متابعة بتجــرد: أعلنت شركة أوبن إيه آي أن برنامج الدردشة “شات جي بي تي” سيعرض المصادر التي يعتمد عليها في المعلومات التي يولدها عندما يتصفح الإنترنت، بحسب موقع زدنت (zdnet).

وقالت الشركة -عبر حسابها الرسمي في منصة إكس- في منشور إن ذلك التغيير “يوفر المزيد من السياق للإجابات، ويسهل على المستخدمين اكتشاف المحتوى من الناشرين والمبدعين”.

ومن الجدير بالذكر أن ميزة التصفح متاحة فقط حاليا في الإصدارات المدفوعة من “شات جي بي تي” التي تشمل بلس (Plus) وإنتربرايز (Enterprise).

وستكون الميزة الجديدة موضع ترحيب، إذ تجعل المعلومات المولدة ذات مصداقية أعلى وأقل احتمالا أن تكون “هلوسات” من اختلاق الروبوت نفسه دون أي يكون لها أي سند أو مرجع حقيقي، إذ سيتمكن المستخدمون من اتباع الروابط بأنفسهم، والاطلاع على المزيد من التفاصيل بشأن الموضوعات التي يبحثون عنها.

ويعرض مساعد الذكاء الاصطناعي “كوبايلوت” التابع لشركة مايكروسوفت مصادر المعلومات الذي يذكرها في إجاباته لكافة المستخدمين، سواء أصحاب الحسابات العادية أو المشتركين في “كوبايلوت برو” (Copilot Pro). علمًا بأنه يعتمد أيضا على نماذج اللغة لشركة “أوبن إيه آي” مثل “جي بي تي- 4”.

ويعرض مساعد الذكاء الاصطناعي “جيميني” من غوغل المصادر التي يعتمد عليها، ويشير إليها عبر روابط تظهر نهاية الإجابات، لمساعدة المستخدمين في التحقق من المعلومات.

ويواجه مستخدمو أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مشكلات مع تلك الأدوات التي عادة ما تختلق معلومات، أو تقدم معلومات منقوصة أو غير دقيقة ردا على المطالبات المختلفة.

main 2024-04-01 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: جی بی تی

إقرأ أيضاً:

عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية

قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني

وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.

وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.

من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.

كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.

مقالات مشابهة

  • جوجل تُطلق Gemini للآيفون والآيباد.. الذكاء الاصطناعي يصل متصفحك
  • لإعادة جذب المستخدمين.. ميتا تطلق تحديثات كبيرة لمنصة «فيسبوك»
  • بيورهيلث تطلق مختبراً قائماً على الذكاء الاصطناعي
  • إنوفيرا تطلق برامج تدريبية متقدمة في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
  • ميزة أندرويد الجديدة تثير الجدل.. التقنية التي ستنقذك في لحظات الطوارئ
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • “حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
  • الإيسيسكو تطلق أول مؤشر لتقييم الذكاء الاصطناعي في الدول الإسلامية
  • “قمة بريدج” تشهد تحالفات عالمية لحماية نزاهة المعلومات في عصر الذكاء الاصطناعي