مازالت نادين نجيم في الحلقة السادسة من مسلسل 2024 في المنحنى الخطر التي بدأته خلال الحلقتين الماضيتين خاصةً بعد خطف ابنتها، ومحاولات عودتها وإطلاق النار على زميلها في شعبة المعلومات.

 

هدأت الأوضاع قليلًا في منزل لؤي ناظم الديب الذي لايريد أن يرث حياة والده المليئة بالعصابات والسلاح وقوات الشرطة التي تلاحقه من مكان لـ مكان.

 

طلب لؤي الديب الذي يقوم بدوره محمد الأحمد من نادين “سما” أن تساعده في القبض على الغول وهو واحد من أكبر تجار الممخدرات ويعيش في تركيا، لتقابل طلبه بالرفض التام.

 

لم تصدق سما طلبه لانه لايليق على وضعه الاجتماعي كإبن تاجر مخدرات فكيف يريد القبض على الغول إلا إن كان هناك خطط شيطانية أخرى يريد استغلالها من أجل تنفيذها وهذا ماسيتضح في الحلقات القادمة

ومن ناحية أخرى يحاوط الخطر نادين نجيم بعد ذهاب جثمان زميلها في صندوق بشكل عشوائي داخل مركز شعبة المعلومات، حيث تفاجأ الحراس بمرور صندوق خشبي أما المبنى واستقرار وضعه أما البوابة، وبدأت القوات في التعامل معه على أنه شيء مجهول الهوية وأحضروا خبير مفرقعات ومجموعة من الكلاب المدربة، ليتفاجئوا بوجود جثة داخل الصندوق الخشبي لزميلهم، ويأمر رئيسه في العمل القبض على نادين بأسرع وقت بتهمة تهريب ناظم الديب وقتل زميلها.

 

 

 

يدخل مسلسل 2024  في قائمة النصف الثاني من الماراثون الرمضاني 2024، استكمالًا للجزء الأول 2020، الذي تم عرضه منذ 3 أعوام.

موعد عرض حلقات مسلسل 2024 

ومن المقرر أن تعرض الحلقات على قناة mbc مصر 4:40 مساءً بتوقيت مصر 5:40 بتوقيت السعودية  و mbc دراما 9 مساءً و 10 مساءً بتوقيت السعودية  وقناة mtv اللبنانية 5:45 مساءً

أحداث مسلسل 2024

15 حلقة تستسعرض  الأحداث التي عاشتها نادين خلال الأعوام الثلاث والتحديات التي عاشتها بعد نجاح قضيتها في الجزء الأول والقضاء على المتهم الريس صافي، والتي كانت تدور أحداثه حول الحرب الحكومة اللبانية مع تجار المخدرات أبرزهم المعلم صافي الذي قام بدوره قصي خولي  وورثها من أبيه وجده.

 

يظهر ابن عم المعلم صافي خلال أحداث 2024 لينتقم من نادين بعد قتلها له في الجزء الأول، وتواجه عدد أكبر من المصاعب والمخاوف بسبب عملها وترقبها لرجال خارج القانون.

أحداث مسلسل 2020

ويقف مع نادين نجيم في أحداث “2024” للمرة الأولى مع محمد الأحمد بجانب "كارمن لبس، طوني عيسى، ومن إخراج فيليب أسمرسيناريو وحوار بلال شحادات .

جاء أحداث مسلسل 2020  حول الضابط "سما"، التي تسعى للحصول على أدلة قوية من أجل الإيقاع برجل عصابات يدعُى صافي الديب، تعتقد أنه تسبب بمقتل أخيها، وعلى غير المتوقع تنشأ بينهما قصة حب مستحيلة.

مسلسل 2020  من بطولة: نادين نسيب نجيم، وقصي خولي، وفادي أبي سمرا، وكارمن لبس، ورنده كعدي، وفادي إبراهيم وماريتا الحلاني، ويوسف حداد، وبيار داغر، وحسين مقدم، وآخرين، وهو من تأليف نادين جابر وبلال الشحادات، وإخراج فيليب أسمر.

أحداث مسلسل وأخيرًا وأبطاله 

وقدمت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم في الموسم الرمضاني الماضي بمسلسل وأخيرًا، وكان من بطولتها هي وقصي خولي، منى واصف، سعيد سرحان، وسام صباغ، وسام فارس، أنجو ريحان، وكان المسلسل قصة بلال شحادات، ومن تأليف وإخراج أسامة عبيد الناصر.

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل 2024 الحلقة 6 الحلقة 6 مسلسل 2024 أحداث مسلسل 2024 مسلسلات رمضان 2024 الحلقة السادسة من مسلسل 2024 أحداث مسلسل نادین نجیم مسلسل 2024

إقرأ أيضاً:

التحقيق مع أسامة نجيم.. هل بدأت طرابلس بتفكيك الدولة الأمنية الموازية؟

طرابلس- في سابقة وصفت بالمفصلية في المشهد الأمني الليبي، شرعت النيابة العامة بحكومة الوحدة الوطنية في التحقيق مع أسامة نجيم، أحد أبرز القيادات الأمنية بجهاز "الردع" المختص بمكافحة "الإرهاب والجريمة المنظمة"، وذلك بعد سنوات من اتهامات موثقة بانتهاكات جسيمة داخل سجن "معيتيقة" الذي يخضع لسيطرة الجهاز.

وتزامن التحقيق مع قرارات مفاجئة بالإفراج عن عدد من المحتجزين في السجن ذاته، ما فتح باب التساؤلات حول ما إذا كانت هذه التطورات تشير إلى بداية تفكيك "الدولة الأمنية الموازية" التي تشكلت بعد الثورة، أم أنها لا تتعدى محاولات لامتصاص ضغوط داخلية ودولية متصاعدة.

مصادر قضائية ليبية أكدت للجزيرة نت أن التحقيق مع نجيم تم بعد رفع الحصانة عنه، وبتنسيق مع قيادة جهاز "الردع"، إلا أن التوقيت لفت الأنظار، إذ تزامن مع الإفراج عن معتقلين صدرت بحقهم أحكام بالبراءة دون تنفيذها لسنوات.

عاجل | في خطاب موجه إلى النائب العام.. وزارة العدل تطالب برفع القيود الإجرائية عن المتهم أسامة نجيم ومباشرة التحقيقات معه#17PRESS #ليبيا pic.twitter.com/pb3abNuj4Z

— 17 PRESS (@17Pressly) July 9, 2025

مذكرة توقيف

وفي حديث خاص للجزيرة نت، أشار المحامي فيصل الشريف إلى أن "الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية أصدرت في 18 يناير/كانون الثاني 2025 مذكرة توقيف بحق أسامة نجيم بتهم تتعلق بجرائم ضد الإنسانية، بينها القتل والتعذيب والاغتصاب".

وأضاف الشريف أن "قرار المحكمة الدولية جاء بناء على وثائق وشهادات وبلاغات لضحايا لم يتمكنوا من اللجوء إلى القضاء المحلي خوفا من الانتقام، وأن الإفلات من العقاب في الداخل دفعهم إلى اللجوء للعدالة الدولية".

وعاد ملف حقوق الإنسان في ليبيا مجددا إلى واجهة الاهتمام الدولي، خاصة بعد الإحاطة التي قدمها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان أمام مجلس الأمن في مايو/أيار الماضي، والتي تناول فيها علنا قضية أسامة نجيم، ودعا السلطات الليبية إلى التعاون الكامل في تنفيذ مذكرة التوقيف.

إعلان

وتزايدت حدة الضغوط بعد ما كشفته صحيفة "إل مانيفيستو" الإيطالية يوم 10 يوليو/تموز الجاري، عن وثائق رسمية تؤكد أن وزارة العدل الإيطالية كانت على علم بتوقيف نجيم في مدينة تورينو، عكس ما صرح به وزير العدل كارلو نورديو للبرلمان.

وبحسب الصحيفة، أصدرت رئيسة ديوان الوزير تعليمات باستخدام وسائل اتصال مشفرة والحفاظ على السرية، قبل أن يتم ترحيل نجيم إلى ليبيا عبر طائرة رسمية، دون إحالته إلى المحكمة الجنائية الدولية، مما أثار اتهامات بالتستر وغضبا واسعا داخل الأوساط السياسية الإيطالية.

وطالبت أحزاب المعارضة باستقالة وزير العدل، ودعت لجلسة طارئة بحضور رئيسة الوزراء جورجا ميلوني، وسط انتقادات لحكومة روما بالتقاعس في تنفيذ التزاماتها الدولية.

باشرت النيابة العامة التحقيق مع ضابط الشرطة #أسامة_المصري_أنجيم، عقب رفع القيد الإجرائي المتعلق بحالته، وذلك بتحريك الدعوى العمومية ضده استنادًا إلى قواعد الولاية القضائية الوطنية.

واستهلت النيابة إجراءاتها بالتحري حول عناصر الجرائم التي تضمنها أمر القبض الصادر عن الهيئة… pic.twitter.com/oXOP7edHty

— عين ليبيا (@EanLibya) July 9, 2025

موقف حكومة الوحدة

في مقابلة تلفزيونية مع قناة "ليبيا الأحرار" بُثت في 6 يوليو/تموز الجاري، أكد رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة أن حكومته "عازمة على إصلاح المنظومة الأمنية وإنهاء التجاوزات داخل السجون"، مشيرا إلى أن "أي انتهاك للحقوق لن يقبل تحت أي مبرر".

ويأتي هذا الموقف في ظل تقارير متكررة لمنظمات حقوقية دولية مثل هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية، وضعت سجن معيتيقة تحت المجهر، متهمة القائمين عليه بممارسة الاحتجاز التعسفي والتعذيب.

وفي هذا السياق، قال الناشط الحقوقي جمال الفلاح للجزيرة نت إن "التحقيق مع نجيم خطوة إيجابية لكنها غير كافية، وقد تبقى شكلية إن لم تتبعها محاسبة حقيقية"، مشيرا إلى أن النفوذ الكبير لبعض الشخصيات الأمنية يجعل إدانتهم قضائيا داخل ليبيا أمرا بالغ الصعوبة.

كما أشار إلى امتلاك منظمات حقوقية محلية وأممية شهادات تتعلق بتورط نجيم في جرائم تعذيب وتهريب أموال ومهاجرين، داعيا الحكومة الليبية إلى تسليمه للمحكمة الجنائية الدولية كخطوة جدية نحو العدالة.

لماذا اختارت الحكومة خيار مواجهة التشكيلات المسلحة"؟ الدبيبة يجيب في #لقاء_خاص مع الأحرار: pic.twitter.com/EI8zC5hMSc

— قناة ليبيا الأحرار (@LibyaAlAhrarAR) July 6, 2025

ضعف المساءلة

من جانبه، قال مدير منظمة "رصد الجرائم في ليبيا" علي عمر، إن التحقيق مع نجيم جاء "متأخرا للغاية"، وهو يعكس "فشل السلطة القضائية في توفير الحماية للشهود أو جمع الأدلة، وتكريس مناخ الإفلات من العقاب".

وأكد عمر، في تصريح للجزيرة نت، أن منظمته وثقت عشرات حالات الانتهاك داخل سجن "معيتيقة"، بينها تعذيب تسبب في إعاقات دائمة، وأخرى أودت بحياة الضحايا، مشيرا إلى أن النيابة العامة لم تتواصل معهم رغم امتلاكهم أرشيفا كاملا من الشهادات والتقارير.

وكان النائب العام قد أصدر في 17 يونيو/حزيران الماضي قرارا بتشكيل لجنة لحصر المحتجزين في سجن "معيتيقة" والتثبت من قانونية احتجازهم. واعتُبر القرار -رقم 265 لسنة 2025- اعترافا رسميا بغياب الرقابة القضائية داخل السجن، ووجود معتقلين منذ سنوات دون سند قانوني، رغم صدور أحكام نهائية ببراءتهم.

إعلان

وتزامن القرار مع إطلاق سراح عدد من المعتقلين في خطوة وُصفت بأنها محاولة لتهدئة الاحتقان المحلي والدولي، لكن مراقبين يرون أنها استجابة جزئية لا ترقى إلى مستوى إصلاح شامل للمنظومة الأمنية.

???? جانب من الاشتباكات المسلحة في جزيرة قصر بن غشير جنوب طرابلس، بين عناصر " الأمن العام " و" لواء 444 " التابعين لحكومة الدبيبة وأبرز قواته في خطته للهجوم على جهاز الردع لفرض الأمن والاستقرار في العاصمة pic.twitter.com/d1pFqKr46t

— صحيفة العنوان الليبية (@address_libya) July 8, 2025

مفترق طرق

وسط تصاعد الضغوط الدولية، تجد حكومة الوحدة الوطنية نفسها أمام خيارين: إما التوجه الجدي نحو تفكيك الأجهزة الأمنية الموازية، أو الاكتفاء بإجراءات شكلية تعيد إنتاج النظام الأمني القديم بصيغة جديدة.

ويرى المحامي فيصل الشريف أن تخلي جهاز "الردع" عن حماية نجيم قد يكون مؤشرا على سعيه لتجنب الظهور بمظهر المتورط، لا سيما في ظل احتمالات ملاحقة جماعية لبعض كوادره.

ويضيف الشريف أن الوضع السياسي الراهن، وربط المجتمع الدولي بين تحسين ملف حقوق الإنسان والذهاب نحو انتخابات شاملة، قد يجعل من قضية نجيم اختبارا حقيقيا لقدرة الحكومة على الالتزام بالإصلاح، أو الاستمرار في سياسة الترضيات.

ويرى مراقبون أنه في خضم هذه المعطيات، تظل التساؤلات قائمة: هل ستتحول محاسبة نجيم إلى بداية فعلية لتفكيك الدولة الأمنية البديلة؟ أم أننا أمام محاولة لإعادة تموضع هذه الدولة تحت غطاء قانوني جديد؟.

مقالات مشابهة

  • بعد تألقها بدور ريحانة.. إشادات واسعة لـ سارة التونسي في «مملكة الحرير»
  • ابنة كريم محمود عبد العزيز تخطف الأنظار بعد ظهورها في مسلسل مملكة الحرير
  • ارتفاع عدد سكان دول مجلس التعاون الخليجي إلى 61.2 مليون نسمة في 2024
  • أسياد تحقق نمو مستدام في صافي الأرباح بنسبة 55%
  • "فات الميعاد" الحلقة 21.. أحمد مجدي يرفض المال ويتمسك بحضانة ابنته
  • المركز الإحصائي الخليجي يكشف عن عدد سكان دول مجلس التعاون نهاية 2024
  • فات الميعاد الحلقة 21 .. أحمد مجدي يرفض التنازل عن حضانه ابنته
  • عقب الهجمات الحوثية الأخيرة.. ارتفاع كبير لتكاليف تأمين السفن التي تمر عبر البحر الأحمر
  • التحقيق مع أسامة نجيم.. هل بدأت طرابلس بتفكيك الدولة الأمنية الموازية؟
  • بعد تألقها فى دور «ريحانة».. إشادات واسعة لـ سارة التونسي في «مملكة الحرير»