شيخ العرافين يحرج ميار الببلاوي: "ابنك حاول ينتحر عشان خطيبته سابته"
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
واجه شيخ العرافين الفنانة ميار الببلاوي، بمحاولة انتحار ابنها بعدما تركته خطيبته، لترد عليه قائلة: "على فكرة أنا أسفة جدا دي حاجات شخصية، بس أنت عرفت منين!".
وأضافت الببلاوي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "أنا ابني منتحرش لما خطيبته سابته ولا حاجة، الكلام ده لما كان عاوز يخطبها، وهي كانت اسمها ميار".
ليرد عليها شيخ العرافين، قائلا: "سابته بسببك أنتِ قوية ومفترية"، لترد عليه الفنانة: "والنبي ما حد قوي ومفتري إلا أنت، مسمعش صوتك أنا بكلم بسمة، أنا بحب ابني، وهي قالت له من أول يوم شوف لك حل في أمك، كانت محترمة وعسل وبنت ناس وكل حاجة بس محبتنيش".
وواصلت: "هي طفت فرحتي بابني، راحت جابت الفستان لوحدها وعملت الميك آب لوحدها وطول الوقت بتوقع بيني وبين ابني، وهي كانت بتقول دي شايفة نفسها علينا، وهو مكنش بيصدقني وفي الآخر اقتنع إنها متنفعهوش".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميار الببلاوي شيخ العرافين
إقرأ أيضاً:
لافروف: ترامب حاول تسوية النزاع وأوروبا تسعى لالتقاط الأنفاس
أطلق وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، سلسلة من التصريحات النارية والحاسمة أمام ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، حيث سلط الضوء على رؤية بلاده لإنهاء النزاع الأوكراني وفشل محاولات الغرب لإضعاف روسيا. وتضمنت تصريحات لافروف اتهامات مباشرة للغرب بـ"الخداع" و"تدمير الاقتصاد الروسي"، مع تأكيد على متانة الاقتصاد الروسي في مواجهة العقوبات.
خطوط حمراء للسلام المستدامأكد لافروف أن روسيا تسعى إلى "حزمة من الوثائق بشأن سلام مستدام طويل الأمد مع أوكرانيا"، مشدداً على ضرورة معالجة "الأسباب الجذرية للنزاع" لضمان الأمن المستقبلي.
ووضع لافروف خطاً أحمر واضحاً، مؤكداً أن "عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا"، ومطالباً بأن تتضمن التسوية النهائية "ضمانات أمنية لجميع الأطراف" المعنية.
وفي سياق لافت، أشار لافروف إلى الدور الأمريكي السابق، قائلاً إن الرئيس السابق دونالد ترامب "بذل محاولات جادة لتسوية النزاع الأوكراني"، في تباين واضح مع الإدارة الحالية.
وفي المقابل، حمّل لافروف إدارة بايدن مسؤولية دعم نظام كييف، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة كانت "الداعم الأساسي لنظام كييف" خلال فترة إدارتها.
هدف أوروبي مشبوهاتهم وزير الخارجية الروسي زعماء أوروبيين بالتصريح علناً بأنهم "استغلوا اتفاقات مينسك لإعادة تحضير أوكرانيا للحرب ضد روسيا"، ما يعكس، بحسبه، النوايا الحقيقية للغرب.
كما انتقد لافروف رغبة أوروبا الحالية في وقف إطلاق النار، معتبراً أن الهدف ليس السلام، بل "الحصول على فرصة لالتقاط الأنفاس ودعم زيلينسكي من جديد".
وعلى الصعيد الاقتصادي، شدد لافروف على فشل الضغوط الغربية، مؤكداً أن "الغرب فشل في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي"، على الرغم من سعيه المعلن لتدميره.
واختتم بالتأكيد على قدرة روسيا على "حماية سيادتها" في مواجهة التهديدات الغربية المستمرة.