تكنولوجيا بشحن خارق 150 وات.. وان بلس تعتزم إطلاق هاتف أندرويد مطور
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، بشحن خارق 150 وات وان بلس تعتزم إطلاق هاتف أندرويد مطور،تستعد شركة وان بلس OnePlus الصينية، لتقديم هاتف ذكي جديد ضمن سلسلة Ace، والذي يعد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بشحن خارق 150 وات.. وان بلس تعتزم إطلاق هاتف أندرويد مطور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تستعد شركة وان بلس OnePlus الصينية، لتقديم هاتف ذكي جديد ضمن سلسلة Ace، والذي يعد بتقديم شحن خارق سريع بقدرة 150 وات.
وبحسب ما ذكره موقع "gizchina"، تعتزم وان بلس إطلاق هاتف يسمى OnePlus Ace 2 Pro، مع ترقيات كبيرة مقارنة بإصدارات سلسلة Ace السابقة.
مواصفات هاتف وان بلس OnePlus Ace 2 Proوستزود وان بلس هاتف OnePlus Ace 2 Pro، بمعالج كوالكوم القوى Snapdragon 8 Gen 2، مقارنة بمعالج Snapdragon 8 Gen 1 الذي يعمل به هاتف Ace 2.
وتؤكد وكالة 3C الصينية أن الهاتف الذكي سيوفر دعم الشحن السريع بقوة 150 وات، مما يعني أن مالكي OnePlus Ace 2 Pro في المستقبل سيكونون قادرين على شحن هذا الهاتف بسرعة كبيرة في وقت قليل.
وأوضحت التقارير أن الهاتف الذي يحمل رقم الطراز PJA110، والذي ستطلقه وان بلس تحت اسم OnePlus Ace 2 Pro، يأتي مرفقا مع محول الطاقة رقم طراز VCBEJACH، دعما لسرعات شحن تصل إلى 150 وات، على غرار طراز الشركة للعام الماضي OnePlus 10T، والذي يملك نفس تقنية الشحن .
وبصرف النظر عن سرعة الشحن، أكد موقع Geekbench أن الهاتف سيأتي مزودا بمعالج كوالكوم Snapdragon 8 Gen 2، وسيوفر أيضا ما يصل إلى 24 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 1 تيرابايت من التخزين الداخلي.
وسيكون تقديم 24 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي خطوة حصرية لـ وان بلس كما أنه يمثل دفعة مثيرة للاهتمام لصناعة الهواتف الذكية. على الرغم من أنه لا ينبغي أن تكون هناك حاجة إلى 24 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي في هذه المرحلة ، إلا أن قدرات تعدد المهام على هذا الهاتف الذكي ستكون ممتازة.
وسيأتي هاتف OnePlus Ace 2 Pro بشاشة من نوع AMOLED بقياس 6.74 بوصة، ستتميز بدقة تبلغ 2772 × 1،240 بكسل ومعدل تحديث 120 هرتز.
وسوف يستمد الهاتف طاقته من بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم تقنية الشحن السريع بقدرة 150 وات، وفيما يتعلق بالتصوير الفوتوغرافي، سيوفر الهاتف كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل وعدسة فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابكسل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بشحن خارق 150 وات.. وان بلس تعتزم إطلاق هاتف أندرويد مطور وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعتزم توسيع هجماتها باليمن وضرب أهداف بإيران
كشف مسؤول أمني إسرائيلي لصحيفة يديعوت أحرونوت -الجمعة- أن إسرائيل تعتزم توسيع هجماتها باليمن، كما تدرس توجيه ضربات ضد أهداف إيرانية ردا على الصواريخ اليمنية.
وأكد المسؤول الأمني أن إسرائيل ستواصل ضرب الحوثيين دون أي قيود، مشيرا إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار مع الأميركيين غير ملزم بالنسبة إليهم.
كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين أن قرار الولايات المتحدة وقف هجماتها على الحوثيين سيدفع إسرائيل لتكثيف هجماتها ضدهم وضرب أهداف جديدة تابعة لهم، مضيفة أن من بين الأهداف التي حددتها إسرائيل باليمن ضرب أكبر عدد ممكن من منصات إطلاق الصواريخ ومرافق البنية التحتية وتدمير باقي الموانئ بالكامل.
وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت جماعة الحوثي استهداف مطار بن غوريون الدولي الرئيسي وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي وإصابة الهدف بنجاح، في حين ادعت تل أبيب اعتراض هذا الصاروخ.
وهذا الصاروخ هو الثاني الذي تعلن جماعة الحوثي إطلاقه نحو إسرائيل، منذ شن الأخيرة، الأحد الماضي، غارات واسعة على العاصمة اليمنية صنعاء، شملت قصف مطارها الدولي، مما أدى إلى مقتل 7 مدنيين وإصابة 94 آخرين، بحسب إعلان الجماعة.
تهديدات بالرد
ورغم ادعاء تل أبيب اعتراض الصاروخ وعدم تسببه في إصابات، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالرد بقوة على هذا الهجوم.
إعلانوفي هذا الصدد قالت المصادر الأمنية لصحيفة يديعوت أحرونوت إنه لن تكون هناك قيود على التحركات الإسرائيلية ضد الحوثيين في اليمن.
وأردفت أن "إيران أيضا لن تخرج نظيفة من المواجهة"، في إشارة إلى وجود نية لاستهدافها ردا على صواريخ الحوثيين، التي تدعي تل أبيب أنها إيرانية.
وقالت المصادر إن إسرائيل سترد بقوة وبشكل أوسع على الهجمات الحوثية المستمرة، وآخرها الصاروخ الباليستي الذي أطلق الجمعة.
وأشارت المصادر إلى أن تل أبيب تدرس الآن خيارات لضرب أهداف مباشرة في إيران، فضلا عن تكثيف الهجمات على منصات إطلاق الصواريخ والبنية التحتية في اليمن.
وشهد عام 2024 تصعيدا غير مسبوق في المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل، حيث تبادلت الدولتان 4 هجمات مباشرة منذ أبريل/ نيسان من ذلك العام.
وجاء ذلك ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، واغتيالها رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران.
توترات بإسرائيل
وتسبب إطلاق الحوثيين صاروخا جديدا، الجمعة، بهستيريا في إسرائيل، إذ تصاعدت الانتقادات للحكومة بشأن تعاملها مع ملف اليمن.
حيث دعا زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد إلى توسيع الضربات داخل اليمن واستهداف البنى التحتية وموانئ البلاد، إضافة إلى تصفية الخبراء الإيرانيين الموجودين هناك، بحسب ادعائه، منتقدا ما وصفه بتردد وخوف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وبعد رصد إطلاق الصاروخ الجمعة، هرع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ عقب انطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة بوسط البلاد.
كما توقفت حركة الطيران مؤقتا في مطار بن غوريون في تل أبيب، في حين أعلنت عدة شركات طيران دولية تمديد تعليق رحلاتها من تل أبيب وإليها.
وكان العديد من شركات الطيران الدولية قد علقت رحلاتها إلى تل أبيب منذ الأحد، لمدد متفاوتة، بعد سقوط صاروخ أطلق من اليمن في محيط مطار بن غوريون، الذي تنطلق منه الرحلات نحو 100 وجهة عالمية.
إعلانوتزامن ذلك مع إعلان جماعة الحوثي فرض حصار جوي على إسرائيل، ردا على توسيعها الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة.
ويستهدف الحوثيون إسرائيل بالصواريخ نصرة للفلسطينيين في غزة، ويقولون إنهم مستمرون في ذلك طالما تواصل تل أبيب حرب الإبادة على غزة.
والأحد الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، بعد وساطة قادتها سلطنة عمان، وهو ما وصف في إسرائيل بـ"المفاجئ". غير أن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق مع واشنطن لا يشمل إسرائيل.
والأربعاء، أعلن الحوثيون إطلاق صاروخ ومسيرة نحو إسرائيل، في حين ادعى الجيش الإسرائيلي اعتراض المسيرة وسقوط الصاروخ خارج الحدود.