وفاء قمر: 'معنديش تحفظات وممكن أقدم أدوار إغراء.. ومفيش حاجة اسمها سينما نظيفة'
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أكدت الفنانة أنها ليس لديها أي تحفظات في الفن، كما أنها يمكنها تقديم أدوار الإغراء، كما أنها لا تستطيع مشاهدة نفسها بالأعمال الفنية.
وقالت وفاء قمر، في لقائها مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي" المذاع عبر شاشة قناة "هي": أنا عمري ما ندمت على أي حاجة عملتها لأني مبعملش حاجة غير لما أكون مقتنعة بيها وإلا مكنتش رفضت أدوار كتير الفترة اللي فاتت، وأنا مبحبش اتفرج على نفسي، بالصدفة كده بشوف حاجات ولكن مبتابعش مسلسل ليا.
وعن رأيها في ظاهرة دخول البلوجرز الوسط الفني، فعلت وفاء قمر: مبتضايقش من دخولهم الوسط الفني، وأنا مبفكرش أن حد خد مكاني، ولكن المهم الموهبة لأن مش أي حد يقف قدام الكاميرا ويعمل حاجة، ولو حد عنده الموهبة طبعًا مش هتضايق وهفرح لكل الناس.
وتابعت: أنا سمعت أن اللي عنده متابعين كتير بيشتغل، وأنا عندي فانز كتير جدًا لكني مش موجودة على السوشيال ميديا، وكمان دلوقتي المتابعين بيتزودوا بالفلوس.
وأضافت: معندش مشكلة أعمل دور إغراء، إيه اللبس الجرئ؟ أنا مبشوفش حد دلوقتي في السينما والدراما لابس مايوه، هيكون إيه اللبس الجرئ مثلا؟ كات أو قصير؟، أنا ممكن أعمل إغراء يخدم الدور، والمفروض أن الفنان يقدر يعمل كل حاجة، وأنا بالنسبة ليا مفيش تحفظات.
واختتمت: مفيش حاجة اسمها سينما نظيفة، السينما سينما وإحنا بننقل الواقع في الحياة أو خيال المؤلف، وأنا معنديش مشكلة أعمل كل الأدوار، والفن رسالة والناس دايمًا بتهاجم الوحش والحلو.
وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعى الشيخة محاسن عبد الحميد أقدم محفظة للقرآن الكريم بالمنيا
نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بخالص الحزن والأسى، الشيخة الجليلة محاسن عبد الحميد مصطفى منصور، أقدم محفظة للقرآن الكريم بقرية أبو قرقاص البلد – محافظة المنيا، والتي انتقلت إلى رحمة الله -تعالى- عن عمر ناهز الثمانين عامًا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء في ميدان تحفيظ القرآن الكريم وتعليمه.
لقد كانت الفقيدة -رحمها الله- نموذجًا مضيئًا للمرأة المصرية، التي نذرت عمرها لخدمة كتاب الله، فأنشأت أجيالًا من الحفّاظ، وأثرَت بعلمها وخلقها الطيب مجتمعها المحلي، حتى أضحت منارات الخير تُضيء من بيتها، الذي أوصت بتحويله إلى مركز لتحفيظ القرآن الكريم، في وصية نبيلة تجسد إخلاصها الكامل لرسالة القرآن الكريم.
ويتقدّم الوزير بخالص العزاء إلى أهل الفقيدة وتلاميذها ومحبيها، سائلًا المولى -عز وجل- أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يجعلها في زمرة أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته، وأن يُخلف الأمة في مصابها خيرًا، وأن يُجري أجرها فيمن تعلم منها القرآن وسار على نهجها في خدمته.
{إنا لله وإنا إليه راجعون}