمية المحلية»: تطوير 43 مجزراً بـ1٫7 مليار جنيهوزير المالية: استمرار «دعم فائدة التسهيلات التمويلية» لتعزيز الاقتصاد

   «آمنة»: نسعى لتوفير لحوم بجودة عالية وأسعار مخفّضة وزيادة القيمة المضافة بالاستفادة من المنتجات 

 الإبقاء على سعر الفائدة عند ١١٪ للتمويلات الحالية وإتاحة ١٢٠ مليار جنيه للإنتاج الزراعى والصناعى 

«الرى»: حملات مكثفة لإزالة التعديات على النيل بالتنسيق مع «الداخلية» والمحافظات

 «التخطيط»: 82٫7 مليار جنيه قيمة الاستثمارات الموجهة لمحافظة الجيزة بخطة عام 2023 - 2024

  الصفحة الرابعة 

« الوطن » تستعرض عبر عدد من الكُتاب ورموز الفكر المصرى استراتيجية المرحلة المقبلة (1) 

الطريق إلى الجمهورية الجديدة 

الصفحة الخامسة 

القس د. أندريه زكى

يكتب:  نعشق بلادنا ونُحقق الحلم معاً 

أحلامى فى الجمهورية الجديدة

 د. طارق سعدة

 لواء د. سمير فرجنقطة نظام للأحلام 

أحلام الفترة الجديدة

 أحمد رفعت

د. فخرى الفقى يكتب:  الجمهورية الجديدة: المحاور وآفاق المستقبل

  الصفحة السادسة

 فريدة الشوباشى تكتب: يوم خالد فى تاريخنا

 د. عبدالله المغازى  معركة الوعى الجمعى

 د. محمد ممدوح  أحلام الشباب فى الجمهورية الجديدة

لماذا كل الحماس للرئيس عبدالفتاح السيسى؟

  

الصفحة السابعة 

د. منجى على بدر يكتب:  طموحات وتحديات

 السفيرة د. مشيرة خطاب  حقوق الإنسان.. كمان وكمان

 الشيخ خالد الجمل* السوشيال ميديا والجمهورية الجديدة

 د. سيد خليفة الأمن الغذائى

الصفحة الثامنة 

2000 وجبة فى حفل يومى بقرية منفلوط لتشجيعهم على الصيام وعمل الخير

مائدة إفطار للأطفال.. «الشاطر يرفع إيده» 

المذيعة رضوى حسن:نشنت على أهدافى و«السهم» صاب

فطور على النيل.. رسالة حب من أهالى المنصورة لفلسطين

  

 

  

 

 

  

 

 

 

 

  

  

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جريدة الوطن ملفات الجمهوریة الجدیدة

إقرأ أيضاً:

رئاسة على المحك: هل يجرؤ النواب على تغيير الوجوه على أعتاب الدورة الجديدة: هل آن أوان فرز رئيس جديد

صراحة نيوز – د. خلدون نصير – المدير المسؤول
مع اقتراب انعقاد الدورة العادية الجديدة لمجلس النواب في تشرين الثاني المقبل، يعود إلى الواجهة مجددًا ملف رئاسة المجلس، وسط تسريبات تؤكد نية الرئيس الحالي أحمد الصفدي الترشح لولاية رابعة .
وهنا، يطرح سؤال: هل يمكن أن تستمر المؤسسة التشريعية بذات القيادة حتى لو لم تُقنع الشارع ولم تحمِ هيبة النواب أو تعزز دورها الرقابي؟
الإجابة، باختصار: لا.
رئاسة استنزفت رصيد المجلس
خلال الدورة الماضية، وعلى مدار أكثر من عامين، لم تُفلح الرئاسة الحالية في تعزيز صورة المجلس أو في رفع سويّة الأداء التشريعي أو الرقابي. بل على العكس، ظهر الرئيس في أكثر من مناسبة بموقع “عريف صف”، كما يصفه ناشطون عبر الفضاء الاكتروني. كما برزت ملامح تفرد في إدارة الجلسات، وتهميش لأدوات المساءلة، وسوء تعامل مع نواب يمثلون قوى حزبية وازنة.
وما زاد الطين بلة، أن رئاسة المجلس لم تتمكن من مساءلة الحكومة بجدّية، رغم حجم الأسئلة والاستفسارات التي طُرحت، كما لم تُناقش أي من الاستجوابات التي تقدم بها النواب تحت القبة، ما حوّل المجلس إلى ما يشبه منصة شكلية.
أرقام لا تكذب: تقرير “راصد” نموذجًا
في معرض تقييمه لأداء الدورة العادية، يؤشر مركز “راصد” إلى ضعف الأداء الرقابي؛ إذ قُدّم 898 سؤالًا من 105 نواب، لكن نسبة الأسئلة النوعية لم تتجاوز 1.4%، فيما استحوذت الأسئلة الشكلية على النسبة الأكبر، في انعكاس مباشر لضعف التوجيه والإدارة تحت القبة.
الاستجوابات لم تجد طريقها للنقاش، والنظام الداخلي ظل حبرًا على ورق في عديد جلسات، وسط غياب الحزم وضعف السيطرة على الإيقاع النيابي. هذه الحال لا يمكن إعفاؤها من مسؤولية الرئاسة، لا شكلاً ولا مضمونًا.
التغير لمصلحة النواب اولا قبل القواعد الشعبية
الدعوة للتغيير لا تأتي فقط استجابةً لرغبة الشارع أو من منطلق التقييم السياسي، بل تنبع من حاجة ملحّة للنواب أنفسهم لاستعادة هيبتهم التي تآكلت، وقدرتهم على التأثير والرقابة والتشريع. فبقاء القيادة الحالية لن يُفضي سوى إلى مزيد من فقدان الثقة بين الشعب وممثليه، وسيعزز مشاعر السخط والتشكيك في جدوى البرلمان.
التغيير هو بمثابة حق وواجب في آنٍ واحد، وهو بوابة نحو تجديد الأداء، وإعادة بناء صورة المجلس كمؤسسة قادرة على حمل الملفات الوطنية ومحاسبة الحكومة لا مجاملتها.
ورسالتي الى النواب المحترمين أنتم أمام مفرق طرق، فإما أن تختاروا رئيسًا جديدًا قادرًا على ضبط الإيقاع وتفعيل أدوات الرقابة، وإما أن تُعيدوا المشهد الذي دفع الناس إلى اليأس من المجالس والتمثيل.
اختيار الرئيس ليس إجراءً بروتوكوليًا، بل هو رسالة سياسية تُطلقونها للناس: هل أنتم مع التغيير والإصلاح؟ أم مع التكرار والاستمرار في إخفاقات لا يحتملها الوطن؟
خلاصة القول:
إذا أراد النواب أن يُعيدوا للمجلس اعتباره، وإذا أرادوا أن يُحسنوا تمثيل شعبهم، وإذا أرادوا أن يثبتوا أنهم أصحاب قرار لا أدوات ضمن مشهد مُجهَز سلفًا، فعليهم أن يبدأوا التغيير من الأعلى، من رئاسة المجلس.
التغيير ليس مطلبًا شعبيًا فحسب، بل فرصة نيابية لإنقاذ مؤسسة دستورية يجب أن تبقى قوية ومهابة

مقالات مشابهة

  • رئاسة على المحك: هل يجرؤ النواب على تغيير الوجوه على أعتاب الدورة الجديدة: هل آن أوان فرز رئيس جديد
  • المنتخب الوطني للمحليين يواجه موريتانيا ودياً الثلاثاء
  • إيران تمنع الهواتف للنواب خشية خرق استخباراتي إسرائيلي
  • أبو العينين: السيسي لا يتردد في إحقاق الحق .. ونقف في ظهره
  • مليار و296 مليون ديناراً راتب النائب في الدورة البرلمانية والدولة تعاني من العجز المالي
  • 28.9 مليار دولار استثمارات المؤسسات العامة الرئيسية النصفية بكوريا
  • بحث تنفيذ اتفاقية التعاون بين مجلس النواب والاتحاد البرلماني الدولي
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره التونسي بعيد الجمهورية
  • برلماني: دعم المشروعات المتوسطة خطوة رئيسية لدمجها في الاقتصاد الرسمي للدولة
  • قفزة تاريخية في تحويلات المصريين بالخارج.. 32.8 مليار دولار تثبت تجدد الثقة في الاقتصاد الوطني